تكنولوجيا، عمالقة التكنولوجيا توافق على ضوابط وضعها البيت الأبيض،وافقت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عمالقة التكنولوجيا توافق على ضوابط وضعها البيت الأبيض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عمالقة التكنولوجيا توافق على ضوابط وضعها البيت الأبيض

وافقت أمازون وغوغل وميتا ومايكروسوفت وغيرها من الشركات التي تقود تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على تلبية مجموعة من إجراءات حماية الذكاء الاصطناعي التي توسطت فيها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن.

وأضاف في بيان أن عمالقة التكنولوجيا الأربعة، جنبا إلى جنب مع "أوبن إيه آي"، مطورة تطبيق "تشات جي بي تي" وشركتي "أنثروبيك" و"إنفليكشن إيه آي" الناشئتين، التزموا بإجراء اختبارات أمنية "أجراها جزئيا خبراء مستقلون" للحماية من المخاطر الرئيسية، مثل الأمن البيولوجي والأمن السيبراني.

نقاط ضعف

والتزمت الشركات أيضا بأساليب الإبلاغ عن نقاط الضعف في أنظمتها واستخدام العلامات المائية الرقمية للمساعدة في التمييز بين الصور الحقيقية والتي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي.

وسيلة فورية

وتهدف الالتزامات الطوعية إلى أن تكون وسيلة فورية لمعالجة المخاطر قبل مسعى طويل الأجل لحمل الكونغرس على إصدار قوانين تنظم التكنولوجيا.

في المقابل، قال بعض المدافعين عن لوائح الذكاء الاصطناعي إن خطوة بايدن مجرد بداية، ولكن هناك المزيد الذي يتعين القيام به لمحاسبة الشركات ومنتجاتها.

تشريعات محتملة

ودعا عدد من المسؤولين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا إلى تنظيم الذكاء الاصطناعي، وذهب العديد منهم إلى البيت الأبيض في مايو / آيار للتحدث مع بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس ومسؤولين آخرين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

بايدن يسعى لتخطي صعوبات حملته الانتخابية

واشنطن "أ ف ب": يأمل الرئيس الأمvdكي جو بايدن أن تسهم مقابلة متلفزة الجمعة في تخطي الصعوبات التي تواجهها حملته للفوز بولاية جديدة في الانتخابات الرئاسية القادمة، لكن تكرار أدائه الكارثي في المناظرة قد يكون سببا في سقوطه.

خلال الأسبوع الذي تلا مناظرته مع دونالد ترامب، وهي الأولى بينهما، فشل بايدن البالغ 81 عاما في تهدئة الذعر في صفوف حزبه الديموقراطي.

وطيلة 90 دقيقة الخميس الماضي، واجه بايدن صعوبة في التعبير عن نفسه بوضوح، فتلعثم وفقد تسلسل أفكاره.

وتتصاعد داخل حزبه الأصوات التي تطالبه أن يثبت أن لديه الطاقة لدحر ترامب في تشرين الثاني/نوفمبر والقدرة على القيادة في البيت الأبيض لأربع سنوات أخرى.

ورغم حصوله على دعم حكام ولايات ديموقراطيين خلال اجتماع طارئ الأربعاء، دعاه ثلاثة من أعضاء الكونغرس المنتمين لحزبه على الأقل للتنحي، ومثلهم مجالس تحرير العديد من الصحف الكبرى وعدد من المعلقين السياسيين.

قال الرئيس إنه "لن ينسحب" وبأنه "باق في هذا السباق حتى النهاية". لكن استطلاعات رأي أعقبت المناظرة أظهرت اتساع فارق شعبيته خلف ترامب.

كما أن بايدن لم يتحدث علنا من دون ملقن نصوص منذ المناظرة باستثناء بعض التصريحات المقتضبة.

وبالتالي فإن المقابلة مع المقدم جورج ستيفانوبولس على شبكة إيه بي سي المتوقع أن تُسجل خلال حملة انتخابية في ويسكونسن، ستكون محطة حاسمة لبايدن لتبديد المخاوف وإعادة ضبط التوقعات.

ووسط الترقب المحيط بالمقابلة، عادت شبكة إيه بي سي عن خطتها الأساسية بث مقتطفات من المقابلة خلال نهاية الأسبوع.

مقابلة "ضرورية"

سيواجه بايدن صحافيا لديه خبرة في التواصل السياسي.

عمل ستيفانوبولوس مع الرئيس الديموقراطي السابق بيل كلينتون خلال حملته الأولى وكان أحد أقرب مستشاريه خلال ولايته الأولى في البيت الأبيض.

وسيتعين على بايدن الذي عانى من التلعثم في السابق، أن يستعيد الثقة من خلال خطاب واضح ومتماسك من حيث الجوهر.

واعتبرت رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، إحدى أكثر الشخصيات الديموقراطية نفوذا، أنه من "الضروري" أن يجري الرئيس مقابلة أو حتى اثنتين من المقابلات المهمة.

ودعا أنصار آخرون إلى عقد مؤتمر صحفي مطول للحكم على قدرته على التحمل.

وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس سيعقد مؤتمرا صحافيا خلال قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في واشنطن الأسبوع المقبل لكنه لم يكشف عن أي تفاصيل حول شكل المؤتمر أو مدته.

في تلك الأثناء تحدى ترامب بايدن لإجراء مناظرة أخرى أو "مناقشة شاملة" وأبدى الخميس استعداده لذلك "في أي وقت أو مكان أو موقع".

ومع استمرار التكهنات بشأن تغيير محتمل في ترشيحات الديموقراطيين سُلطت الأضواء فجأة على كامالا هاريس، أول نائبة للرئيس في البلاد.

والمدعية العامة السابقة في كاليفورنيا البالغة 59 عاما والتي انضمت إلى بايدن في احتفالات عيد الاستقلال الخميس الرابع من يوليو، تقوم بدور حساس منذ المناظرة.

فقد قدمت هاريس علنا دعما قويا لبايدن، لكنها تقف على أهبة الاستعداد للترشح في مكانه في حال تنحيه.

مقالات مشابهة

  • الوزير السكوري يدعو الفاعلين بالمغرب لاعتماد "نهج استباقي" في مجال الذكاء الاصطناعي
  • أبرز تصريحات بايدن في أول مقابلة له بعد مناظرته أمام ترامب
  • البيت الأبيض يُدافع عن رغبة بايدن بالحصول على مزيد من ساعات النوم
  • بايدن بزلة جديدة: فخور بكوني أول امرأة سوداء في البيت الأبيض
  • بايدن يسعى لتخطي صعوبات حملته الانتخابية
  • بايدن في اجتماع مع ديمقراطيين: لا فعاليات بعد الثامنة مساء
  • ثورة الذكاء الاصطناعي.. تأثير اقتصادي مخيب للآمال
  • غارديان: جهود البيت الأبيض لحماية بايدن من شيخوخته تضيع
  • البيت الأبيض يكشف ما دار بين بايدن ونتنياهو في اتصال هاتفي الخميس
  • البيت الأبيض: بايدن ونتنياهو ناقشا رد حماس الأخير على مقترح صفقة تبادل المحتجزين