كريم تطلق خدمة Go 3ala Kefak الجديدة في مصر
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت شركة كريم، التطبيق متعدد الخدمات الرائد في المنطقة، عن إطلاق خدمة 'Go 3ala Kefak' في القاهرة بعد نجاحها في الإسكندرية وطنطا ودمياط. وتهدف الخدمة الجديدة إلى توفير المرونة لكلٍ من العملاء والكباتن. وتسمح للعملاء بإختيار رحلاتهم وفقاً لاحتياجاتهم من خلال اختيار تسعير الرحلة المفضلة، طراز السيارة، تقييم الكابتن والوقت المقدر لوصوله (ETA) .
عند اختيار العملاء لخدمة "Go 3ala Kefak" عبر تطبيق كريم، ستظهر لهم التسعيرة المقترحة للرحلة، مع إمكانية تعديلها حسب رغبتهم. ويتم بعد ذلك إرسال سعر الرحلة المقترح إلى الكباتن في المنطقة القريبة من موقع تواجد العميل، مما يتيح لهم خيار قبول التسعيرة أو تقديم عرض مختلف. وعند تحديد التسعيرة المتفق عليها من كلا الطرفين، يتم تعيين الكابتن وتبدأ الرحلة بالسعر الثابت المتفق عليه.
قال وائل إبراهيم - مدير عام "كريم رايدز" في مصر، المملكة العربية السعودية والبحرين: "نحن ملتزمون بالابتكار المستمر وتقديم منتجات تلبي الاحتياجات المحلية للتنقل اليومي، وتعزز من تجربة كلٍ من العملاء والكباتن المستخدمين للمنصة"
وأضاف: "يأتي تقديم خدمة ’Go 3ala Kefak’ بعد إطلاق خدمات مماثلة في عددٍ من المدن حول المنطقة العام الماضي، وستكون هي الخيار الأوفر على تطبيق كريم في مصر. وستوفر الخدمة الجديدة تجربة موثوقة ومريحة لتلبية احتياجات التنقل اليومية، مع الاستمرار في تقديم فرص اقتصادية مرنة وموثوقة لآلاف من الكباتن في جميع أنحاء مصر."
تعد الخدمة الجديدة جزءًا من التزام شركة كريم المستمر لتقديم الحلول التي تلبي الاحتياجات المحلية، و تعزز تجربة التنقل اليومية لجميع مستخدمي التطبيق. بالإضافة إلى ذلك، سيستمر مستخدمي الخدمة الجديدة في الاستمتاع بالمميزات المتوفرة على تطبيق كريم والتي تضم الاتصال الصوتي أو التواصل عبر البريد الإلكتروني مع خدمة العملاء، والتواصل خلال الرحلة، وتتبع الرحلة، واستخدام تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالسيارات "telematics"، وتقييم الكابتن، وخيارات الدفع الرقمية الآمنة المتاحة لهم على التطبيق
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخدمة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
أزمة عسكرية تعصف بجيش الاحتلال: تمديد خدمة للجنود بلا إجازات
#سواليف
كشفت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، أن #جيش_الاحتلال أقر “أمر طوارئ 77” الذي يفرض على #الجنود النظاميين الاستمرار في الخدمة لمدة أربعة أشهر إضافية بعد انتهاء خدمتهم الإلزامية، في ظل النقص الحاد بالقوات القتالية وتجميد التشريعات الرسمية بفعل الخلافات السياسية الداخلية.
وبموجب القرار الجديد، الذي تم تنظيمه كأمر شامل بسبب غياب قانون رسمي، سيتم تأجيل منح #إجازة التسريح حتى نهاية هذه الفترة، بعكس ما كان معمولًا به سابقًا.
وأفادت الصحيفة أن “أمر الطوارئ 77” جاء لتثبيت واقع ميداني مؤقت فرضته الحرب المستمرة منذ نحو 19 شهرًا، بعدما فشلت حكومة الاحتلال في تمرير تشريعات تمدد الخدمة العسكرية الإلزامية إلى ثلاث سنوات، نتيجة اعتراضات الأحزاب الدينية المتشددة التي تربط موافقتها بقانون إعفاء طلاب المدارس الدينية من التجنيد.
مقالات ذات صلة ارتفاع عدد ضحايا الإبادة الجماعية في غزة 2025/04/27وينص الأمر الجديد على أن الجندي النظامي سيعامل معاملة الجندي النظامي الاحتياطي من حيث قواعد الانضباط والمظهر، حيث يُطلب الالتزام بالزي واللحية والشعر وفق معايير الخدمة العادية، وهو ما أثار غضب الجنود المقاتلين الذين كانوا ينتظرون أول إجازة طويلة لهم بعد مشاركتهم في القتال المكثف داخل قطاع #غزة.
وتسمح التعليمات لقادة الكتائب بإعفاء نحو 30% من الجنود من الالتزام بفترة الخدمة الإضافية، وفقًا لمعايير واحتياجات محددة، خصوصًا الجنود الذين سيواصلون لاحقًا أداء الخدمة الاحتياطية في وحدات نظامية.
وأوضحت الصحيفة أن قيادة جيش الاحتلال تسعى لتبرير القرار بالإشارة إلى أن الجنود سيحصلون على مزايا مالية إضافية عند إنهاء خدمتهم، إلا أن الغضب في صفوف الجنود لا يزال يتصاعد نتيجة الضغط النفسي والبدني الذي يرافقهم منذ بدء الحرب.
في السياق ذاته، أكدت “يديعوت أحرونوت” أن جيش الاحتلال اضطر مؤخرًا إلى كسر سياسة تحديد مدة خدمة الاحتياط بشهرين ونصف سنويًا، حيث استدعى كتيبتين احتياطيتين لجولة ثانية من الخدمة في عام 2025، ما يعكس حجم النقص الكبير في صفوف قواته البرية، خاصة في ظل استمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة والقلق من احتمالات التصعيد على الجبهة الشمالية.
وأشار التقرير إلى أن جنود الاحتياط، الذين كانوا سابقًا يخدمون نحو 20 يومًا سنويًا في فترات اعتُبرت مشغولة، أصبحوا اليوم يواجهون واقعًا قد تصل فيه مدة خدمتهم إلى 500 يوم منذ اندلاع #الحرب، وسط تحذيرات من استمرار الضغط لسنوات قادمة في ظل غياب حلول سياسية أو عسكرية قريبة.
ويعترف الاحتلال بمقتل 850 عسكريًا بين ضباط وجنود منذ السابع من اكتوبر 2023، بينهم 410 جنديًا سقطوا في العدوان البري على قطاع غزة.
كما يعترف الاحتلال بإصابة 5,806 عسكري إسرائيلي، 864 منهم أصيبوا بجروح خطيرة منذ السابع من أكتوبر 2023، بينما تشير وسائل إعلام عبرية إلى أن #خسائر_الاحتلال أكبر.
وإلى جانب العسكريين في جيش الاحتلال، تشير إحصائيات وزارة الحرب الإسرئيلية، إلى مقتل و69 شرطيا و39 ضابط أمن محلي و10 عناصر من جهاز الأمن العام “الشاباك”.