خالد الجندي يكشف تفاصيل عن خطورة فتنة المسيح الدجال (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
كشف الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، عن خطورة فتنة المسيح الدجال.
خالد الجندي يكشف أعداد الرسل والأنبياء في القرآن الكريم خالد الجندي: نحتاج فقه الاستعداد للعبادة في رمضان (فيديو)وقال "الجندي" خلال تقديم برنامجه "لعلهم يفقهون"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مساء اليوم الأربعاء، إن الدجال سيفعل بأهل الأرض الأهوال التي يشيب لها الولدان.
وأضاف "فالدجال هو أكبر فتنة ستظهر على وجه الأرض وما من نبي مُذ خلق آدم إلا وحذر أمته من فتنة الأعور الدجال".
خطورة الفتنةوتابع "هذا الأمر يدل على خطورة فتنته، وفتنة الدجال تمكث 40 يومًا بالتمام والكمال، يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كأسبوع، سبعة وثلاثون يومًا طولها كطول أيامنا الطبيعية".
وأشار إلى أن فتنة الدجال أنه سيظهر في سنوات العطش والمجاعات، إذ إن من شدة فقر الأرض في تلك الحقبة لن يجد المؤمنون من طعام أو شراب وسيكون طعامهم وشرابهم هو التسبيح والحمد والتهليل كما ذكر رسولنا الكريم، لذلك سيكون البشر بلا استثناء في أضعف حالاتهم النفسية والجسدية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فتنة الدجال المسيح الدجال الشيخ خالد الجندي خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يشيد بدعوة الرئيس السيسي الأئمة إلى ترجمة الأقوال لأفعال وتفعيل دور المساجد
أشاد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، بالرسائل التي وجهها الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الدعاة والأئمة خلال لقائه الأخير بهم، مؤكدًا أنها تعكس حرص القيادة السياسية على بناء إنسان مصري متوازن ومسؤول.
وأوضح الجندي، في برنامج "لعلهم يفقهون" على قناة "dmc"، أن الرئيس السيسي شدد على ضرورة ترجمة الأقوال إلى أفعال وسلوكيات ملموسة، ودعا إلى تفعيل دور المساجد لتكون منارات تعليمية وتربوية، إلى جانب كونها بيوتًا للعبادة.
كما دعا الرئيس إلى معاملة الجيران بالإحسان، والاهتمام بتربية الأبناء على القيم الدينية والأخلاقية، ومواكبة التطور في شتى المجالات دون المساس بالثوابت الدينية، مع الحفاظ على اللغة العربية باعتبارها من ثوابت الهوية.
وأكد الجندي أن الرئيس دعا الدعاة إلى أن يكونوا حماة للحرية وضامنين للتنوير، مشيرًا إلى أن هذه النظرة تضع على عاتق الأئمة دورًا كبيرًا في توعية المجتمع وبناء وعي حقيقي.
واختتم الجندي تصريحه بالإشادة بنموذج الإمام السيوطي، الذي وصفه بـ"القدوة الملهمة"، ودعا الدعاة إلى الاقتداء به في العطاء العلمي والديني، بدلًا من الانشغال بالتشكيك والسخرية.