بودكاست وائل الدحدوح.. احتل الإعلامي وائل الدحدوح مراسل قناة الجزيرة، منصات التواصل الاجتماعي بعد ظهوره مؤخرا في لقاء بودكاست.

وخلال اللقاء عبر بودكاست، كشف وائل الدحدوح تفاصيل جديدة حول أحداث غزة أثناء تواجده فيها لتغطية الحرب التي تدور في القطاع منذ بدء عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023.

وتفاعل المغردون مع وسم بودكاست وائل الدحدوح، المتداول للحديث عن شجاعته، وصموده، أمام العدو الإسرائيلي، حيث ثبت في القطاع رغم جراحه، حتى لم تعد يده تحتمل الألم، وعلى إثر ذلك غادر وائل الدحدوح إلى الدوحة لتلقي العلاج واستعادة أوتار اليد المتضررة من آلة الاحتلال الإسرائيلي العسكرية، كما تفاعلوا مع عبارة وردت في اللقاء على لسان الدحدوح عن كلمة السر في مواجهة الألم والوجع والفقد.

كشف وائل الدحدوح خلال البودكاست، إنه عادة تخرج الصواريخ من مناطق قريبة، منطقة ذات طابع زراعي إلى حد ما فيها هدوء كثير، فعادة الصواريخ التي تنطلق باتجاه البحر تقوم بها الفصائل الفلسطينية كـ«صواريخ تجريبية».

لأول مرة.. تفاصيل عملية طوفان الأقصى داخل قطاع غزة

وقال وائل الدحدوح خلال لقائه في «بودكاست» عبر منصة «أثير»، إن يوم عملية طوفان الأقصى سمعت صوت صاروخ ثم صاروخين، توقعت أن الأمر غير طبيع، فهذا ليس تجريباً، ثم فتحت النوافذ، فوجدت أن الصواريخ ليست باتجاه البحر، بل باتجاه الشرق يعني اتجاه الأهداف الإسرائيلية وبدأت الصواريخ تنبعث من أكثر من مكان.

وأضاف وائل الدحدوح، تساءلت كثيراً عن وجود خلل في منظومة الصواريخ، أو شيء ما خطأ، لكن لا أعلم ما هو؟، وحينها كنت أحدث نفسي في أجزاء من الثانية، وارتديت الملابس وقلت لأسرتي: وطنوا أنفسكم لثلاثة أو أربعة شهور، وانطلقت إلى المكتب، لكن لم أتوقع أن هذا الحدث سيكون على هذا النحو، واصفاً إياه بـ«النجاح» في إشارة إلى العملية، على حد قوله.

وائل الدحدوح

وتابع وائل الدحدوح عبر البودكاست، «بعد أن بدأت تأتي التفاصيل والصور والمعلومات عن ما حدث ويحدث على مدار ساعات في غلاف غزة، وكانت العادة عندما تنطلق قذيفة صاروخية من قطاع غزة، كانت ردة الفعل تكون فورية بغارة إسرائيلية وطائرات تقصف المكان و بعض المواقع و الثكنات، أو بعض نقاط الرصد، لكن في هذه المرة على الأقل داخل قطاع غزة لم نشاهد لا طائرات ولا قصف إسرائيلي على مدار نحو سبع ساعات.

وائل الدحدوح يروي تفاصيل تلقيه خبر استشهاد أسرته

وكشف وائل الدحدوح أنه فور تلقيه خبر استشهاد أسرته، أن الخبر جاء ونحن على الهواء مباشرة، وكنت أتحدث عن قصف كان كبيراً وعنيفاً جدا في منطقة اليرموك في مدينة غزة، وكانت أحزمة نارية غاية في الصعوبة، وكنت أتحدث عن القصف الذي أصاب أسرتي دون أن أعرف، وأن هذا الاستهداف أصاب المنطقة التي لجأت إليها أسرتي.

وائل الدحدوح

وأوضح وائل الدحدوح: لكن بعد لحظة رأيت أن زميلي حمدان يتحدث وأنا أتحدث على الهواء مباشرة، سمعته يرد على اتصال هاتفي بنبرة فيها نوع من أنواع الخطر، لكنني استرسلت في الحديث إلى الكاميرا والحديث عن التفاصيل، ونتائج الغارات، وبعد قليل رن هاتفي في الدرع، فجاء حمدان مسرعا، والتقط الهاتف، فأدركت أن هناك شيئا، حاولت أن أستمع إلى ما الذي يقوله عندما يرد على الهاتف، ووجدت أنه ضرب قدمه في الحائط، ففورا التفت وسألت: ماذا حدث؟ من مات؟ فقال: استهدفوا المكان الذي تقطن فيه عائلتك.

