محمد عبدالرحمن يكشف تفاصيل ديوانه الإبداعي في رمضان
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الشاعر السعودي محمد عبدالرحمن، إنه يستعد لإصدار ديوان جديد له خلال الفترة المقبلة، بعدما حقق نجاحًا من خلال مجموعة من الأعمال الثقافية، تخللها تواجد في كثير من المحافل والمؤتمرات الثقافية، التي التقى فيها العديد من اللقاءات، والأعمال الخاصة به.
وأضاف "عبدالرحمن"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة “صدى البلد”، إنه يستعد لعدة أعمال تزامنًا مع شهر رمضان الكريم، والموافق في منتصف شهر مارس المقبل، موضحًا أن أعماله الرمضانية ستنقل المشاهد والقاريء إلى نوستالجيا رمضان، وزمن وعبق الماضي الجميل.
وأضاف أنه أهم مواصفات الشاعر هي أن ينقل المتلقي إلى الخيال، من خلال الصور الإبداعية والرموز الإيحائية، وفق مقاييس جمالية، تقدم رؤية جديدة للتراث الثقافي والروائي والأدبي والفني، موضحًا أن عبقرية الشاعر بمثابة شخص مشاكس، يجعل الجمهور يتذوق الشعر.
وأكد أن التجربة الشعرية هي تعبير وانفعال صادق يترجم الأحاسيس بصور واقعية تربط بين الفكر والوجدان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأعمال الثقافية الشعرية
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفاصيل مروعة لإعدام الاحتلال مسنا وزوجته في غزة
كشف تحقيق صحفي إسرائييلي عن جريمة مروعة نفذها الجيش الإسرائيلي، حيث استخدم مسنا فلسطينيا في سن الثمانين كدرع بشري قبل إعدامه ميدانيا برفقة زوجته، خلال عملية عسكرية في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة في شهر مايو العام الماضي.
واستند التحقيق الذي أجراه موقع هاماكوم الإسرائيلي ، لشهادات جنود إسرائيليين ، خدموا في غزة ، حيث قام ضابط من لواء "ناحال" بربط متفجرات حول عنق مسن فلسطيني، وأجبره على السير أمام الجنود خلال اقتحام المنازل، مهددا إياه بتفجير رأسه في حال عدم الامتثال للأوامر.
وأُجبر المسن على مرافقة القوات العسكرية لمدة 8 ساعات، حيث أجبر لدخول المنازل أولا للتأكد من خلوها من المسلحين أو المتفجرات، حسب إفادات العسكريين الإسرائيليين.
وأشار التحقيق إلى أن أن قوة إسرائيلية وجدت المسن وزوجته في أحد المنازل التي اقتحمتها، بعد أن تعذر عليهما النزوح لمكان آخر.
وقال أحد الشهود من العسكريين للموقع: "كان الرجل يمشي متكئا على عصا، وأكد للقوات الإسرائيلية إنهما (هو وزوجته) لم يتمكنا من السير لمسافة طويلة والنزوح إلى ما تسمى بالمنطقة الإنسانية(جنوب القطاع)".
وبعدما انتهى الجيش من استغلاله كدرع بشري، تم إخراجه وزوجته إلى منطقة أخرى، إلا أن قوات أخرى لم يتم إبلاغها بوجودهما، فأطلقت عليهما النار فور رؤيتهما، ما أدى إلى مقتلهما في الشارع.
ووصف موقع "هاماكوم" هذه الممارسة بأنها جزء من ما يُعرف داخل الجيش الإسرائيلي باسم "نهج البعوض"، حيث يتم إجبار المدنيين الفلسطينيين على تنفيذ مهام خطرة لحماية الجنود من الهجمات.
ورغم نفي الجيش الإسرائيلي لهذه السياسة، أكد الموقع، استنادا إلى شهادات جنود، أن استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية أصبح "ممارسة ممنهجة" خلال الحرب الأخير على غزة.
وكانت منظمات حقوقية محلية ودولية قد وثقت سابقا انتهاكات مماثلة، وسط دعوات ل فتح تحقيقات دولية بشأن جرائم الحرب المحتملة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
المصدر : وكالة سوا - الاناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الكابينت يبحث المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة رئيس الأركان الإسرائيلي يتوجه إلى واشنطن في زيارة رسمية الحكومة الإسرائيلية تُصادق على تعيير إيال زامير رئيسا لأركان الجيش الأكثر قراءة نتنياهو : نأمل أن تفي حماس بكل التزاماتها طولكرم - شهيد برصاص الاحتلال في مخيم نور شمس الخارجية تعقب على مشروع إسرائيلي يستهدف الضفة الغربية غارات جوية إسرائيلية تستهدف جنوب وشرق لبنان عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025