إدراج غفير على قائمة العقوبات الأمريكية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
كشفت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، بأن إدارة الرئيس جو بايدن نظرت بجدية في ضم وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير إلى قائمة العقوبات.
وكشفت الصحيفة العبرية، عن مسؤول أمريكي، قوله: إن إدارة بايدن تستعد لإصدار حزمة ثانية من العقوبات ضد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين في الضفة الغربية.
وذكرت الصحيفة العبرية، أن الإدارة الأمريكية فكرت جديا في إدراج وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لقائمة العقوبات.
وفي وقت سابق من شهر فبراير، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على عدد من المستوطنين المتهمين بارتكاب أعمال عنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، بحسب مسؤولين أمريكيين.
وأوضح المسؤولون، بحسب ما نقلت وكالة “فرانس برس”، أن هذه العقوبات تأتي في إطار مرسوم أصدره الرئيس جو بايدن.
ويهدف القرار إلى معاقبة الأفراد المتهمين بارتكاب هجمات أو "أعمال إرهابية" أو "تقويض السلام والاستقرار والأمن" في الضفة الغربية المحتلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستوطنين الإسرائيليين
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهم بايدن وأوباما بحادث اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب قرب العاصمة واشنطن
يمانيون../ اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إدارتي الرئيسين السابقين باراك أوباما وجو بايدن بتوظيف أشخاص غير مؤهلين في إدارة الطيران الفيدرالية، على خلفية حادث اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب قرب العاصمة واشنطن.
جاء ذلك في بيان مكتوب لترامب نشره البيت الأبيض، الليلة الماضية، بشأن الحادث الذي أسفر عن مصرع 67 شخصا.
وقال ترامب: “إن هذا الحادث المروع يأتي في أعقاب قرارات إشكالية وربما غير قانونية خلال إدارتي أوباما وبايدن والتي قللت من الجدارة والكفاءة في إدارة الطيران الفيدرالية”.
وادعى أن إدارة بايدن “رفضت بشدة التوظيف على أساس الجدارة” في إدارة الطيران الفيدرالية، وطبقت “أساليب التنوع والمساواة والإدماج” ووظفت “أفرادا من ذوي الإعاقات الذهنية”.
وفي إحاطته الصحفية بشأن الحادث، الخميس، قال ترامب: إن برج مطار رونالد ريغان حذر المروحية في اللحظة الأخيرة، وهذا أحد الأسباب التي جعلت من غير الممكن منع الحادث.
من جانبها، قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية: إن المروحية انحرفت عن المسار المحدد لها، وفقا للتقرير الأولي لإدارة الطيران الفيدرالية ومصادر مطلعة على سجلات الرحلة.
وأضافت الصحفية: إن مصادر لم تسمها ذكرت أن المروحية كانت تحلق على ارتفاع أعلى من الارتفاع المحدد، وأن طيار طائرة الركاب ربما لم ير المروحية.
وأشارت المصادر إلى أنه بسبب قلة عدد الموظفين المسؤولين عن مراقبة الحركة الجوية، فإن العاملين ربما لم يتمكنوا من أداء واجباتهم بسبب التعب.
وجاء في التقرير الأولي لإدارة الطيران الفيدرالية: “إن عوامل غير عادية لم تكن موجودة لتشتيت انتباه مراقبي الحركة الجوية، ولكن عدد الموظفين لم يكن عند المستوى الطبيعي وفقا لتوقيت اليوم وكثافة الحركة الجوية”.
والأربعاء، ذكرت إدارة الطيران الفيدرالية أن “طائرة تجارية من طراز Bombardier CRJ700، اصطدمت في الجو بمروحية عسكرية من طراز Sikorsky H-60 أثناء اقترابها من المدرج رقم 33 في مطار رونالد ريغان، حوالي الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلي”.