رئيس كازاخستان يقترح إقامة الدورة المقبلة من ألعاب المستقبل في بلاده
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
شدد رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكايف على تفرد دورة ألعاب المستقبل التي افتتحت منافساتها يوم الأربعاء في قازان، واقترح إقامة فعاليات الدورة المقبلة في بلاده.
وقال توكايف خلال اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الأربعاء قبيل افتتاح الألعاب في قازان: "في الواقع، تعتبر ألعاب المستقبل شكلا فريدا من نوعه.
وأضاف: "لقد أحضرنا فريقا قويا إلى هنا (قازان) ونأمل في تحقيق نتائج إيجابية معينة. بشكل عام، يتطور قطاع تكنولوجيا المعلومات في كازاخستان، ولدينا ألعابنا الخاصة. ونقيم مسابقات دولية".
وأتم: "أود أن أقترح أن تنعقد دورة ألعاب المستقبل التالية في بلادنا من أجل مواصلة المبادرة التي أعرب عنها الاتحاد الروسي في الوقت المناسب".
هذا، وكان رئيس أوزبكستان شوكت ميرزيوييف، أكد في وقت سابق أن بلاده مستعدة لتنظيم ألعاب المستقبل في عام 2026.
وتستمر فعاليات ألعاب المستقبل في قازان حتى الثالث من مارس المقبل، حيث تجمع الألعاب بين الرياضات الرقمية والرياضات الكلاسيكية، وتشهد الدورة مشاركة حوالي ألفي شخص من 107 دول في جميع أنحاء العالم في 21 تخصصا مبتكرا.
المصدر:RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ألعاب المستقبل
إقرأ أيضاً:
سفير الصومال: نسعى لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع مصر وزيادة التبادل التجاري
أكد سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى مصر والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير علي عبدي أواري، أن بلاده تسعى حاليا لزيادة تعزيز العلاقات الاقتصادية مع مصر من خلال عقد لقاءات مشتركة مع رجال الأعمال في كلا البلدين؛ للتعريف وطرح فرص الاستثمار في بلاده.
وقال السفير الصومالي - في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الخميس/ على هامش منتدى الأعمال المصري الصومالي - إن بلاده تقوم بتذليل العقبات أمام المستثمرين المصريين خلال الفترة الحالية بالتنسيق مع الحكومة المصرية لاستغلال الفرص الاستثمارية، خاصة في مجالات عديدة، منها البنوك والثروة الحيوانية والأسماك والمقاولات والبنية التحتية.
وأضاف أن الصومال تربطها مع مصر علاقات وطيدة منذ عقود طويلة؛ مما يعزز العلاقات الاقتصادية بينهما، لتكون لها دور كبير خلال الفترة المقبلة خاصة في المشروعات الكبرى .. مشيرا إلى أن حجم التبادل التجاري بين مصر والصومال بلغ 57 مليون دولار خلال عام 2023، ويعمل البلدان على رفعه إلى 300 مليون دولار خلال الـ 3 سنوات المقبلة.