السفير علي حنفي: مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية تعري ممارسات إسرائيل
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الدكتور علي حنفي ، نائب وزير الخارجية الأسبق، إنه يتوقع أن تأخذ عدد من الدول، نفس الموقف المصري أمام محكمة العدل الدولية، مشيرا إلى أن مصر هي الجار المباشر لفلسطين، ولديها أرشيف عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ النكبة.
وأضاف السفير علي الحنفي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "اليوم" على شاشة "دي إم سي"، أنه كان من الطبيعي أن تطرح مصر تصورها أمام محكمة العدل الدولية، منوها بأن القضية الفلسطينية مطروحة بشكل مستمر خاصة في أروقة الأمم المتحدة.
وأشار إلى أن التصريحات التي أدلت بها مصر، تكشف أمورا أخرى، وتعري ممارسات إسرائيل ضد الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصراع الفلسطيني الإسرائيلي القضية الفلسطينية إسرائيل توك شو
إقرأ أيضاً:
كيم كارداشيان أمام محكمة الجنايات بفرنسا
تعتزم النجمة الأميركية كيم كارداشيان السفر إلى باريس للإدلاء بشهادتها أمام محكمة الجنايات في إطار المحاكمة المرتبطة بعملية السرقة الضخمة التي تعرضت لها في أكتوبر 2016، والتي تبدأ في 28 أبريل، على ما أشار بيان من محاميها.
وجاء في البيان "يمكننا أن نؤكد أن كارداشيان ستدلي بشهادتها شخصيا في المحاكمة الجنائية الفرنسية المقبلة بشأن الحادث الذي وقع في عام 2016 عندما تم تقييدها وسرقتها تحت تهديد السلاح من جانب مهاجمين ملثمين".
ومن المقرر أن تستمر المحاكمة حتى 23 مايو في محكمة الاستئناف بباريس، حيث من المقرر الاستماع إلى النجمة الأميركية في 13 أيار.
وأوضح البيان "في الوقت الحالي، تحتفظ كارداشيان بشهادتها للمحكمة وهيئة المحلفين، ولا ترغب في الإدلاء بمزيد من التعليقات في هذا الوقت".
وقال المحامي الأميركي مايكل رودس في البيان إنها "تكن إعجابا عميقا للنظام القضائي الفرنسي، وقد جرى التعامل معها باحترام كبير من السلطات الفرنسية"، مضيفا أنها "تتمنى أن تتم المحاكمة وفقا للقانون الفرنسي وباحترام كل الأطراف".
وفي أكتوبر 2016، تعرضت كيم كارداشيان، للسرقة من جانب عدة أشخاص، بعضهم كان يرتدي زي الشرطة، في مقر إقامتها في فندق فاخر في باريس، حيث كانت موجودة لحضور أسبوع الموضة. وقد سرقت منها مجوهرات تفوق قيمتها 6 ملايين دولار ولم يتم استرداد معظمها.
وكان اثنان من اللصوص قد هددوها بمسدس موجه إلى رأسها، قبل أن يقوموا بربطها وإسكاتها.
وقالت كارداشيان للشرطة بعد السرقة مباشرة "لقد طلب مني بلكنة فرنسية قوية أن أعطيه خاتمي"، مضيفة "ربطوني (...) ثم حملوني إلى حمامي"، حيث أغلق الباب عليها.
وتولى 3 رجال آخرين المراقبة عند المدخل، بينما كان رجل سادس يقود سيارة لضمان الهروب.
وكان اللصوص قد سرقوا عددا من المجوهرات الماسية والذهبية، بما في ذلك حجر كريم وزنه 18.88 قيراط.