احتفلت الصحافة الإنجليزية وإعلامها بالملك المصرى محمد صلاح بعد غياب استغرق تسعة وأربعين يوميًا بسبب الإصابة التى لحقت به مع المنتخب الوطنى فى كاس الأمم الأفريقية بكوت ديفوار وغادر بسببها معسكر المنتخب عائدًا إلى إنجلترا للعلاج من الإصابة التى جعلت البعض يوزعون الاتهامات على محمد صلاح من نوعية الهروب والخيانة ويقدمون وصلات من الهجوم والتقطيع على بعد سقوط المنتخب الوطنى فى كوت ديفوار والذى لم يحقق الفوز فى أية مباراة فى المباريات الأربع التى شارك فيها واستقبلت شباكه سبعة أهداف وهو أمر لم يسبق له الحدوث من منتخب الفراعنة فى نهائيات كاس الأمم الأفريقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد صلاح جماعة الشر الصحافة الإنجليزية بسبب الاصابة كأس الأمم الإفريقية معسكر المنتخب محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
تدشين برنامج الإعاقات غير المرئية في المتحف المصرى بالتحرير
شهد المتحف المصري بالتحرير، بالتعاون مع الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف، تدشين برنامج الإتاحة الخاص بالإعاقات غير المرئية (زهرة دوار الشمس) بالمتحف، في خطوة تاريخية نحو تعزيز الشمولية الثقافية.
وأشارت إدارة المتحف المصرى بالتحرير، إلى تطوير الإتاحة الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة البصرية الممثلة في تطوير الأقلام الصوتية، وذلك بحضور وفد من المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة برئاسة سليمان عامر الأمين العام المساعد للمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، للوقوف على دور الأقلام الصوتية في مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة من المكفوفين، وضعاف البصر، وكبار السن، وذلك بحضور الدكتور علي عبد الحليم علي مدير عام المتحف المصري بالقاهرة.
كما شارك بالحضور تدشين البرنامج الدكتور جوزيبي تشتشيري مدير مركز الآثار الإيطالي بالقاهرة (الجهة المانحة للأقلام منذ ٢٠١٩)؛ و الدكتورة صفاء عبد المنعم من إدارة تطوير المواقع الأثرية والمتاحف، والدكتورة هبه عبدالعزيز المشرف على الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف فضلاً عن عدد كبير من الزملاء من وزارة السياحة والآثار، والقائمين على الوعي الأثري، وأساتذة الجامعة.
وعلى هامش اليوم تم إلقاء محاضرة تعريفية عن الإعاقات غير المرئية، وتطبيق عملي على أبنائنا من ذوي الإعاقات غير المرئية التابعين لمؤسسة السندس للأيتام ذوي الاحتياجات الخاصة.
جدير بالذكر أن هذه المبادرة تمثل نقلة نوعية نحو جعل التراث المصري في متناول الجميع، بغض النظر عن قدراتهم، كما أنها تجسد إهتمام الدولة بتحقيق الدمج المجتمعي الكامل، وضمان حصول جميع المواطنين على الخدمات الثقافية، والتعليمية دون أي عوائق.