وائل الدحدوح خلال وداعه نجله الذي استُشهد خلال القصف الإسرائيلي

واستكمل وائل الدحدوححديثه: دخلت وحاولت أن أتفقد ربما بعض الزملاء لم يدركوا كيف يبلغوني عن الذي استشهد من العائلة، أو استصعبوا الموضوع، فدخلت وحاولت تفقد الجرحى، ولم أجد أحدا.

وشرح وائل الدحدوح موقف رؤية ابنته لابنها بين يديه، إذ كانت تظنه حيا وأشار إلى أن الموقف كان صعبا جدا، لكني كان يجب أن «أبقى قويا».

وائل الدحدوح

وواصل وائل الدحدوح خلال البودكاست: ومنذ أن غادرت المنزل مع بداية الصراع لم أر أسرتي، إلا بعد أن قُتلوا، لكن أخذت معي الناجين من أسرتي إلى مدينة غزة، بعد مقتل بقية أفراد العائلة، لكن ومع مروري في هذا الوقت الصعب قررت أن استمر في العمل والخروج على الهواء مباشرة رغم كل الصعوبات برسالة تحدي للجيش الإسرائيلي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ارتفاع عدد شهداء غزة استشهاد حمزة وائل الدحدوح استشهاد نجل وائل الدحدوح الصحفي وائل الدحدوح حمزة وائل الدحدوح مجازر الاحتلال وائل دحدوح وائل الدحدوح خلال طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

  صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير

وفي افتتاح أعمال المؤتمر أكد عضو اللجنة العليا للجنة نصرة الأقصى ضيف الله الشامي، أهمية المؤتمر الدولي لتدارس قضية الصراع العربي الإسرائيلي والموقف اليمني المساند لعملية "طوفان الأقصى"، والانتصار للشعب والقضية الفلسطينية.

واستعرض قضية الصراع العربي الإسرائيلي في فكر الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، مبينًا أن المسيرة القرآنية انطلقت في يوم القدس العالمي في 27 رمضان 1422 هـ الموافق 12 ديسمبر 2001م، ومحاضرة يوم القدس العالمي التي تُعد أول المحاضرات في سلسلة محاضرات تعتبر هي المشروع الثقافي للمسيرة القرآنية.

وأوضح الشامي، أن قضية فلسطين لم تغادر فكر وتوجهات السيد القائد منذ انطلاق المسيرة القرآنية عام 2001م، وعلى خطى أخيه الشهيد القائد مضى السيد عبدالملك بدر الدين في هذا الطريق بالقول والفعل وكان حقًا سيد القول والفعل.

وتطرق إلى شواهد من اهتمام السيد القائد بالقدس والقضية الفلسطينية وطبيعة الصراع العربي الإسرائيلي، ومنها لا تكاد تخلو محاضرة أو خطاب دون أن يركز على هذه القضية والدعوة للجهاد بالمال والكلمة والنفس.

كما استعرض أبرز مراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية "طوفان الأقصى"، ومنها انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل – سويسرا في أغسطس 1897م برئاسة تيودور هرتزل الذي حدد في خطاب الافتتاح أن هدف المؤتمر هو وضع حجر الأساس لوطن قومي لليهود وما تلاها من مؤتمرات واجتماعات وصولاً إلى إعلان نشأة الكيان الإسرائيلي عام 1948م، بعد انتهاء الانتداب البريطاني.

وعرّج عضو اللجنة العليا للجنة نصرة الأقصى، على الموقف اليمني المساند لعملية "طوفان الأقصى"، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وانطلق معها الموقف اليمني لدعمها ومساندتها بالموقف السياسي والعسكري والشعبي، على لسان قائد الثورة السيد المجاهد عبدالملك بدر الدين الحوثي عقب انطلاق العملية مباشرة وبكل شجاعة وصدق وقوة وثبات.

وبين أن السيد القائد أعلن عن منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي، وبالاتجاه المحاذي لجنوب أفريقيا نحو كيان العدو الغاصب، مؤكدًا أن إعلان قائد الثورة للموقف اليمني، جاء في وقت تفرج العالم العربي والإسلامي والدولي على ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة جماعية وانتهاكات وتدمير وقتل للنساء والأطفال بغزة في سابقة لم يشهد لها تاريخ الصراعات مثيل.

