إعلام اسرائيلي يكشف عن تعرض أفيخاي أدرعي لمحاولة اغتيال
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
إعلام اسرائيلي يكشف عن تعرض أفيخاي أدرعي لمحاولة اغتيال.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسرائيل محاولة اغتيال
إقرأ أيضاً:
تقارير تزعم تعرض بشار الأسد لمحاول اغتيال بالسم في روسيا
كشفت صحيفة "ذا صن" البريطانية عن تعرض الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد لمحاولة اغتيال عن طريق التسمم أثناء وجوده في روسيا، وذلك يوم الأحد الماضي.
وذكرت الصحيفة، في تقريرها المنشور اليوم الخميس، أن تقارير صحفية أشارت إلى محاولة اغتيال استهدفت الأسد. وأوضحت أن الحساب الإلكتروني للجنرال SVR -الذي يُعتقد أنه يُدار من قبل أحد كبار الجواسيس السابقين في روسيا- أفاد بأن الأسد، البالغ من العمر 59 عاما، شعر بالتعب يوم الأحد وطلب مساعدة طبية. وأضاف الحساب أنه بدأ بعد ذلك مباشرة بالسعال الشديد والاختناق.
وأشار المصدر إلى أن "هناك دلائل قوية تشير إلى احتمال تعرضه لمحاولة اغتيال". وبحسب التقارير، فقد تلقى الأسد العلاج في شقته، وزُعِم أن حالته استقرت بحلول يوم الاثنين.
وبحسب صحيفة "ذا صن"، فقد وردت تقارير تفيد بأن الفحوصات الطبية أظهرت وجود سم في جسم الأسد، إلا أن هذه الادعاءات لم تدعمها أي مصادر مؤكدة ولم يصدر أي تعليق رسمي من روسيا.
وفي سياق آخر، كُشف الشهر الماضي أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس، مُنعت فعليا من العودة إلى المملكة المتحدة.
أسماء، البالغة من العمر 49 عامًا والمولودة في لندن، أصبحت غير قادرة على العودة إلى بريطانيا بسبب انتهاء صلاحية جواز سفرها.
"الاختبارات أكدت وجود سم في جسده".. صحيفة ذا صن تكشف عن تعرض الرئيس المخلوع بشار الأسد لمحاولة اغتيال بتناوله مادة سامة في #روسيا الأحد الماضي pic.twitter.com/Nwnq5NWego
— الجزيرة سوريا (@AJA_Syria) January 2, 2025
إعلان
ويذكر أنه في فجر الثامن من ديسمبر/كانون الأول عام 2024 فُتح سجن صيدنايا، المسلخ البشري كما يصفه السوريون، وخرج آلاف المعتقلين. حينئذ فقط، أدرك الشعب السوري أن ثورته قد نجحت، وأنه قد أسقط نظام بشار الأسد. لكن الأسد كان قد سقط فعلًا قبل 14 عامًا، عندما خرج الأطفال في درعا يهتفون ضده، وعندما لم يستطع النظام إسكاتهم سلط عليهم جنوده، ولما لم يستطع جنوده قتل الجميع، جاء بجنود توهموا أن الأسد حليف قضاياهم الكبرى وأنه ناصرهم على عدوهم إن نصروه على شعبه.
وفرّ الأسد وأسرته إلى روسيا حيث حصلوا على حق اللجوء، بعدما اجتاحت المعارضة المسلحة المحافظات السورية الواحدة تلو الأخرى، وسيطرت على العاصمة دمشق.