راجح داوود: الثقافة والفنون عوامل بناء شخصية الإنسان
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الموسيقار راجح داوود، إن التعليم والثقافة والفنون عوامل مهمة في بناء شخصية الإنسان، لافتا إلى أن هذه العوامل مهمة في بناء النشء وقيادة المستقبل.
دون تقطيع برشلونة ضد نابولي.. بث مباشر مشاهدة مباراة برشلونة ونابولي دور الـ 16 في دوري أبطال أوروبا بث مباشر برشلونة دون تقطيع.. مشاهدة مباراة برا ونابولي بث مباشر دور الـ 16 دوري أبطال أوروبا عنصر الجذب في السينما والتلفزيونوأضاف راجح داوود، خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة صدى البلد، أنه كان يميل في إخراج أعماله لعنصر الجذب سواء في السينما أو التلفزيون، موضحا أن الفطرة تتحكم في العمل الفني الذي يقدمه أيضا، بخلاف قراءة السيناريو.
وأشار الموسيقار راجح داوود، إلى أن فور الانتهاء من العمل الذي يقوم به يترك عمليات التقييم للجمهور، ثم الاستعداد لأعمال جديدة، لافتا إلى أن اختياراته للآلات الموسيقية نابعة من فكرة العمل نفسه.
يوجد أعمال سينمائية بإمكانيات مادية متواضعة وحققت نجاحا كبيرا.ونوه داود، بأن المنتج الحقيقي لديه حرص على إنتاج عمل جديد وخروجه بشكل يُعجب الجمهور، مشيرا إلى أن يوجد أعمال سينمائية بإمكانيات مادية متواضعة وحققت نجاحا كبيرا.
وأثنى الموسيقار راجح داوود، على الفنان عمرو سلامة، في فيلمه الجديد برا المنهج، لافتا إلى أن الفنان ماجد الكدواني، قدم خلاله أداء
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموسيقار راجح داوود التلفزيون السينما راجح داوود إلى أن
إقرأ أيضاً:
شبكات لتحديد عوامل التأثير في نتائج الأمن الصحي العالمي وتحليلها
أبوظبي: ميثا الأنسي
كشف فريق بحثي دولي ضم عضو الهيئة الأكاديمية في «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» بأبوظبي، الدكتور مجيد جان إيمر شمشكلير، دراسة بالشبكات البايزية، لتحديد أهم العوامل التي تؤثر في نتائج الأمن الصحي العالمي وتحليلها، وهو ما يقدم معلومات قيمة لصنّاع القرار والباحثين.
ودرس الباحثون م. ك. س المهداوي من جامعة تيسايد وأبرون كازي من الجامعة الأمريكية في الشارقة، مؤشر الأمن الصحي العالمي، عن أداة شاملة لتقييم مدى جاهزية 195 دولة للاستجابة للأزمات الصحية، حيث تجاوزت منهجيتهم الأساليب التقليدية التي غالباً ما تحلل المؤشرات بمعزل عن غيرها بنمذجة الروابط التي تجمع ستة عناصر مهمة للأمن الصحي، وهي الوقاية والكشف المبكر والقدرة على الاستجابة وقوة النظام الصحي والقدرات الوطنية والتمويل الوطني والبيئة الشاملة للمخاطر.
وأشار البحث إلى أن الكشف المبكّر للمرض والإبلاغ عنه في مجال الأمن الصحي من أهم نتائج الدراسة، حيث برز كونه أهم عنصرٍ يسهم في تعزيز قدرة العالم على مواجهة الأزمات، بالتزامن مع تحسّنٍ في احتمال الأداء المرتبط بهذا العامل بلغت نسبته 87% وبرزت ضمن هذه الفئة قوةُ سلاسل إمداد المختبرات وموثوقيتها، ما يدل على احتمال تحسّن النتائج الإجمالية بنسبة 84% وأظهرت عوامل، مثل القوى العاملة في علم الأوبئة تأثيراً أقل نسبياً، رغم أهميتها.
وقال الدكتور مجيد: «الكشف المبكّر عنصر رئيسي في الأمن الصحي الفعال، وتؤكّد النتائج التي توصلنا إليها أن الاستثمارات في أنظمة المراقبة التي تتسم بالوضوح والبنية التحتية الموثوقة للمختبرات، قادرة على الحد من مخاطر حالات الطوارئ الصحية بصورة كبيرة».
وقد احتلت استراتيجيات الوقاية المرتبة الثانية من حيث الأهمية، حيث تؤدي التدابير التي تشمل بروتوكولات الأمن الحيوي وبرامج التطعيم، دوراً أساسياً في الحدّ من انتشار الأمراض قبل أن تصبح وباء، ومع ذلك أكدت الدراسة ضرورة أن تدعم هذه الجهود أنظمةٌ صحية مرنة قادرة على مواجهة الصدمات والاستجابة لها.
وأظهرت الدول، التي أبدت أداءً فعالاً في مؤشر الأمن الصحي العالمي، آليات استجابة قوية وبنية تحتية قوية للرعاية الصحية في الأغلب، وشملت مؤشرات هذا الأداء إتاحة الإمدادات الطبية والأفراد المدربين لجميع فئات المجتمع.