وقال "يكاد الموقف اليمني هو الوحيد الذي انتهج هذا النهج وقرر المضي قدَما وفي مراحل تصعيدية حتى إيقاف العدوان الصهيوني على غزة "، مستعرضًا نبذة عن الموقف اليمني المساند لغزة بحسب ما أعلنه السيد القائد والمتضمن استمرار القوة الصاروخية بالقوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة على أهداف عسكرية إسرائيلية مختلفة في أم الرشراش ومناطق جنوب فلسطين المحتلة.

وبين الشامي، أن الموقف اليمني المساند لغزة، تضمن أيضًا استمرار إغلاق البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي والمحيط الهندي أمام حركة الملاحة الإسرائيلية سواء للسفن الإسرائيلية أو تلك السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة وكذا استمرار ضرب السفن والبوارج الأمريكية والبريطانية المتواجدة أو العابرة البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي في إطار الدفاع عن النفس والرد على العدوان بمثله، والتأكيد على أن حرية الملاحة البحرية آمنة ومفتوحة لجميع دول العالم عدا الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل.

وفي افتتاح المؤتمر الذي حضره وكيل وزارة الخارجية إسماعيل المتوكل، ورئيس الفريق الوطني للتواصل الخارجي السفير الدكتور أحمد العماد، أكد ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بصنعاء معاذ أبو شمالة، أنه بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، ما يزال العدو الصهيوني يماطل في تنفيذ الاتفاق، مستغلًا الأزمة الإنسانية لتحقيق مكاسب عجز عن تحقيقها في الحرب كتهجير أهل فلسطين عن أرضهم وهذه جريمة ضد الإنسانية.

وأوضح أن العدو الصهيوني يمنع دخول المساعدات الإنسانية عن أهل غزة أمام مرأى ومسمع العالم، بدعم أمريكي واضح، وهذا انقلاب على الاتفاق وابتزاز رخيص، مؤكدًا الحرص على الوحدة الفلسطينية وهو موقف ثابت بأن التالي للحرب لن يكون إلا فلسطينيًا خالصًا تستند فيه إلى التوافق الفلسطيني ورفض أي مشاريع أخرى أو أي شكل من الأشكال غير الفلسطينية، وكذا رفض تواجد القوات الأجنبية على قطاع غزة.

وقال "إننا نرسل رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب الذين سيجتمعون غدًا في قمتهم ونؤكد لهم أننا معكم في الموقف الرافض لتهجير شعبنا من غزة والضفة الغربية، وأن هذا المشروع الغاشم وغيره من المشاريع تهدف لتعزيز سيطرة العدو على الأقصى والأرض الفلسطينية".

واعتبر أبو شمالة، أن تلك المشاريع جرائم ضد الإنسانية تعززّ شريعة الغاب وأفضل الوسائل لمواجهة المشروع الصهيوني الإجرامي، يتمثل في الضغط لاستمرار وصول مواد الإغاثة للشعب الفلسطيني الصابر المنكوب والمشاركة الفاعلة في إعادة إعمار قطاع غزة.

كما أكد أن معركة "طوفان الأقصى" ستبقى خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني تكللت بترسيخ حق فلسطين في المقاومة أمام آلة الإجرام الصهيونية، وكسرت هيبة العصابة الصهيونية بتدمير المقاومة الفلسطينية لفرقة غزة في ساعات محدودة.

وأفاد ممثل حركة حماس بصنعاء، بأن "طوفان الأقصى"، أحيا في الأمة روح العزة والكرامة عندما شاهد الجميع البطولات الأسطورية للمقاومة الفلسطينية والصمود الذي لا يضاهي لشعب صبر وصابر حتى أذهل العالم.

وألقيت كلمات من قبل أكاديميين وباحثين وناشطين وحقوقيين وسياسيين من مختلف أنحاء العالم، أشارت في مجملها إلى أهمية الحديث باسم الضمير الإنساني العالمي لحماية حقوق الإنسان ودعم الحق المشروع لإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس والوقوف بحزم ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة.

وأكدت الكلمات أن معركة طوفان الأقصى هي امتداد لحركة النضال للشعب الفلسطيني منذ 76 عاماً لمقاومة التهجير والتطهير العرقي ومصادرة حقوقه الوطنية المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وأشارت إلى المعاناة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس وغيرها من المناطق الفلسطينية، من معاناة تحت وطأ العدو الصهيوني وما يفرضه من حصار على السكان، ما يتطلب تكاتف الجهود لدعم صمود الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته.

