بوابة الوفد:
2025-04-23@16:19:51 GMT

باقة متنوعة في دراما رمضان

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

النقاد يرشحون للجمهور أهم الأعمال الرمضانية

«الحشاشين» و«ألف ليلة وليلة» دراما تاريخية

«حق عرب» و«العتاولة» و«المحارب».. تراهن على الأكشن

 

أسابيع قليلة تفصلنا عن انطلاق الماراثون الرمضانى للدراما، حيث يواصل أبطال العمل تصوير مسلسلاتهم، وبدأ العديد من المسلسلات عرض البرومو الخاص بهم، والأفيشات المبدئية للعمل لتتضح الرؤية المبدئية للأحداث وشخصيات الأعمال الفنية لجذب انتباه المشاهدين، حيث يتنافس العديد من النجوم هذا العام بأعمال مختلفة ومتنوعة ما بين الأكشن والدراما والكوميديا، ويصل عدد مسلسلات رمضان هذا العام إلى ما يقارب الخمسة والثلاثين مسلسلاً ما بين أعمال ثلاثين حلقة وأخرى خمس عشرة حلقة فقط.

ومن أبرز تلك الأعمال المتنافسة على الخريطة المبدئية حتى الآن، «الحشاشين» لكريم عبدالعزيز، «عتبات البهجة» ليحيى الفخرانى، و«بيت الرفاعى» لأمير كرارة، و«العتاولة» لأحمد السقا، و«حق عرب» لأحمد العوضى، و«محارب» لحسن الرداد، و«المداح 4» لحمادة هلال، و«صيد العقارب» لغادة عبدالرازق، و«إمبراطورية ميم» لخالد النبوى، و«الكبير أوى» لأحمد مكى أحمد، و«بابا جه» لأكرم حسنى، و«مسار إجبارى» و«أعلى نسبة مشاهدة» لسلمى أبوضيف، و«ألف ليلة وليلة» لياسر جلال، و«صلة رحم» لإياد نصار، و«فراولة» لنيللى كريم، و«بابا جه » لإكرم حسنى، و«لأنش بوكس» لغادة عادل، و«كامل العدد 2»، دينا الشربينى، و«100 راجل » لسمية الخشاب، و«سر ألهى» لروجينا، و«المعلم » لمصطفى شعبان، و«بدون مقابل» لهانى رمزى، و«صدفة» لريهام حجاج، و«جرى الوحوش» لنضال الشافعى، و«أشغال شقة» لهشام ماجد، و«لحظة غضب» لمحمد شاهين، و«للأذكياء فقط» لحمدى الميرغنى، «قلع الحجر» لمحمد رياض، و«جريمة منتصف الليل» لرنيا يوسف، و«كوبرا» لمحمد عادل أمام.

«الوفد» حاورت نقاد الفن ليرشحوا للجمهور أفضل الأعمال على المائدة الرمضانية ورؤيتهم للبروموهات والأفيشات، والذين أكدوا أن الموسم الدرامى هذا العام يشهد تنوعاً ما بين الدراما والأكش والكوميديا.

ورشح الناقد الفنى نادر عدلى، العديد من الأعمال للمائدة الرمضانية المهمة لهذا العام وقال، أن من الأعمال القوية والتى تستحق المشاهدة، هو مسلسل الحشاشين للفنان كريم عبدالعزيز، هو نجم كبير حقق نجاح تلفزيونى فى العديد من الأعمال، لافتاً أن العمل يتم التجهيز له منذ عامين، أى أن صناعه حاولو تقديمه بأفضل شكل خاصة أنه عمل تاريخى، كما أن كاتب المسلسل عبدالرحيم كمال كاتب جيد ويقدم معالجة درامية جيدة، وكذلك المخرج بيتر ميمى، صاحب تجارب سابقة كلها حققت نجاحاً كان من أبرزها مسلسل الاختيار قبل ذلك وأتوقع أن يكون مسلسل الحشاشين عمل لافت فى الدراما، نظرا للمعالجة درامية القوية، لافتاً أنه العمل الأساسى للمتحدة، والذى قدمت له كل التسهيلات لكى يخرج عمل متكامل.

