بوابة الوفد:
2024-07-03@22:11:45 GMT

إدراج غفير على قائمة العقوبات الأمريكية.. تفاصيل

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

كشفت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، بأن إدارة الرئيس جو بايدن نظرت بجدية في ضم وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير إلى قائمة العقوبات.

وكشفت الصحيفة العبرية، عن مسؤول أمريكي، قوله: إن إدارة بايدن تستعد لإصدار حزمة ثانية من العقوبات ضد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين في الضفة الغربية.
وذكرت الصحيفة العبرية، أن الإدارة الأمريكية فكرت جديا في إدراج وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لقائمة العقوبات.

وفي وقت سابق من شهر فبراير، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على عدد من المستوطنين المتهمين بارتكاب أعمال عنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، بحسب مسؤولين أمريكيين.
وأوضح المسؤولون، بحسب ما نقلت وكالة “فرانس برس”، أن هذه العقوبات تأتي في إطار مرسوم أصدره الرئيس جو بايدن.
ويهدف القرار إلى معاقبة الأفراد المتهمين بارتكاب هجمات أو "أعمال إرهابية" أو "تقويض السلام والاستقرار والأمن" في الضفة الغربية المحتلة.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستوطنين الإسرائيليين

إقرأ أيضاً:

مسؤولون أمريكيون: تواطؤ إدارة بايدن مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي لا يمكن إنكاره

واشنطن-سانا

أكد مسؤولون حكوميون أمريكيون سابقون استقالوا تضامناً مع غزة واحتجاجاً على الدعم الأمريكي للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أن إدارة الرئيس جو بايدن “متواطئة بشكل لا يمكن إنكاره في قتل الفلسطينيين والجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في القطاع”.

ونقلت رويترز عن 12 مسؤولاً سابقاً في إدارة بايدن قولهم في بيان مشترك: إن “الإدارة تنتهك القوانين الأمريكية من خلال دعمها لـ “إسرائيل” وإيجاد ثغرات لمواصلة شحن الأسلحة إلى حليفتها”، مطالبين بوضع حد لهذه الجرائم التي ترتكب بحق الفلسطينيين.

ومن بين الموقعين على البيان المشترك أعضاء سابقون في وزارات الخارجية والتعليم والداخلية والبيت الأبيض، والجيش الأمريكي.

إلى ذلك تستمر الاستقالات من إدارة بايدن، حيث أعلنت موظفة في وزارة الداخلية الأمريكية استقالتها من منصبها احتجاجاً على السياسة الأمريكية تجاه العدوان على غزة.

وقالت الموظفة المستقيلة في بيان: إن “الرئيس جو بايدن واصل تمويل هذا العنف بدلاً من استخدام النفوذ الأمريكي لوقف القتل في غزة”.

وتعكس استقالة المسؤولين الأمريكيين أصوات المعارضة داخل الولايات المتحدة بشأن دعم “إسرائيل” فيما تزداد الانتقادات الدولية للعدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة وللدعم العسكري والدبلوماسي الأمريكي لكيان الاحتلال واستمراره في هذا العدوان الذي أدى لاستشهاد نحو 38 ألف فلسطيني، إضافة إلى عشرات الآلاف من الجرحى ودمار هائل والتسبب في أزمة إنسانية مروعة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأمريكية: لا تطبيع مع النظام السوري دون حل سياسي للصراع الأساسي
  • استقالة أصغر موظفة من الحكومة الأمريكية بسبب حرب غزة
  • مسؤولون أمريكيون: تواطؤ إدارة بايدن مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي لا يمكن إنكاره
  • المتهمون بسرقة الشقق: بنراقبها قبل سرقتها للتأكد من عدم وجود أصحابها بداخلها
  • موظفة بـ«الداخلية الأمريكية» تستقيل من منصبها لدعم إدارة بايدن للإبادة في غزة
  • الدويري: عمليات المقاومة بالضفة تمثل تحولا إستراتيجيا في إدارة المعركة
  • أوليانوف يعلق على دلالات إدراج البنك الدولي لروسيا ضمن الدول الأعلى دخلا في العالم
  • «الثقافة»: نعمل على إدراج الأطعمة الشعبية في قائمة التراث العالمي
  • الكشف عن الكلمة الوحيدة التي تُصر إدارة بايدن على تغييرها في المقترح “المُعدل” لوقف إطلاق النار بقطاع غزة
  • فلسطين اليوم.. ارتفاع جديد في عدد شهداء غزة واعتقال 556 شخصا بالضفة الغربية (تفاصيل)