صدى البلد:
2025-04-10@18:49:23 GMT

فيفي عبده ترد على توقع ليلى عبد اللطيف بوفاتها

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

توقعت العرافة ليلى عبداللطيف موعد وفاة الفنانة فيفي عبدة، وهو ماأثار جدلا كبيرا.

وعلقت فيفي عبده خلال حلولها ضيفة على الإعلامي اللبناني محمد قيس، عن توقعات «ليلى عبداللطيف» لها؛ وقالت:" فيفي عاشقة للحياة وتريد أن تعيش المزيد، زيدد من سن رحيلي، لترد عليها الأخيرة مازحة بأنها ستجعله في الـ90.

وتعرضت الفنانة فيفي عبده لهجوم من متابعيها بعد تصريحاتها المسيئة عن محمد عبده، مما عرض  الفيديو للحذف.

هتموتي في الـ80.. ليلى عبداللطيف تثير الجدل بتنبؤ صادم لـ فيفي عبده إطلالة محتشمة.. فيفي عبده تلفت الأنظار في أحدث ظهور


وكتبت فيفي عبده عبر حسابها بموقع انستجرام: أولا فنان العرب الكبير محمد عبده من الناس اللي بحبهم وبحترمهم جدا ولو نشرت فيديو لأغنية عاجبتني لـ شيرين عبد الوهاب فـ أكيد أنا مقرأتش الكلام المكتوب عليها وأنا عملت لها شير من التيك توك لمجرد أن الأغنية عجبتني فقط لا غير.


وأضافت فيفي عبده: لو كنت قرأت الكلام مكنتش نزلتها ولما بنتي شافت الاستوري شالتها فورا ودا عيب إني مكملتش دراستي ومقرتش الكلام، الله يخرب بيت اللي كتبها وطبعا أنا بكن كل الحب والتقدير للفنان الكبير محمد عبده.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة فيفي عبده توقعات ليلى عبداللطيف شيرين عبد الوهاب عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف ليلى عبداللطيف فیفی عبده

إقرأ أيضاً:

البرفيسور عبد اللطيف البوني: من ضياء إلى دقلو

بدأتُ الكتابة الصحفية في مايو 1985، أي في أجواء ثورة أبريل، تلك الثورة التي جاءت لإزالة حكم نميري. وقد شاركتُ فيها من موقعي كمواطن عادي يتظاهر، ويضرب عن العمل، ويرشق بالطوب إذا اقتضى الأمر.

ولكن، لو استقبلتُ من أمري ما استدبرتُ، لما شاركتُ فيها، إذ أرى الآن أن هذه الثورات هي التي أهلكت السودان، منذ الثورة المهدية وحتى يومنا هذا.

بالطبع، هذا لا يعني أنني ضد التغيير وضرورة إزالة أي وضع سيئ، لكنني أرى أن طريق الإصلاح هو الأنسب للتغيير، لأن الثورة كلفتها عالية.

يمكنني أن أُصنّف نفسي إصلاحيًا، ولستُ ثوريًا، وهذه قناعة ذاتية لا تقلل من احترامي للذين يرون أن “طريق الثورة هُدى الأحرار”، كما غنّى محمد الأمين لهاشم صديق، رحمهما الله، فقد عطّرا حياتنا بإبداع لا أجمل منه.

استمررتُ في الكتابة الصحفية، الراتبة وشبه الراتبة، في عهد سوار الذهب/الجزولي الانتقالي، ثم سنوات الصادق المهدي الحزبية، وطوال عشريات الإنقاذ الثلاث، وعهد البرهان، ثم مرحلة البرهان/حميدتي/حمدوك.
وتوقفتُ عن الكتابة تمامًا في مارس 2021، أي في عهد البرهان/حميدتي/حمدوك، ثم أصبح التوقّف إجباريًا بعد أن كان اختياريًا، وذلك بعد اندلاع الحرب في أبريل 2023.

بعد التوقف، عدتُ إلى الحواشة التي ورثتُها عن الوالد، فأصبحتُ مزارعًا محترفًا، بعد أن كنتُ أتعامل معها مجبرًا في الطفولة، وهاويًا بعد التخرّج، ثم مراقبًا بعد وفاة الوالد في 2013، رحمه الله رحمة واسعة.