وأوضح أن هناك اهتمام بالأعمال ذات الخمسة عشر حلقة، لافتا أن خوض الفنان يحيى الفخرانى تجربة المسلسلات ذات الخمسة عشر حلقة من خلال مسلسل عتبات البهجة، سوف يعطى انتباها قويا لتلك الفئة من الأعمال، مضيفا أن الفخرانى قيمة كبيرة ودائماً اختياراته قوية، ولكن أعمال الخمس عشرة حلقة قصيرة وغير لافتة، ولكن وجود الفخرانى سيضيف لها الكثير وسيزيد من مشاهدة الجمهور لتلك الأعمال بسبب وجود الفخرانى، مؤكداً أن الجمهور سيفاجئ أن هناك على الأقل ثمانية مسلسلات تخوض تجربة الخمس عشرة حلقة.

وأكد أنه إذا كان الأمر يتطلب بعض الأعمال المليئة بالأكشن أو ذات الطابع الشعبى، فسنجد أعمال مثل مسلسل العتاولة من بطولة الفنان أحمد السقا، ومسلسل حق عرب للفنان أحمد العوضى، وأعمال سوف تعود بينا للموروث التاريخى من خلال مسلسل ألف ليلة وليلة للفنان ياسر جلال.

وأضاف أن هناك أعمالاً شابة قد تكون لافتة مثل مسلسل مسار إجبارى، من بطول عصام عمر وأحمد داش، مضيفاً أن هناك محاولة للتنوع، وأمام هذه المنافسة، مؤكداً أن قنوات الإم بى سى سوف تقدم أعمالاً جاذبة ومفاجآت، ومنها المداح، لكونها صاحبة الثلاث أجزاء السابقة والتى حققت كلها نجاحاً.

وأوضح أن هناك أعمالاً ماذا نتوقع منها مثل مسلسل الكبير أوى الجزء الثامن، مؤكداً أن المسلسل سوف يسير على نفس النمق ويحاول أن يخترق بعض المواقف اللطيفة لكى يستمر.

وأكد أن الموسم الرمضانى يفتقد منذ أكثر من عامين العمل الكوميدى المحترم، لافتاً أن الأعمال الكوميدية الأخيرة تفتقد ما يستحق أن نطلق عليه عمل كوميدى، موضحاً أن أعمال الفنان أكرم حسنى فى السنوات الأخيرة قد تكون مضحكة ولكنها ليست أعمال كوميديا حقيقية، حتى العمل الذى يقدمه الفنان أحمد مكى فى مسلسل الكبير أوى قدم قبل ذلك.

وقال الناقد الفنى محمود قاسم، إنه لا يعتبر البرومو أو الأفيش دليل على جودة العمل الفنى، ولكن يكون به مشاهد دائماً ما تبهر الجمهور لجذب الانتباه، لأن أغلب البرموهات يتم تنفيذها من المشاهد الأولى المصورة من العمل، ولذلك يفتقد البرومو للتعريف بالتفاصيل الكاملة، خاصة وأن لجان المشاهدة نفسها افتقدت ذلك بسبب ضيق وقت التصوير.

ومن خلال ما يتم تداوله، نجد أن مسلسل الحشاشين مأخوذ عن قصة حقيقية، عن مجموعة الحشاشين الذين كانوا قبل الدولة العثمانية والذين كانوا يسمون بالمماليك سيكون قوياً، وهى قصة ثرية ولها العديد من التفاصيل التى تجذب المشاهد إذا تم تنفيذها بشكل جيد ولذلك أراه عملاً يستحق المشاهدة من الحلقة الأولى، وأيضاً مسلسل ألف ليلة وليلة للفنان ياسر جلال سيكون قويا رغم أنها حكايات مأثورة لكن أعتقد أن ياسر جلال سيقدم معالجة مختلفة، وكذلك الفنان أياد نصار من خلال مسلسل صلة رحم، مضيفا أن إى عمل يقدمه يكوم متميز، ومسلسل عتبات البهجة للفنان يحيى الفخرانى من المؤكدا أنه سيكون مسلسل متميز ومن المسلسلات التى تستحق المشاهدة، كما أن أسر ياسين يختار أعمال جيدة، وسيكون مسلسله الساعة خمسة عملاً جيداً، لأننى أثق فى اختياراته، موضحا أن المسلسلات المحترمة كانت تقدم وتقيم من خلال الكاتب وليس المخرج مثل وحيد حامد مصطفى محرم، ولكن فى الوقت الحالى المسلسلات تقدم من خلال الورش، حيث يكتب شخص حلقة واخر حلقة ومستويات مختلفة، ولذلك أصبح يصعب التقيم.

