أعلن عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، مواصلة العمليات العسكرية خلال شهر رمضان، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد مع «حماس» بشأن المحتجزين، وفق نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».

أضاف عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، أن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية ستبدأ بعد إجلاء المدنيين من المكان.

فيما أكد مسؤولون إسرائيليون استمرار العلمية العسكرية الشاملة في قطاع غزة خلال الأسابيع المقبلة.

ولا يزال جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه ضد الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 4 أشهر، ما أسفر عن آلاف الشهداء والجرحى، فضلا عن نزوح نحو مليون و700 ألف فلسطيني من القطاع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مجلس الحرب الإسرائيلي غزة العدوان الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي الشعب الفلسطيني المحتجزين حماس

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية: إسرائيل أبلغتنا أن العمليات العسكرية الكبرى في رفح أوشكت على الانتهاء

أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن إسرائيل أبلغت واشنطن أن العمليات العسكرية الكبرى في مدينة رفح جنوب قطاع غزة "أوشكت على الانتهاء".

نتنياهو يقدم ثلاثة وعود لـ"الكنيست" بشأن الحرب على غزة

وقال المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميلر في إفادة صحافية يوم الاثنين إن "إسرائيل أخبرتنا بأنها على وشك إنهاء العمليات العسكرية الكبرى في رفح الفلسطينية"، مضيفا أن "الولايات المتحدة لا تريد أن تشهد رفح ما شهدته خان يونس ومدينة غزة بشأن عملية عسكرية كبرى".

وأكد ميلر أن "الولايات المتحدة تلبي احتياجات إسرائيل العسكرية وبشكل عام البرامج لم تتغير وما زلنا نفي بمتطلبات إسرائيل من الأسلحة".

وفي سياق متصل، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الاثنين أن إسرائيل ملتزمة بخطة وقف إطلاق النار في قطاع غزة التي اقترحها الرئيس الأميركي جو بايدن، لكنها لن تنهي الحرب حتى تقضي على حركة "حماس" الفلسطينية وتعيد جميع الأسرى، الأحياء منهم والأموات.

وقال نتنياهو، في خطاب أمام الكنيست الإسرائيلي وفقا لما نقلته إذاعة الجيش الإسرائيلي: "أعد بثلاثة أشياء: أولا، لن ننهي الحرب حتى نعيد جميع المختطفين البالغ عددهم 120، أحياء وأمواتا، ونحن ملتزمون بالعرض الإسرائيلي لوقف إطلاق النار، الذي رحب به الرئيس بايدن، وموقفنا لم يتغير".

والنقطة الثانية، التي قال نتنياهو إنها لا تتعارض مع الأولى، هي أن إسرائيل "لن تنهي الحرب حتى يتم القضاء على حماس وعودة شعب الجنوب والشمال سالمين إلى منازلهم".

وختم رئيس الوزراء وعوده: "ثالثا، بأي ثمن وبأي شكل من الأشكال، سنبطل نية إيران تدميرنا".

هذا وتبذل القاهرة والدوحة وواشنطن جهود وساطة بين حركة "حماس" وإسرائيل منذ بدء التصعيد بين الجانبين في أكتوبر الماضي من أجل الاتفاق على إطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وتكثفت هذه الجهود في الآونة الأخيرة، خاصة بعد إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن، يوم الجمعة 31 مايو الماضي، عن خطة جديدة اقترحتها إسرائيل تتكون من 3 مراحل لوقف الحرب في قطاع غزة.

وردا على المقترح، حدّدت حركة "حماس" مطالبها. وتقول واشنطن إنها تعمل على سد الفجوات بين الطرفين.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: نواصل العمل من أجل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين مستنكرين: بعض الوزراء يطالبون باستمرار العملية العسكرية في غزة
  • احتجاجات إسرائيلية تطالب بصفقة تبادل
  • بعد انتهاء القتال العنيف في غزة.. صحيفة أميركيّة: إسرائيل ستكون في وضع أفضل لغزو لبنان
  • جانتس: قادرون على إظلام لبنان وتدمير القدرات العسكرية لحزب الله
  • واشنطن بوست: رفض نتنياهو اقتراح وقف إطلاق النار يثير غضبًا داخليًا وخارجيًا
  • الخارجية الأمريكية: إسرائيل أبلغتنا أن العمليات العسكرية الكبرى في رفح أوشكت على الانتهاء
  • الرشق : نتنياهو يراوغ للتهرب من التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بغزة
  • حماس: نتنياهو يراوغ للتهرب من التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار
  • نتنياهو: لن ننهي الحرب دون إعادة جميع المحتجزين