أما عودتي الأخيرة للحواشة، فقد كانت مختلفة؛ إذ أدمنتها وأحببتها كما أحبها الوالد، والأهم أنني طوّرت اهتمامي الأكاديمي والإعلامي بمشروع الجزيرة، فالتجربة العملية علّمتني ما لم أكن أعلم.

في تلك الأيام “الحواشية”، زارني في القرية الصديق العزيز ضياء الدين بلال، الذي كان قادمًا من قطر في أول إجازة له. ولضياء الدين حاسّة صحفية متقدة، وقدرة عالية على تحويل كل ما تقع عليه حواسه إلى عمل إعلامي متقن.

فلا شك أنه لاحظ هيئة المنزل المتغيرة، حيث كانت جولات المحاصيل المختلفة، المرفوعة في اللساتك والمغطاة بالمشمع، تحتل صدر الحوش، والكارو عند الباب، وحاجات تانية “حامياني”.
أخرج ضياء جواله الذكي، وثبّت كاميرته، وأوقفني أمام المحاصيل، وسألني سؤالًا مباشرًا: إلى ماذا وصلتَ في تجربتك الجديدة؟

رغم أنه فاجأني، أجبته بما جاد به الذهن، وبثّ ضياء ذلك الفيديو في صفحته الواسعة الانتشار، فأقام ذلك الفيديو الدنيا، بعد أن ظننتُ أنني أصبحت خارج ذاكرة الناس.
بذل ضياء جهدًا مقدّرًا لإقناعي، وإقناع الأستاذ عمار فتحي شيلا، مدير قناة النيل الأزرق، بعودة برنامج “سبت أخضر” الذي كنتُ أقدّمه، لكن “الدعامة” كانوا أسرع!

لقد قلتُ لضياء إنني توصلتُ إلى وعيٍ بالمشروع، لو قرأتُ مجلدات، لما وصلتُ إليه. ومن تجربتي الخاصة، أرى أنه يمكن مضاعفة العائد من المشروع، في ظل أوضاعه الحالية، شريطة أن يُغيّر المزارع فهمه وعلاقته بالحواشة.

وقلتُ: مثلما اختفى المفتش أو كاد، يجب أن يختفي “مندوب المزارعين”، فكلاهما أقعد بالمشروع. وهذا لا يعني الاستغناء عن الزراعيين، بل إن المشروع بحاجة إلى عشرات الآلاف من الزراعيين، إن لم نقل مئات الآلاف، بمعدل خبير زراعي – وليس مفتش – لكل ألف فدان. وساعتها، ستكون نسبة الدخول إلى كليات الزراعة أعلى من كليات الطب.

قمتُ بتخطيط ذهني لتقديم ما توصلتُ إليه، وناقشتُ بعض المزارعين والمهتمين فيما وصلتُ إليه، وقررتُ إقامة جلسة تفاكرية لبعض الذين أثق في معرفتهم، لتقويم أو تصحيح أو حتى رفض الرؤية التي توصلتُ إليها.

وبينما كنتُ في تلك الحالة من “اللملمة الذهنية”، اندلعت الحرب الحالية، فحدث ما حدث، وأصبحنا في أنفسنا المجروحة، وقريتنا المنكوبة، ووطننا الكبير المغدور…
ألم أقل لكم إن هذه الحرب، بإصرارها غير المرئي، لا تُعدّ ولا تُحصى؟

البرفيسور عبد اللطيف البوني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • 5 آلاف نفقة شهرية لطفليها لا تكفي .. انتصار تستأنف على حكم محكمة الأسرة
  • تطوّرات دعوى شيرين عبد الوهاب ضد منتج استولى على حساباتها
  • عبد اللطيف: مصر تستثمر في العنصر البشري لتطوير التعليم
  • كيف حارب الشيخ محمد رشيد رضا انحطاط الأمة الإسلامية؟
  • بعد مشاركتها في «العتاولة 2».. فيفي عبده في ضيافة «أسرار النجوم» | صورة
  • المؤبد لسائق بتهمة خطف فتاة والتعدي عليها بالقليوبية
  • البرفيسور عبد اللطيف البوني: من ضياء إلى دقلو
  • الخدمات الطبية للقوات المسلحة توقع بروتوكول تعاون مع وزارة الصحة
  • دنيا بطمة تجدد اللقاء مع جمهورها في حفل ضخم بالدار البيضاء
  • دنيا بطمة تحسم عودتها لطليقها ومفاجأة في أولى حفلاتها بعد السجن