وأكد أن حسن الراداد يقدم مسلسل محارب، مضيفا أن الرداد فنان ذو موهبة ممتازة جدا، ولكن تم استخدمه بشكل سيئ من خلال تقديم أعمال كوميدية خفيفة، لافتاً أنه لم يتم توجيه بشكل جيد حتى الآن سواء فى السينما أو التلفزيون.

وقال الناقد الفنى، طارق الشناوى، إن الأعمال الرمضانية يوجد فيها تنوع، لافتاً أننا سنجد الكوميدى والتاريخى والاجتماعى، مضيفاً أنها ظاهرة جيدة، مؤكدا أنه سينتظر لمشاهدة الأعمال وتقييمها، ولكن هذا العام هناك عودة للنجم يحيى الفخرانى من خلال مسلسل عتبات البهجة يستحق المتابعة، لكون أن الفخرانى كنجم اختياراته جيدة، ومعه المخرج مجدى أبوعميرة كانت له أمجاد ربما فى آخر عملين له لم يحظ بالنجاح المنتظر منه، ولكننا علينا أن ننتظر عتبات البهجة لكونها رواية قوية للكاتب إبراهيم عبدالمجيد، ومدحت العدل من كتاب السيناريو أصحاب وجه النظر الصائبة والمسلسل يستحق الترقب.

وأكد أن غياب الفنانة ياسمين عبدالعزيز، سيكون مؤثراً نظراً لكونها فنانة محبوبة ولها جمهورها، وكذلك الفنان محمد رمضان نجم معه جماهيرية شعبية، ومنذ أكثر من عام أعماله تتصدر أعلى نسب المشاهدة خاصة أعماله مع محمد سامى مثل جعفر العمدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: للجمهور ألف ليلة وليلة ألف لیلة ولیلة من خلال مسلسل عتبات البهجة من الأعمال العدید من هذا العام وأکد أن أن هناک

إقرأ أيضاً:

الفنون جنون أم مسئولية؟.. ماذا فعـل محمد رمضان؟!

مطلع 2022، نشر المستشار محمد عبد الوهاب خفاجى، نائب رئيس مجلس الدولة، دراسة حول الفن وحرية الإبداع وحدود المجتمع وتقاليده، وارتباط الفن بالسعي نحو الخير والجمال، ومحاربة القبح بكل أشكاله، ومسئولية كل الأطراف تجاه هذه الصناعة، مستعيناً بمقولة "الحرية المطلقة مفسدة مطلقة"، فإذا تخطت حدًّا يتجاوز أخلاق المجتمع، سرت في العقول فأفسدتها، واستشرت في النفوس فأسكرتها، لافتاً إلى أن عبقرية الإنسان المصري وقدرة مبدعيه على صوغ الحياة الاجتماعية والثقافية داخل مصر وخارجها، وفي المحافل الدولية، تتجلى عند تمكينهم من القيام بدورهم في إطار "الحرية المسئولة"، باعتبارها دواءً لكل الفتن، ومنعاً لإفساد الذوق العام.

