وزير الخارجية الأمريكي يرفض حلًا دبلوماسيًا للصراع في أوكرانيا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أفادت وكالة أنباء أمريكية، اليوم الأربعاء، برفض وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إمكانية إجراء مفاوضات وإيجاد حل دبلوماسي للصراع الأوكراني.
وأوضح بلينكن في محادثة مع الزعيم البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أن واشنطن "لا ترى شروطا للدبلوماسية".
وأشار بلينكن إلى إمكانية استمرار الصراع دون تواجد مقومات للحل الدبلوماسي.
وأفادت صحيفة تركية، في وقت سابق، بأن التسوية الدبلوماسية للأزمة الأوكرانية مستحيلة طالما أن فلاديمير زيلينسكي في السلطة.
وقالت الصحيفة: "زيلينسكي قلق من أن الغرب قد يتوقف عن دعمه، لا يزال يحاول جر العالم إلى صراع بسسب جنون العظمة الذي يعاني منه".
وأضافت: "زيلينسكي يمكنه إزالة وفده من الطاولة في حالة إجراء مثل هذه المفاوضات، فإن السلام مستحيل في ظل القيادة الحالية لكييف. لن تنطلي على روسيا أبدا نفس الحيلة مرة أخرى".
اقرأ أيضاًبلينكن: الدول العربية تقود جهودا فعالة لتعزيز السلطة الفلسطينية
بلينكن: سنعمل مع كل الأطراف لمنع التصعيد في غزة وإطلاق سراح المحتجزين
بلينكن: هناك مئات الآلاف يعانون من المجاعة فى غزة.. ولا يزال القتل مستمرًا (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أوكرانيا الحرب الأوكرانية الحرب الروسية بلينكن روسيا وزير الخارجية الأمريكي
إقرأ أيضاً:
قمة العشرين.. وزير الخارجية يبحث المستجدات الإقليمية مع نظيره الأمريكي
التقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية اليوم، وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية السيد أنتوني بلينكن، وذلك على هامش انعقاد قمة دول مجموعة العشرين، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.
أخبار متعلقة "مجلس التمور".. خبراء عالميون يبحثون تأثير التغير المناخي على زراعة النخيلطقس الصباح الباكر.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 5 مناطقحضر اللقاء مدير عام مكتب الوزير عبدالرحمن الداود.وزير خارجية سنغافورةالتقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية اليوم، وزير خارجية جمهورية سنغافورة د. فيفيان بالاكريشنان، وذلك على هامش انعقاد قمة دول مجموعة العشرين، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وسبل دعمها وتعزيزها في المجالات كافة، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.