ديبيكا بادوكون تثير شائعات حملها بطفلها الأول.. صورة أثارت جدلًا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أثارت النجمة الهندية "ديبيكا بادكون" خلال الأيام القليلة الماضية العديد من الشائعات حول حملها بطفلها الأول من زوجها النجم "رانفير سينغ" وذلك بعد مرور ما يقارب الـ 5 سنوات على زواجهما.
اقرأ ايضاًديبيكا بادكون ستكشف عن كأس العالم 2022.. والحقيبة من توقيع "لوي فيتون"ديبيكا بادكون تثير الشائعات حول حملها بطفلها الأولأكدت بعض الصفحات والمواقع الإلكترونية ان بادكون بالفعل تستعدّ لاستقبال طفلها الأول ولخوض تجربة الامومة لأول مرة في حياتها، ولم يتوقف الأمر على تأكيد الحمل بل راحت هذه المواقع للحديث على إن الفنانة الهندية على مقربة من إنهاء شهرها الثاني في الحمل.
وخلال وقت سابق ظهرت ديبيكا مرتدية الساري الهندي باللون اللؤلؤي البراق، وجاء الساري فضفاض وهو ما اعتبره البعض وسيلة الفنانة الهندية لاخفاء بطنها المنتفخ أو أي علامات تؤكد الحمل.
وأكملت نجمة بوليوود إطلالتها بتسريحة الشعر المرفوع مع اعتماد مكياج وإكسسوارت ناسبت الإطلالة، وتتغزل الجمهور بجمال إطلالة الفنانة الهندية، وقال البعض إن الحمل ناسبها بشكل كبير.
ويأتي خبر حمل الفنانة الهندية بعد أن أعلنت عدم مشاركتها في الموسم الثالث في برنامج The White otus.
ولم تعلّق ديبيكا أو رانفير على الأخبار المنتشرة على حملها سواء بالنفي أو التأكيد، بالرغم من الضجة الكبيرة حول الأمر، وقررا تجاهل جميع الأخبار والتزام الصمت.
في المقابل أكد العديد ان هذه الأخبار مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، حيث ان شائعات الحمل تنتشر بين فترة وأخرى عن الفنانة الهندية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ديبيكا بادكون رانفير سينغ
إقرأ أيضاً:
تلال الشكولاتة الغامضة في الفلبين.. لغز أربك العلماء وأساطير أثارت الفضول
تلال الشوكولاتة في الفلبين واحدة من أكثر الظواهر الجيولوجية إثارة للدهشة حول العالم، وتقع بالتحديد في جزيرة «بوهول»، وتتميز بشكلها المخروطي المنتظم، وتغطيها طبقة من الحجر الجيري، وما يجعلها أكثر إثارة هو تحول لونها خلال السنة؛ حيث تصبح بنية اللون في موسم الجفاف، مما أطلق عليها هذا اسم، فما قصتها؟
لماذا يعجز العلماء عن تفسير وجود تلال الشوكولاتة؟على الرغم من الأبحاث العلمية التي تسعى لفهم تكوين هذه تلال الشوكولاتة، ولا يزال أصلها موضع جدل، وتعد النظرية الأكثر قبولًا تشير إلى أن هذه التلال تشكلت بسبب التعرية المائية التي أثرت في الصخور الجيرية على مدى ملايين السنين، لكن العديد من النظريات الأخرى، مثل تلك التي تشير إلى النشاط البركاني أو الشعاب المرجانية القديمة، تم دحضها بسبب عدم وجود أدلة على تلك العمليات في المنطقة، ولا تشكل التلال منظرًا خلابًا فقط، بل تمثل غرابة جيولوجية، والمجموعة الوحيدة المماثلة من التلال المعروفة موجودة في جزيرة «جاوة بإندونيسيا»، لكنها أقل انتظامًا من تلك الموجودة في «بوهول»؛ وفقًا لما جاء في «national geographic».
حقائق عن تلال الشوكولاتة تقع تلال الشوكولاتة في جزيرة بوهول بالفلبين، وتغطي مسافة حوالي 50 كيلومترًا مربعًا، مع وجود أكثر من 1,200 تل متوزعة في المنطقة. مكونة من الحجر الجيري وتتميز بشكلها المخروطي الفريد الذي تشكل نتيجة لعمليات التعرية. سميت «تلال الشوكولاتة» بسبب تحول لونها من الأخضر في موسم الأمطار إلى اللون البني في موسم الجفاف، مما يعطيها مظهر يشبه الشوكولاتة، وهي ظاهرة تستمر لعدة أشهر. تكونت التلال نتيجة لعوامل التعرية المائية التي أثرت على الطبقات الجيرية عبر ملايين السنين. يعتقد بعض العلماء أن نشاطات بركانية قد تكون لعبت دورًا في تشكيل المنطقة. أساطير حول تلال الشوكولاتة تحيط بتلال الشوكولاتة العديد من الأساطير الغربية، ووفقًا لإحدى القصص تقول الأسطورة: أن اثنين من العمالقة كانوا في معركة وحشية، وأدى ذلك إلى تشكيل هذه التلال بعد أن مزقت الصخور عندما غسلتها دموعهم، وهذه القصص تثير فضول السياح وتضيف طابعًا سحريًا للمكان. تعد هذه التلال واحدة من أهم المعالم السياحية في الفلبين، حيث تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، وتعتبر مقصدًا سياحيًا شهيرًا ويستمتع الزوار بمشاهدتها والتقاط الصور. خلال السنوات الأخيرة هناك جهود لحماية هذه التلال من الأنشطة غير القانونية التي تهدد بيئتها، مثل «عمليات التعدين» غير القانونية التي يمكن أن تضر بالمنطقة. تساهم تلال الشوكولاتة بشكل كبير في الاقتصاد المحلي من خلال السياحة، وتعتبر جزءًا من التراث الطبيعي للبلاد تم إعلان تلال الشوكولاتة ثالث معلم جيولوجي وطني في البلاد في 18 يونيو 1988، وفقًا لما جاء في «مركز التراث العالمي لليونسكو». لا تشكل هذه التكوينات منظرًا مذهلًا فقط، بل إنها تمثل أيضًا غرابة جيولوجية.