شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن إطلاق نارٍ وتوتر هذا جديد عملية إقتحام مصرف في حمّانا، يواصل المودع هاني العنداري اعتصامه داخل مصرف بيروت والبلاد العربيّة في منطقة حمانا، حيثُ طالب بالإفراج عن وديعته البالغة قيمتها 40 ألف دولار،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إطلاق نارٍ وتوتر.

. هذا جديد عملية إقتحام مصرف في حمّانا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إطلاق نارٍ وتوتر.. هذا جديد عملية إقتحام مصرف في حمّانا
يواصل المودع هاني العنداري اعتصامه داخل مصرف بيروت والبلاد العربيّة في منطقة حمانا، حيثُ طالب بالإفراج عن وديعته البالغة قيمتها 40 ألف دولار.  وبحسب المعلومات، فإنَّ العنداري دخل إلى المصرف برفقة زوجته وبحوزته سلاحٌ حربي استخدمه لإطلاق رصاصتين في الهواء أمام البنك المذكور. وحالياً، فإنّ المفاوضات قائمة ومُستمرّة بين العنداري وإدارة المصرف، فيما قالت عائلته أنّ المُودع المذكور يعاني من ظروفٍ مادية صعبة جداً. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إطلاق نار

إقرأ أيضاً:

تصحيح الرواتب ضرورة والضغط بعد الثقة مباشرة.. مصرف لبنان يرفع سقف السحوبات بالدولار

قرر المجلس المركزي لمصرف لبنان رفع سقف السحوبات على التعميم رقم 158 الى 500 دولار شهرياً والتعميم رقم 166 الى 250 دولار شهرياً بدءاً من الاول من آذار المقبل.

وذكرت "نداء الوطن" أن قرار رفع سقف السحوبات من المصارف أتى بعد طلب الرئيس عون من المركزي، حيث تشاور عون ومنصوري وأبلغه عون أن الأجواء العربية والدولية مريحة وبإمكان المركزي اتخاذ خطوات تريح المودعين. ومن المنتظر أن يطلق عون ورشة اقتصادية بالتعاون مع الحكومة بعد نيلها الثقة لأن العهد يضع الاقتصاد والسيادة والحدود في المنزلة نفسها، والاهتمام بالجنوب وبسط سلطة الدولة لا يلغيان الاهتمام بهموم الناس.

رئيس "الاتحاد العمالي العامّ" بشارة الأسمر يكشف لـ "نداء الوطن"، أنّه "على مستوى القطاع العام، كان الاتحاد باشر بنوع من الاتصالات مع الحكومة السابقة لبحث قرار ضمّ ما يُسمّى بالمُساعدات إلى صلب الراتب، سواء إن كان جزء منها أو بأكملها. وبعدها تمّ تكليف لجنة وتمّ تسليم نسرين مشموشي مهمة القيام بدراسة مفصّلة عن الحدّ الأدنى للأجور وغلاء المعيشة وضرورة رفع الرواتب في القطاع العام. اليوم، يمكن القول إننا قطعنا شوطاً في هذا الطريق، لكن المطلوب إعادة إحياء هذه المفاوضات والاتصالات مع الحكومة الجديدة".
يوضح الأسمر أنّ "انخفاض الحدّ الأدنى للأجر في القطاع العام له انعكاسات مهمة جداً على تعويض نهاية الخدمة، لأنّ موظف القطاع العام أو القطاعات العسكرية ما زال يتقاضى تعويضه على أساس راتبه في العام 2019 أي على سعر صرف 1500 ليرة لبنانية للدولار الواحد، وهذه الحالة كارثيّة. وتحدّثت مع وزير العمل في هذا الإطار".
بدوره يعتبر رئيس الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين كاسترو عبدالله أنّ "موضوع تصحيح الأجور بات حاجة ضروريّة لمختلف القوى العاملة في لبنان، بصرف النظر إن كانت من القطاع العامّ أو الخاصّ، لأنه لم يتم أي تصحيح رسمي للأجور منذ وقت طويل. حتى أن الزيادات للقطاع العام في الفترة الأخيرة لم تعط تحت مسمّى زيادات أو تصحيح أجور بل مساعدة، بالتالي لا تدخل ضمن تعويض نهاية الخدمة أو التقاعد. هذا إضافةً إلى الشغور في القطاع العام، وملف العاملين المُلحقين بالقطاع العامّ من المتعاقدين والمياومين ومقدمي الخدمات وغيرها من التسميات الذين لا يحصلون على أي حماية اجتماعيّة أو تغطية صحيّة أو تقاعد أو نهاية الخدمة".

يتابع: "هذا الواقع ينعكس سلباً على معيشة العاملين. لذا، المطلوب من الحكومة الجديدة إقرار سلسلة رتب ورواتب جديدة وتصحيح أجور العاملين في القطاع الخاص بأسرع وقت ممكن".
 

مقالات مشابهة

  • «خوري» تشارك في فعالية إطلاق عملية «تسجيل الناخبين»
  • بالصور.. تفاصيل عملية التبادل السابعة
  • هل سيتحمل الدينار خطورة العقوبات!؟
  • 7 فوائد إستراتيجية كبرى من عملية إطلاق سراح الأسرى
  • %222 نمواً في تمويلات مصرف الإمارات للتنمية خلال 2024
  • الرئيس عون بحث مع رئيس مصرف الإسكان لعودة عجلة الإقراض الى الدوران
  • الصليب الأحمر ينهي عملية تسلم الجثث الإسرائيلية الـ 4
  • بث مباشر: عملية تسليم جثث أربع محتجزين إسرائيليين في غزة
  • تصحيح الرواتب ضرورة والضغط بعد الثقة مباشرة.. مصرف لبنان يرفع سقف السحوبات بالدولار
  • هذا ما سيفعله مصرف لبنان.. ترقب وانتظار