السفير الليبي لدى النمسا يبحث في مجال تدريب وتأهيل الكوادر الدبلوماسية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن السفير الليبي لدى النمسا يبحث في مجال تدريب وتأهيل الكوادر الدبلوماسية، الوطن رصد عقد سفير ليبيا لدى النمسا أسامة عبدالهادي، اجتماعاً مع السفير 8220;مارتينا شوبيرت 8221; مدير الأكاديمية الدبلوماسية .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفير الليبي لدى النمسا يبحث في مجال تدريب وتأهيل الكوادر الدبلوماسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن/رصد
عقد سفير ليبيا لدى النمسا أسامة عبدالهادي، اجتماعاً مع السفير “مارتينا شوبيرت ” مدير الأكاديمية الدبلوماسية بفيينا، وذلك لمناقشة أوجه التعاون بين الأكاديمية الدبلوماسية النمساوية ومعهد “منصور الكيخيا” للدراسات الدبلوماسية في مجالات التدريب وتأهيل الكوادر الدبلوماسية.
وتطرق الاجتماع إلى تنظيم الدورات المنهجية وخاصة في مجالات اللغات الإنجليزية والألمانية والفرنسية، إضافةً إلى الدورات في مجال الاقتصاد وإدارة الأزمات وبناء السلام والتفاوض والوساطة وغيرها.
كما تم الاتفاق على عقد اجتماع تقابلي بين معهد منصور الكيخيا للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية والأكاديمية الدبلوماسية بفيينا في أقرب وقت واتخاذ الترتيبات اللازمة بالخصوص.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السفير البريطاني السابق: أحث خارجية بلادي لخفض مستوى التحذير في السفر إلى ليبيا
الوطن| رصد
دعا السفير البريطاني السابق في ليبيا بيتر ميليت، وزارة الخارجية والتنمية الدولية إلى خفض مستوى التحذير من اللون الأحمر إلى البرتقالي، الذي ينصح بعدم السفر إلا للضرورة القصوى، في مدن طرابلس ومصراتة وبنغازي.
وأوضح ميليت أن هذا يشكل انعكاساً أكثر دقة وواقعية للوضع الأمني على الأرض، ولكنه من شأنه أيضاً أن يفتح الفرص أمام المزيد من رجال الأعمال للسفر.
وتابع أنه من الصعب الحصول على تأمين سفر إلى ليبيا، حيث توجد رغبة في التعامل مع الشركات البريطانية.
وبين ميليت أن الفرص التي نحاول اغتنامها هائلة، لكن العديد من أعضائنا غير قادرين على السفر ويشيرون إلى نصائح السفر كسبب.
وذكر أن ليبيا بحاجة ماسة إلى الإصلاح الاقتصادي والاستثمار، وهو ما يمكن أن يتحقق من خلال الوصول إلى الخبرات التي توفرها الشركات البريطانية.
ولفت ميليت إلى أن إيطاليا غيرت نصيحتها بشأن السفر إلى ليبيا، لتؤكد أن البلاد بأكملها آمنة، وهو ما حدث لأسباب تتعلق بالتجارة.
الوسومالإصلاح الاقتصادي بيتر ميليت ليبيا وزارة الخارجية والتنمية الدولية