أصدرت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، قرارًا، بندب الأستاذة الدكتورة لمياء زايد -رئيس قسم تصميم وإخراج الباليه، بالمعهد العالي للباليه، بأكاديمية الفنون-، للعمل رئيسًا للهيئة العامة للمركز الثقافي "دار الأوبرا المصرية"، وذلك، خلفًا للدكتور خالد داغر، والذي انتهت مدة انتدابه.

الدكتورة لمياء زايد

من جانبها، وجهت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، الشكر للدكتور خالد داغر، الرئيس السابق للدار، على ما قدمه من جهد خلال الفترة الماضية، وتمنت له التوفيق فيما هو قادم .

والدكتورة لمياء زايدّ هي رئيس قسم تصميم واخراج الباليه، بالمعهد العالي للباليه، بأكاديمية الفنون، وقد شغلت منصب عميد المعهد منذ عام ٢٠١٥ وحتى عام ٢٠١٨.

كما شاركت في عروض فرقة باليه أوبرا القاهرة -كصوليست-، ثم مدربة ومخرجة منفذة، ثم رئيسة بعثة في عدة دول، منها: فرنسا وروسيا والولايات المتحدة وكندا وموسكو.

وحصلت على العديد من الأوسمة والجوائز، منها: جائزة مهرجان كوريا للفن، جائزة مهرجان الموسيقى العربية، جائزة عام الصداقة بين مصر والصين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة

إقرأ أيضاً:

رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: رسوم ترامب تصب في مصلحة الصادرات المصرية

أكد المهندس ميشيل الجمل، رئيس شعبة الأدوات الكهربائية، أن رسوم ترامب سوف تصب في مصلحة الصادرات المصرية، مشيراً إلى أن هذه الرسوم ستزيد من التنافسية للمنتجات المصرية في مواجهة منافسين مثل الصين وفيتنام.

وأوضح ميشيل الجمل أن الأثر الإيجابي لتلك الرسوم يكمن في أنها فرضت على دول أخرى بنسب أعلى من مصر، وبالتالي سيظل المنتج المصري تنافسياً في السوق الأمريكية، فيما سيتحمّل المستهلك الأمريكي تلك الزيادة راضياً.

الدمرداش: مصر تصدر 70 مليون دولار من الحاصلات الزراعية إلى فرنساحسام هيبة: فرنسا سادس أكبر مستثمر في مصر بإجمالي استثمارات 3.5 مليار دولار

وتوقع أن تصبح مصر منصة تصدير وأكثر جاذبية للاستثمار الأجنبي، خاصة من الدول التي تتعرض لرسوم أعلى مثل الصين، مما سينعكس إيجاباً على المواطن المصري الذي سيجد وظائف أكثر ودخلاً أكثر تنافسية.

وأكد في تصريحات صحفية له اليوم أن المستوردين الأمريكيين هم من سيتحمّلون العبء المالي لهذه الرسوم، ما يُبقي المنتجات المصرية قادرة على المنافسة، خاصة أن تكلفة التصدير من مصر أقل بكثير مقارنة بعدد من الدول الأخرى.

وأشار إلى أن الرسوم يمكن أن تؤثر على الصادرات المصرية، خاصة في قطاع الملابس والمنسوجات، الذي يُعد من أبرز القطاعات المستفيدة من السوق الأمريكية. فإتفاقية الكويز، التي أبرمتها مصر مع الولايات المتحدة عام 2004، قد تكون ورقة مصر الرابحة في تقليل تأثير تلك الرسوم على المنتجات المصرية، خصوصاً في قطاعات الملابس والمنسوجات.

وأوضح الجمل أنه يمكن لمصر تعزيز المناطق الصناعية المؤهلة وزيادة الاستثمارات فيها لرفع الطاقة الإنتاجية.

وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، فرض رسوم جمركية جديدة تشمل صادرات من 185 دولة حول العالم، تتراوح بين 10% و50%.

ووفقاً للقائمة التي تم الإعلان عنها، فُرضت رسوم بنسبة 10% على صادرات مصر والسعودية والإمارات والمغرب، في حين بلغت الرسوم 20% على الأردن، و31% على ليبيا، و39% على العراق، و41% على سوريا.

مقالات مشابهة

  • موعد حفل أوركسترا بلو نايل في دار الأوبرا المصرية
  • قرار جمهورى بالتجديد للدكتور الضوينى وكيلًا للأزهر لمدة عام
  • جائزة رئيس الجمهورية للباحث المبتكر: تنظيم لقاء تحسيسي لشرح إجراءات المشاركة
  • تحت رعاية منصور بن زايد.. إطلاق الدورة الثالثة من “جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل”
  • تحت رعاية منصور بن زايد.. إطلاق الدورة الثالثة من «جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل»
  • نيابة أمن الدولة المصرية تجدد حبس طفل وسط مطالبات بالإفراج عنه
  • رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: رسوم ترامب تصب في مصلحة الصادرات المصرية
  • يرصد معاناة المهاجرين غير الشرعيين لأمريكا.. حسام داغر يكشف تفاصيل فيلم 40 يوم
  • من إدارة مستشفى الصدر إلى قيادة صحة المنيا.. من هى الدكتورة نادية مكرم؟
  • محافظ شمال سيناء ينفى شائعات تجهيز رفح المصرية لاستقبال الفلسطينيين