والآن، يتجدد السؤال الأزلي، عمن يرسم "الخط الفاصل" بين "حرية الفنان وحدود المجتمع"، وبدون هجوم شرس على الفنان محمد رمضان، بسبب ملابسه على خشبة مسرح مهرجان "كوتشيلا"، بأمريكا، وبدون سؤال خبيث: "كيف لرجل شرقي أن يرتدي بدلة رقص؟" وبعيداً عن التساؤل حول مهرجان "كوتشيلا" الذي يرحب بـ"مجتمع الميم"، من المثليين والمثليات، لا يفتحن أحدكم أبواب الجحيم بأسئلة وجودية فلسفية اجتماعية لا تنتهي، فليس هناك إجابات شافية، أو حتى منطقية، عن كثير من الأشياء المريبة الغامضة التي نعيشها، في زمننا هذا الذي نرتشف فيه، بلا مبالاة، كل صباح، فنجان قهوة من البن المحوج الممزوج بـ"البسلة"!

منذ اللحظة الأولى لإطلالة محمد رمضان، اندلعت شرارة الجدل، وثارت براكين الغضب، في وجدان الملايين من المصريين والعرب، وانتشرت صور أكثر غرابة، يعود تاريخها للقرن التاسع عشر، ارتدى خلالها بعض "رجال مصر" أزياء مشابهة لـ"بدلة رمضان"، وللأسف كانت مهنتهم "الرقص الشرقي"، في حفلات وملاهٍ ليلية ممنوع للنساء السهر أو العمل فيها، حتى طالب العديد من "عقلاء هذا الزمان"، بضرورة اتباع مقولة منسوبة لسيدنا عمر بن الخطاب: "أميتوا الباطل بالسكوت عنه"، حتى لا "يتغذى التريند اللعين"، و"يتحقق المراد" للخارجين عن المألوف!

ترفع "الأسبوع" شعار "الباحثين عن الحقيقة"، ولأنه لا حقيقة دون طرح أسئلة، فلا مفر، ولنستعين ببعضنا في رحلة البحث عن إجابات، ولو احتمالية، عما فعله محمد رمضان: هل كان يمارس حقه الطبيعي في التعبير الفني، على خشبة مسرح؟ هل كان يسعى للتميز، كعادته؟ هل أراد تقديم نفسه كفنان استعراضي عالمي يستخدم أدواته الخاصة (ومنها الأزياء) كجزء من "هويته الفنية"؟ هل كان تجسيداً حياً لمقولة "الفنون جنون"؟ أم هل تعمد إثارة البلبلة؟ وهل كانت صدفة أن يطرح أغنية بعنوان "بحب أغيظهم"، مباشرة عقب انفجار الجدل؟ وما الخط الفاصل بين حريته كفنان وحدود الذوق العام في مجتمعاتنا العربية؟ هل اختياره لتطريز الجنيه المصري نوعاً من "الخصوصية" اعتبرها البعض إهانة؟ وهل "السترة المكشوفة" كانت مجرد فكرة تصميم "مجنونة" تليق بمهرجان غربي يستخدم الإبهار كجزء أساسي للعروض البصرية؟ وماذا كان سيحدث لو تمت "تغطية جزء من جسده"، وفق اقتراح شقيق الفنانة ياسمين عبد العزيز، في صورة بـ"الفوتوشوب"، لـ"بدلة رمضان"، هل كانت المشكلة في الفعل نفسه، أم "صاحب الفعل"، باعتبار أن سهام النقد جاهزة دائماً للتصويب على "نمبر وان"؟ وعلى نطاق أوسع، هل يعتبر "رمضان" حالة فردية، أم مجرد ترس في "آلة التريند" التي لا ترحم، ولا تسمح لأحد بالتوقف، وإلا يتم "هرسه" والإلقاء به خارج دائرة الشهرة، إلى غياهب النسيان!

لم تكن "الأزياء" بعيدة عن محاولات الفنانين للخروج عن المألوف، وخاصة في مهرجانات خارج مصر، والأمثلة كثيرة، منها البلوزات الشيفون، وألوان غريبة وملابس فضفاضة أشبه بـ"بدلة فطوطة"، وقوائم الأسماء طويلة، فهل يعتبر الفنان "شكله" أحد أدوات المنافسة في حفلات الخارج؟ وهل إطلالاته الغريبة مجرد "زينة" للحفلات؟ أم أنها "رسائل ثقافية موجهة" ضمنياً نحو مجتمعات بعينها؟ وإلى أي مدى يحق للفنان "كسر التابوهات"؟ وهل يحق له تجاوز التقاليد تحت شعار "التجديد والابتكار"؟ وهل يحرص على نشر "صور وفيديوهات" حفلاته عبر السوشيال ميديا لـ"ركوب التريند"، سواء من لجان إلكترونية، أو شركات تسويق إلكتروني، أم تنتشر بـ"شير عشوائي" من جمهور متعطش لكل ما هو غير مألوف، خاصة ما يتعلق بالفن والفنانين؟ وكيف تحرص بعض المنصات، تلقائياً، على توجيه "خوارزمياتها" نحو الإثارة؟

