بعد كورونا.. كيف تستعد الصين للوباء القادم؟
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بعد كورونا كيف تستعد الصين للوباء القادم؟، وأوضحت الحكومة أن هذه المنشآت سيتم إنشاؤها في جميع المدن الكبرى في البلاد، وخلال حالات الطوارئ ستكون مراكز للعزل وتقديم الخدمات الطبية ومخازن .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد كورونا.
وأوضحت الحكومة أن هذه المنشآت سيتم إنشاؤها في جميع المدن الكبرى في البلاد، وخلال حالات الطوارئ ستكون مراكز للعزل وتقديم الخدمات الطبية ومخازن للإمدادات، وفق ما نقلته الوكالة الرسمية الصينية "شينخوا".
وتسعى الحكومة الصينية إلى تخصيص رأسمال خاص من أجل إنشاء وصيانة تلك المنشآت، ولكن لم يحدد التقرير حجم الاستثمارات المطلوبة لهذه الجهود، بحسب "العربية".
وقال مدير المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في تغريدة على موقع "تويتر"، إن كوفيد 19 انتهى كحالة طوارئ صحية عالمية، لكنه لا يزال "تهديدًا صحيًا عالميًا".
كما أضاف أن الجهات الصحية تواصل تسجيل الإصابات والوفيات الناجمة عن المرض الذي دفع دول العالم إلى فرض إجراءات وقائية غير مسبوقة، أثرت بشدة على الاقتصاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد کورونا
إقرأ أيضاً:
هذا موعد إستقبال رؤوس الماشية المستوردة للعيد
أعلن الأمين العام لوزارة النقل، جمال الدين عبد الغني دريدي، اليوم السبت، عن موعد إستقبال مليون رأس من أضاحي العيد.
وكشف ذات المسؤول، في تصريح صحفي، للإذاعة الجزائرية، على هامش زيارة ميدانية استهلها في منتصف الليل لميناء جن جن (جيجل)، عن استقبال مليون رأس من أضاحي العيد نهاية ماي القادم.
وقال دريدي أنّه تم توجيه تعليمات لمختلف مسؤولي الموانئ لاتخاذ جميع التدابير لأجل إنجاح عملية استقبال أضاحي العيد.
مضيفا إنّه من المزمع استقبال أضاحي العيد نهاية ماي القادم، لتوزيعها على مختلف الولايات قبل حلول عيد الأضحى المبارك.
كما شدّد دريدي على إسداء تعليمات صارمة للرؤساء المديرين العامين للموانئ من أجل تسريع تفريغ ومعالجة حمولات البواخر. وذلك عبر الالتزام بالعمل 24 /24 سا، طيلة أيام الأسبوع عبر ست موانئ تجارية.
وأورد ذات المسؤول: “الإجراء سيسمح بمعالجة حمولة البواخر في ظرف زمني قصير. ما يحسن من مردودية الموانئ ويعود بالفائدة على الخزينة العمومية”.
ونوّه دريدي إلى التقلص المرتقب في مدة مكوث السفن في أرصفة الموانئ وعلى مستوى الحوض. ما سيسمح في تناقص التكاليف الإضافية المدفوعة بالموانئ. فضلاً عن تقليص تكلفة النقل البحري للبضائع.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور