قافلة بيطرية لرش وتجريع الماشية بـ مزغونة في الجيزة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
نظمت مديرية الطب البيطري بالجيزة، تحت إشراف الدكتور علاء عبد العال أحمد وكيل الوزارة – مدير مديرية الطب البيطري بالجيزة، قافلة علاجية، بالتعاون مع الهيئة القبطية الانجيلية، وذلك بناحية قرية مزغونة التابعة لادارة البدرشين البيطرية.
وذلك بناء على تعليمات وزير الزراعة الدكتور السيد القصير، واللواء أحمد راشد محافظ الجيزة وتعليمات اللواء الدكتور إيهاب صابر رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية بتوجيه قوافل علاجية وإرشادية لخدمة ودعم المربين فى اطار المبادرات الرئاسية حياة كريمة وحماية الثروة الحيوانية فى كافة انحاء المحافظة.
وفيما يلى بيان بأعمال القافلة :-
1- تجريع (600)رأس حيوان ضد الطفيليات الداخلية و الديدان.
2- رش (750) رأس حيوان ضد الطفيليات الخارجية .
3- علاج (331) رأس حيوان من الامراض الباطنية.
4- علاج (72)رأس من الابقار و الجاموس لامراض الرعاية التناسلية و العقم .وتم فحص 67 حيوانا باستخدام السونار .
5- أخذ (22) عينة دم لفحص مرض البروسيلا .
6- علاج (2013) طائرا ضد الامراض البكتيريا.
7- عمل ندوات ارشادية عن مرض الجلد العقدى للماشية ومرض جدرى الاغنام وانفلونزا الطيور .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: IMG 20240221
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الدكتور محمد مهنا يوضح أهم صفات العارفين بالله
أكد الدكتور محمد مهنا، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، أن "سمات العارفين" تتجسد في مجموعة من الصفات الروحية والأخلاقية التي تميزهم عن غيرهم في سيرهم مع الله تعالى، موضحا أن العارفين هم الذين يتصفون بوجود "الرضا بالله"، حيث يكون رضاهم عن الله سبحانه وتعالى راسخًا في سرهم وعلنهم، مهما كانت الظروف أو الأوقات.
وقال الأستاذ بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "العارف دائمًا راضٍ عن الله، في سري وفي علني، راضٍ بما قسمه الله له، وهذا الرضا يجعل العارف دائمًا في حالة من السكون والطمأنينة، فهو لا يتزعزع مهما كانت التحديات التي يواجهها، إن كان في خير أو شر، فهو راضٍ بقضاء الله وقدره، وهذا الرضا هو أول علامة من علامات العارفين."
أضاف أن ثاني علامات العارفين هي "ترك الأعراض والحظوظ"، فالعارف يتوجه إلى الله تعالى بكل قلبه، ولا يتعلق بغير الله من حظوظ الدنيا أو شهوات النفس، قائلاً: "النفس المؤمن مشغولة دائمًا بحقوق الله، ولا يسمح للأعراض أن تُلهيه عن الله، العارف لا يعرض عن الله أو يتوجه إلى شيء آخر لأنه متوجه لوجه الله الكريم."
أما ثالث علامة من سمات العارفين فهي "دوام الحضور بين يدي الله"، مشيرا إلى أن العارف لا ينقطع عن ذكر الله، ولا يعيش إلا في حالة من الفاقة المستمرة إلى الله، لا يكون قلبه متعلقًا بغير الله تعالى، ويظل في حاجة دائمة له دون انقطاع، العارف لا يشعر بالسكون في قلبه إلا عندما يكون مع الله، فهو دائمًا في اضطرار وافتقار لله تعالى.