لمياء زايد رئيسا للأوبرا المصرية خلفًا لـ خالد داغر.. خاص
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت أحد المصادر الرسمية داخل الأوبرا المصرية تعيين د. لمياء زايد رئيس للأوبرا المصرية خلفًا لـ د. خالد داغر بعد انتهاء فترة انتدابه.
لمياء زايد هي مدير فرقة الباليه بدار الأوبرا والعميد الأسبق لمعهد الباليه.
كانت وزيرة الثقافة قد أصدرت في فبراير من العام الماضي، قرارًا بتكليف خالد داغر رئاسة دار الأوبرا المصرية خلفا للدكتور مجدى صابر
تم انتداب د.
خالد داغر لمنصب رئاسة الأوبرا المصرية من معهد الكونسرفتوار التابع لأكاديمية الفنون العام الماضي.
وكان قد شغل د. خالد داغر رئيس البيت الفنى لدار الأوبرا، وعمل أستاذا بالكونسرفتوار، وهو نجل المايسترو الكبير عازف الكمنجة العالمى الراحل عبده داغر.
ويحمل خالد داغر درجة الماجستير فى الفنون عام 2003، ثم الدكتوراه عام 2007.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد داغر
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
توقف المحاسب العام في دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.
وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها إلى أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، ما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.
توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.
ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، ما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.
وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.
وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.
وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.
ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ إنه لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.