السفير ماجد عبد الفتاح يكشف أسباب مرافعة مصر أمام "العدل الدولية" وأهدافها (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال السفير ماجد عبد الفتاح، رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة، إن مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية تأتي في إطار نظر المحكمة في إصدار رأي استشاري بناء على طلب من الجمعية العامة للجامعة العربية حول مدى شرعية الاستيطان والضم والاحتلال وتغيير التركيبة السكانية والجغرافية لمدينة القدس.
السفير ماجد عبد الفتاح: ما أعلنته "العدل الدولية" اليوم إجراءات وقتية حمائية لحين النظر في القضية السفير ماجد عبد الفتاح: تصويت 13 عضوًا بمجلس الأمن لصالح وقف إطلاق النار ضد أمريكا سابقة تعزيز الاعتراف بدولة فلسطين من الأمم المتحدةوأضاف "عبد الفتاح" في اتصال هاتفي ببرنامج "الخلاصة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأربعاء، إن هذا القرار تم اعتماده بموجب قرار صادر من مجلس جامعة الدول العربية الذي قال إن البعثات الدائمة ومعه بعثة الجامعة ينظروا اللجوء إلى محكمة العدل الدولية.
وتابع "ولجأنا فيه وأخذنا رأي استشاري متميز يدين خطوة إسرائيل بإقامة هذا الجدار العازل والتفكير في الدخول في مثل هذه التجربة مرة أخرى ولكن هذه المرة هو تعزيز الاعتراف الدولي بدولة فلسطين وأن يصل إلى 193 وهم الأعضاء بالأمم المتحدة وإدخال دولة فلسطين لتكون عضو دائم في المنظمة وليست دولة عضو مراقب ونعزز فرص لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعصمتها القدس الشرقية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجامعة العربية القدس الشرقية الدول العربية الأمم المتحدة الاستيطان محكمة العدل الدولية مصر امام محكمة العدل الدولية مرافعة مصر أمام محكمة العدل مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية السفیر ماجد عبد الفتاح العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
ناشط سياسي يكشف أسباب إشعال الإمارات للحرب في جنوب السودان
متابعات ـ تاق برس أماط الناشط الجنوب سوداني لام دينق شول، اللثام عن تحركات عسكرية تقودها قوات الدعم السريع وضباط إماراتيين إلى جانب مليشيات وقوات أجنبية، استعدادًا للهجوم على مدينتي الناصر وأولانق بولاية اعالي النيل.
وأضاف على حسابه الشخصى فى منصة “فيس بوك” أن استخبارات الجيش الأبيض رصدت، تحرك قوات مختلطة من جنسيات متعددة من ضمن التحركات الواسعة للجيش الشعبي ، من جهة الغرب والشمال الشرقي للسيطرة على اولانق والناصر بولاية اعالي النيل
.
ونبه شول الي ان تحرك المليشيات يتزامن مع بدء تنفيذ مشروع الامارات لمد الخط الناقل للنفط من جنوب السودان عبر جيبوتي.
واوضح بان المشروع لا يمكن البدء فيه الا بعد” نزع سلاح الجيش الابيض” بالمنطقة ، باعتباره شرط اساسي للشركات الاماراتية.
ونبه شول إلى أن هذه القوات تهدف إلى استعادة مدينتي الناصر وأولانق من الجيش الأبيض، الذي تسيطر عليه مجموعات مسلحة محلية.
والاسبوع المنصرم افتتحت الامارات مستشفى ميدانى مع الحدود بين السودان وجنوب السودان، وحذر مراقبون من مخطط جديد تسعى عبره حكومة الامارات لتقديم الدعم والتشوين لقوات الدعم السريع.
و اكد الوزير الاماراتى شخبوط بن نهيان أن “المستشفى يعد الثالث من نوعه الذي تنفذه الإمارات لدعم اللاجئين السودانيين في دول الجوار، بعد مستشفيين ميدانيين تم إنشاؤهما في تشاد”.
وكانت منظمات دولية وتقارير اعلامية، اكدت ان الامارات انشأت مراكز دعم للوجستي لقوات الدعم فى منطقة ام جرس القريبة من الحدود السودانية التشادية.
الإماراتجنوب السودانناشط سياسي