الحملة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي تكرم معاون محافظ جنوب سيناء
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
كرمت الحملة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي، بمقرها الرسمي، الدكتور جبريل فتيح، معاون محافظ جنوب سيناء، منسق «حياة كريمة» بالمحافظة، وذلك تقديرًا للجهود الاستثنائية التي بذلها خلال المرحلة الماضية وفي الانتخابات الرئاسية، ودوره في خدمة الوطن.
ومن جانبه قدم الدكتور جبريل فتيح، التحية والتقدير للمستشار محمود فوزي، رئيس الحملة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي، ولجميع أعضاء هيئة مكتب الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بكامله.
وقال معاون محافظ جنوب سيناء: «خالص الشكر والتقدير لأهالينا بمحافظة جنوب سيناء على دورهم الوطني المشرف في الانتخابات الرئاسية.. الشكر والتقدير لزملائي بمؤسسة حياة كريمة، وشبابنا ومتطوعينا الجدعان بمحافظة جنوب سيناء على مجهودهم العظيم».
اقرأ أيضاًالثلوج تغطي جبال سانت كاترين.. أجواء أوروبية في جنوب سيناء والأرصاد تحذر (صور)
بروتوكول تعاون بين نادي قضاة جنوب سيناء وشركة مصر للسياحة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ جنوب سيناء الرئيس عبد الفتاح السيسي المستشار محمود فوزي الحملة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي عبد الفتاح السیسی جنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
ذبحتونا: إلغاء انتخابات اتحادات الطلبة في كافة الجامعات الرسمية يكشف زيف “تحديث المنظومة السياسية”
#سواليف
الإجراء يتزامن مع تراجع في الحريات الطلابية في الجامعات تمثل باستدعاءات لطلبة ناشطين إلى لجان تحقيق، واتخاذ عقوبات بحقهم
نحذر إدارات الجامعات من مخاطر العودة إلى مربع تغييب الاتحادات الطلابية، والذي سيعيدنا الى مربع العنف الجامعي وتعزيز النعرات الطائفية والإقليمية
توقفت الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” أمام تسريبات حول نية كافة الجامعات الرسمية الرئيسية (الأردنية واليرموك ومؤتة والعلوم والتكنولوجيا والهاشمية) إلغاء انتخابات اتحادات الطلبة في هذه الجامعات، والتمديد للاتحادات الحالية لعام كامل، دون وجود أسباب حقيقية وجدية لهذا الطرح. علمًا بأن باقي الجامعات الرسمية لم تعقد انتخابات طلابية منذ ما قبل الكورونا.
ولفتت ذبحتونا إلى أن هذا الإجراء في حال حدوثه يعني إحداث شلل حقيقي للعمل الطلابي في الجامعات، كون اتحادات الطلبة ستفقد شرعيتها خلال ثلاثة أشهر، بسبب تخرج غالبية أعضائها، ما يعني عدم قدرة الاتحاد على عقد اجتماعات أو اتخاذ أية قرارات!!
كما أشارت الحملة إلى أن هذا الإجراء -في حال المضي به قدمًا- يتزامن مع تراجع في الحريات الطلابية في الجامعات تمثل باستدعاءات لطلبة ناشطين إلى لجان تحقيق، واتخاذ عقوبات بحقهم، إضافة إلى قيام عمادات شؤون الطلبة بتقييد حريةالعمل الطلابي من خلال رفض معظم طلبات لفعاليات وانشطة تقدمت بها القوى والفعاليات الطلابية.
وكانت الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” قد أشارت منذ اكثر من عام إلى أن نظام الأنشطة الحزبية في الجامعات ما هو إلا بداية تراجع للحياة الطلابية والعلم الطلابي في الجامعات، وأن كافة الانتخابات الطلابية التي عقدت في العام الماضي لم تكن إلا ذرًا للرماد في العيون لتمرير مشروع تقييد الحركة الطلابية و”َبط إيقاعها” ليتناسب والسياسة الرسمية للجامعات.
إننا في الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” نؤكد على أن هذه الإجراءات تؤكد على عدم جدية الحكومة بالتعاطي مع ملف تعزيز العمل الحزبي بالجامعات، بل إنه يعود بنا الى مربع تقييد الأحزاب.
كما أننا نحذر إدارات الجامعات من مخاطر العودة إلى مربع تغييب الاتحادات الطلابية، والذي سيعيدنا الى مربع العنف الجامعي وتعزيز النعرات الطائفية والإقليمية والمناطقية وغياب قدرة إدارات الجامعات على التواصل مع الطلبة.
الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا”
٨ نيسان ٢٠٢٥