ديبيكا بادوكون تثير شائعات حملها بطفلها الأول.. صورة أثارت جدلًا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أثارت النجمة الهندية "ديبيكا بادكون" خلال الأيام القليلة الماضية العديد من الشائعات حول حملها بطفلها الأول من زوجها النجم "رانفير سينغ" وذلك بعد مرور ما يقارب الـ 5 سنوات على زواجهما.
اقرأ ايضاًأكدت بعض الصفحات والمواقع الإلكترونية ان بادكون بالفعل تستعدّ لاستقبال طفلها الأول ولخوض تجربة الامومة لأول مرة في حياتها، ولم يتوقف الأمر على تأكيد الحمل بل راحت هذه المواقع للحديث على إن الفنانة الهندية على مقربة من إنهاء شهرها الثاني في الحمل.
وخلال وقت سابق ظهرت ديبيكا مرتدية الساري الهندي باللون اللؤلؤي البراق، وجاء الساري فضفاض وهو ما اعتبره البعض وسيلة الفنانة الهندية لاخفاء بطنها المنتفخ أو أي علامات تؤكد الحمل.
وأكملت نجمة بوليوود إطلالتها بتسريحة الشعر المرفوع مع اعتماد مكياج وإكسسوارت ناسبت الإطلالة، وتتغزل الجمهور بجمال إطلالة الفنانة الهندية، وقال البعض إن الحمل ناسبها بشكل كبير.
ويأتي خبر حمل الفنانة الهندية بعد أن أعلنت عدم مشاركتها في الموسم الثالث في برنامج The White otus.
ولم تعلّق ديبيكا أو رانفير على الأخبار المنتشرة على حملها سواء بالنفي أو التأكيد، بالرغم من الضجة الكبيرة حول الأمر، وقررا تجاهل جميع الأخبار والتزام الصمت.
في المقابل أكد العديد ان هذه الأخبار مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، حيث ان شائعات الحمل تنتشر بين فترة وأخرى عن الفنانة الهندية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ديبيكا بادكون رانفير سينغ
إقرأ أيضاً:
إلغاء حبس حليمة بولند بتهمة الفسق والفجور: هل انتصار للعدالة أم تجاوز للقانون؟
فبراير 18, 2025آخر تحديث: فبراير 18, 2025
المستقلة/- أثارت محكمة التمييز الكويتية جدلًا واسعًا بعد تأييدها حكم محكمة الاستئناف في قضية الإعلامية حليمة بولند، حيث امتنعت عن النطق بعقابها وألغت حكم حبسها لمدة سنتين بتهمة التحريض على الفسق والفجور. هذا القرار جاء بعد أن قضت محكمة الجنايات في أبريل 2024 بحبس بولند سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفي دينار.
القضية بدأت عندما وُجهت لبولند تهم التحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام الهاتف، استنادًا إلى صور ومقاطع فيديو أثارت جدلًا واسعًا. المدعي في القضية اتهمها بالتحريض عبر لقطات وصفها بأنها خادشة للحياء.
قرار المحكمة بعدم النطق بالعقاب وإلغاء الحبس أثار موجة من التساؤلات والانتقادات. فهل يعكس ذلك مرونة في تطبيق القانون على الشخصيات الشهيرة؟ أم أن هناك اعتبارات أخرى أثرت على مسار القضية؟
المؤيدون للحكم يرون أن القضاء الكويتي اتبع الإجراءات القانونية وراعى جوانب لم تكن واضحة في البداية. بينما يعتقد المعارضون أن هذا القرار يعكس ازدواجية في معايير العدالة، متهمين النظام القضائي بالتساهل مع المشاهير.
القضية لم تنتهِ عند هذا الحد، بل أثارت نقاشًا مجتمعيًا حول حدود الحرية الشخصية ودور القانون في مواجهة المحتوى الرقمي. فهل سيؤدي هذا الحكم إلى تغيير في التشريعات المتعلقة بمحتوى وسائل التواصل الاجتماعي؟ أم أنه سيبقى مجرد سابقة قضائية مثيرة للجدل؟