مش هيكلفك ٢٠ جنيه.. طريقة المصانع لعمل بودرة السوبيا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
نشرت صفحة تكنولوجيا الأغذية والتغذية منشورا عن طريقة إعداد مشروب السوبيا حيث إنه من المشروبات المحببة للكثيرين وخاصة الأطفال بسبب لونها الأبيض الفانح وطعمها اللذيذ.
كما تعتبر من المشروبات الأساسية على مائدة الإفطار في شهر رمضان المبارك، ولرغبة الكثيرين في تحضير كل أنواع المشروبات والمأكولات في البيت خوفًا من التلوث، نقدم لكم طريقة عمل بودرة السوبيا في المنزل، بخطوات سهلة لا تستغرق سوى عدة دقائق وبمكونات من البيت، تغنيكم عن شرائها من السوبر ماركت، أو التعرض للغش فيها عند شرائها.
المكونات:
200 جم (كوب) سكر بودرة.
110 جم (كوب) حليب بودرة.
120 جم (كوب) دقيق أرز.
100 جم (كوب) كريم شانتيه بودرة.
80 جم (كوب) جوز هند ناعم.
2 باكيت فانيليا بودرة
حليب سائل
طريقة التحضير:
تحضير البودر:
يتم خلط كل المكونات معا خلط متجانس.
تعبأ بودرة السوبيا في برطمان زجاجي نظيف وجاف ومحكم الإغلاق ويحفظ في مكان بارد بعيد عن الضوء.
تحضير المشروب:
نُحضر كيلو حليب بارد، ونضع عليه 4 ملاعق من بودرة السوبيا المجهزة في البيت، ثم نخلطة في الخلاط، ونضع السكر حسب الرغبة، وبعد ذلك يصب في كوب .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم شراء السلع بخصومات وبيعها بسعر أعلى
أوضحت دار الإفتاء المصرية حكم شراء السلع التي عليها خصومات ثم بيعها بسعر أعلى من سعر الشراء؟ حيث ورد تساؤل عن رجلٌ يعمل في شركةٍ توفر للعاملين بها خصومات على منتجاتها، فهل يجوز له شراء السلع للحصول على تلك الخصومات ثم بيعها بالثمن الأصلي بالسُّوق المحلي؟ علمًا بأنه قد لا يكون في حاجة إليها عند شرائها، وإنما يشتريها لغرض أن يبيعها بهامش ربح.
أجابت الدار عبر فتوى تحمل رقم “8501” قائلة: لا مانع شرعًا من الاستفادة بالخصومات المقدمة مِن بعض الشركات للعاملين بها، وذلك لا يقدح أبدًا في جواز تملُّك المشتري لهذه السلعة بعد تمام شرائها، بحيث يكون له الحق في التصرف فيها حسب إرادته كسائر أملاكه، فيجوز للرجل المذكور بعد شرائه السلع ذات الخصومات مِن شركته أن يبيعها بثمن السوق طلبًا للربح، مع وجوب مراعاة كافة شروط التجارة الشرعية وأخلاقها المرعية مِن نحو الصدق والأمانة، والسماحة، وعدم الاحتكار وغيرها، عملًا بعموم قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «رَحِمَ اللهُ رَجُلًا سَمْحًا إِذَا بَاعَ، وَإِذَا اشْتَرَى، وَإِذَا اقْتَضَى»، وبما لا يخالف عقد عمله بالشركة ولوائحها.