وشددت الكلمات على ضرورة رفض مخططات التهجير للفلسطينيين من أرضهم وبلادهم، وحقهم في الحياة والحرية والاستقلال وفقًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي، معبرين عن تطلعهم لحل عادل وشجاع للقضية الفلسطينية والعمل على رفع معاناة الفلسطينيين وتحقيق سلام مستدام يضمن لهم السيادة والاستقلال.

ودعا المتحدثون من مختلف دول العالم، المجتمع الدولي للوفاء بالتزامته في حماية الشعب الفلسطيني وحقهم في العودة إلى بلادهم بأمان والتأكيد على أن الحل والسلام الدائم، لافتة إلى ضرورة توحيد أصوات أحرار العالم والناشطين ورفضهم لمؤامرة الخطة الأمريكية للتهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم ووطنهم الأصلي.

واعتبرت الكلمات مؤامرات التهجير للفلسطينيين، جريمة مخالفة لجميع المبادئ والقيم والمواثيق الإنسانية والقانون الدولي الإنساني، مشددة على ضرورة تعزيز دور المقاومة الفلسطينية وإسنادها بما يسهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية ومنع التهجير.. مؤكدة أن معركة طوفان الأقصى جاءت رداً على الانتهاكات والاعمال الإرهابية الصهيونية وضد سياسة التطهير العرقي والفصل العنصري للكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني .

وتطرق المتحدثون إلى الاعتداءات الصهيونية المستمرة على الفلسطينيين في الضفة وغزة والقدس، وما يُمارسه من انتهاكات تجاوزت كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، ضاربًا بها عُرض الحائط، داعين المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره وتحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة والوقوف ضد مخططات التهجير الهادفة تصفية القضية الفلسطينية.

وأشادت الكلمات بالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني تحت شعار "لستم وحدكم" وفي إطار معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، التي تُوجت بمسيرات مليونية وتبرعات شعبية وتعبئة عامة وصلت إلى أكثر من 14 ألفًا و720 مظاهرة ومسيرة مليونية وتخريج أكثر من مليون متدرب ضمن مسار التعبئة وصولاً إلى مواجهة بحرية في البحرين الأحمر والعربي والوصول إلى المحيط الهندي.

وتطرقت إلى مسارات الجبهة اليمنية في دعم وإسناد غزة التي أثمرت عن إطلاق اكثر من 1150 صاروخا وطائرة مسيرة وعشرات الزوارق البحرية خلال عام أطلقتها القوات المسلحة اليمنية على السفن التابعة للكيان الصهيوني والمرتبطة به وكذا السفن الأمريكية والبريطانية وصولاً إلى استهداف اكثر من 213 سفينة منها أربع حاملات طائرات أمريكية نتج عنها تعطل كامل لميناء "أم الرشراش" بنسبة 100 بالمائة، فضلاً عن تمكن العمليات الجوية اليمنية من إسقاط 13 طائرة أمريكية "أم كيو9"، أربعة أضعاف ما تم إسقاطها خلال العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي على اليمن في تسع سنوات.

تخلل المؤتمر الذي حضره ممثلو الأحزاب والتنظيمات والمكونات السياسية والفصائل الفلسطينية، ريبورتاج عن الموقف اليمني المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وإسناد قاومته الباسلة، ومراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية "طوفان الأقصى".

مقالات مشابهة

  • «طوفان الأقصى» يفضح إخفاقات جيش الاحتلال| اعترافات إسرائيلية بالفشل الأمني والعسكري في التصدي للهجوم المباغت
  • شاهد | بعد ربع قرن.. الحاج صدقي يذوق طعم الحرية في أجواء رمضان مع عائلته في الخليل
  • شاهد | الأسير الفلسطيني المحرر جلال الفقيه بعد 22 عاماً في سجون العدو يتنسم عبق الحرية بغزة
  • ماجد المصري في بودكاست بداية جديدة: مبادرة بداية تسهم في دعم الشباب
  • مكتسباتُ معركة “طوفان الأقصى”
  • السحور كلمة السر.. التحقيق في إصابة 9 أشخاص بالتسمم ببولاق الدكرور
  •   صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير
  • البحر الأسود.. كلمة السر في استمرار القتال بين روسيا وأوكرانيا
  • طوفان الأقصى: السياسي والإيديولوجي
  • إطلاق بودكاست "بداية جديدة".. رامي صبري يكشف رؤيته للنجاح في الحلقة الأولى