تثور أسئلة أكثر عمقاً، حول مواقع التواصل الاجتماعي التي تحولت إلى "ساحات نقد فني"، ودورها في نشر "اسم الفنان"، وإبقائه على قيد التريند، ولا بأس من "افتعال معارك فنية"، أو "تراشق بالكلمات"، مثلما حدث في آخر سحور رمضاني بين ياسمين صبري ومحمد رمضان، وتحوّل إلى "تريند" استهلك بعض الوقت، وما كاد ينتهي، حتى تقافز غيره بأسرع من الفيمتو ثانية، فهل يعد الفنان "مضطراً" لإثارة الجدل، في حلبة "الصراع على البقاء"، أم أن "الخناقات" مجرد "تصرفات عفوية وليدة اللحظة"؟

نعود لـ"بدلة رقص رمضان"، وبعض الأسئلة المتطرفة التي أثارها بعض "الخبثاء"، مفادها: هل كانت مجرد "تصرف عفوي"، و"حرية فنية"، أم جزء من "أجندة عالمية" تستهدف طمس الهوية الثقافية وضياع البوصلة الأخلاقية للشعوب العربية؟ وهل هناك توجّه مدروس لدفع بعض الفنانين لتقليد أنماط ثقافية غربية مرفوضة؟ أم أن المسألة أبسط من كل مبالغات "نظريات المؤامرة" وإشكاليات "الغزو الفكري الناعم"؟ وفي كل الأحوال، وبرغم أنف الجميع، تحوّل بعض الفنانين، سواء بقصد أو بغير قصد، إلى أدوات تشكيل الذوق العام، بما يتماشى مع عادات وأنماط لا تتفق وعاداتنا الأصيلة، ولأن هناك "شعرة" بين الإبداع والانفلات، بين التعبير والعبث، لا بد أن نفرّق بين "الجنون الخلّاق والجنون المربك"، وندرك عظمة "قوتنا الناعمة"، ولا نتركها ضحية تنهشها أنياب "غول ملعون" يتخفى، أحيانًا، تحت ستار "التريند"!

اقرأ أيضاًأزمة محمد رمضان تفتح ملف «الاستعباد التجاري».. من يمولها وكيف تتحايل على الجماهير؟

بالشيشة.. ظهور غير تقليدي لـ محمد رمضان خلال حفله الثاني بأمريكا

«عملتوا قيمة للجاهل».. شمس البارودي تهاجم محمد رمضان بسبب هذا الموقف

مقالات مشابهة

  • »انت اللي قتلت ابني يا مجدي».. ريم مصطفى تتصدر الترند بسبب منى الشاذلي
  • منال الشرقاوي تكتب: مسلسل «Adolescence» دراما تحاكم المجتمع
  • برستيج الأبرز .. المنصات تستعد للموسم الصيفي بهذه الأعمال
  • سر تصدر نيللي كريم للتريند.. تفاصيل
  • لوسي: أنا شخصية حامية وفهد البطل تعرض لانتقادات.. فيديو
  • الخميس.. ريم مصطفى في ضيافة منى الشاذلي
  • الفنون جنون أم مسئولية؟.. ماذا فعـل محمد رمضان؟!
  • بالشيشة.. ظهور غير تقليدي لـ محمد رمضان خلال حفله الثاني بأمريكا
  • حداد الوسط الفني .. فنانون رحلوا في 2025 ..سليمان عيد ليس الأول
  • «محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة»: تأسيس 3461 شركة إماراتية جديدة خلال 2024