"وزير البترول" يبحث سبل تعزيز التعاون مع المرصد المتوسطي للطاقة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
استقبل المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية المدير العام للمرصد المتوسطي للطاقة (OME) هدى بن جنات التى ابدت إعجابها بهذه النسخة من المؤتمر الذي شمل كافة انشطة الطاقة سواء الكربوهيدرية او الجديدة والمتجددة والهيدروجين .
واضافت “اننا نسعى سويا لعمل دراسة لمعرفة الاحتمالات والامكانيات الخاصة بالطاقة المتجددة وكيفية مواجهة التحديات التي تعوق تحقيق ذلك” ، وكذلك دراسة احتياجات كل دولة من الطاقة ، لافتة إلى ان مصر لديها سوق كبير فى مجالات الطاقة وإمكانية التصنيع المحلى مقارنة بعدد كثير من دول المنطقة، ويجب التركيز على استخدام احدث التكنولوجيات فى شتى مجالات الطاقة.
واوضح المهندس طارق الملا ان مصر منفتحة على العالم وتتعاون مع الجميع ، ونهتم بعناية بدراسات المرصد المتوسطي للطاقة ، مشيراً إلى أن مصر لديها العديد من الاحتمالات والامكانيات فى جميع سلاسل الطاقة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البترول والثروة المعدنية الطاقة المتجددة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يبحث تعزيز التعاون مع مدير العلاقات الثقافية بالخارجية الألمانية
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، رالف بيسته مدير قطاع العلاقات الثقافية بوزارة الخارجية الألمانية، والسيدة أنكا رايفنشتول مسئولة السياسات الثقافية بالخارجية الألمانية، وذلك لبحث تعزيز سبل التعاون في مشروعات التعليم المشتركة.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد البدري سفير مصر بدولة ألمانيا الاتحادية، وذلك فى إطار زيارة الوزير إلى العاصمة الألمانية "برلين".
وأكد الوزير محمد عبد اللطيف أهمية العلاقات بين مصر وجمهورية ألمانيا الاتحادية والتعاون المثمر والبناء، وتطلع الوزارة إلى المزيد من التعاون مع الجانب الألماني من خلال تفعيل برامج جديدة؛ نحو تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة ۲۰۳۰.
ومن جانبه، أكد رالف بيسته مدير قطاع العلاقات الثقافية بوزارة الخارجية الألمانية، على أن مصر تعد شريكًا هامًا لألمانيا في عدة مجالات أبرزها مجال التعليم، معربًا عن حرصه على مواصلة تعزيز العلاقات الألمانية المصرية الوثيقة وسبل التعاون بين البلدين.
وقد دار اللقاء حول مناقشة أوجه التعاون في المشروعات المشتركة بين البلدين التي تسهم في تطوير العملية التعليمية ودعم إصلاح التعليم بصفة مستمرة، وكذلك فرص التعاون المستقبلية.
كما تم مناقشة آليات مشروع (۱۰۰) مدرسة مصرية ألمانية والتي تم الانتهاء من وضع بنود اتفاقية جديدة لإنشائها من خلال صيغة للتعاون المشترك، كما تم استعراض آخر مستجدات هذا المشروع والسعى نحو الانتهاء منه بخطى واسعة.
وشهد اللقاء كذلك مناقشة التعاون فى مجال التعليم الفنى، ودعم الجانب الألماني في التوسع وضمان الجودة لمدارس التكنولوجيا التطبيقية، وإعداد وتأهيل طلاب التعليم الفني بجانب تنمية مهاراتهم.
كما تناول اللقاء مناقشة أوجه دعم فئة ذوى الإعاقة ودمجهم فى نظام التعليم والعمل، وتعزيز حقوقهم وتمكينهم من المشاركة الفعالة في مختلف المجالات.