في واقعة أثارت التساؤلات.. اكتشف علماء الفلك جسما لامعا، عبارة عن "نجم زائف"، فيه ثقب أسود ينمو بسرعة كبيرة، لدرجة أنه يمكنه أن يبتلع ما يعادل قرص الشمس يوميا.

منطقة الإسكندرية الأزهرية «رابع الجمهورية» في كرة القدم للمرحلة الإعدادية انفراد|متهمة بقضية كنيسة المرج: «داعشية» كانت بتشحنلي وتفرجني على الشباب وطلعت مش كويسة


وضوء هذا النجم الذي يسمى الكوازار، حطم "الرقم القياسي" في اللمعان، حيث بلغت درجة إضاءته "500 تريليون مرة أكثر سطوعا من شمسنا" بحسب ما أفاد فريق العلماء، في مجلة Nature Astronomy.

وقال الفريق إن "الثقب الأسود الذي في الكوازار أكبر بـ 17 مليار مرة من شمسنا". وإن القرص الدوار حول الثقب الأسود يشبه الإعصار.

وأكد كريستيان وولف، من الجامعة الوطنية الأسترالية في رسالة بالبريد الإلكتروني لوكالة أسوشيتد برس: "هذا الكوازار هو أعنف مكان نعرفه في الكون".

ورصد المرصد الأوروبي الجنوبي الجسم J0529-4351 خلال مسح للسماء عام 1980، لكن كان يعتقد أنه نجم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفلك نجم الشمس

إقرأ أيضاً:

زئير الأسود يملأ الخرطوم

قالوا العيال راكزين سوو النجيض مو ني
زئير الأسود يملأ الخرطوم
في فجر يومٍ مشرق من تاريخ السودان، بزغ فجر جديد للحماة الذين يحمون وطنهم بروح مفعمة بالعزيمة والشجاعة. لقد سطر الجيش وقوات الاسناد الشعبية بمختلف مسمياتها ملحمة بطولية ستُحفر في ذاكرة الأمة إلى الأبد، حيث شنت قواتنا هجوماً شاملاً على ميليشيا الدعم السريع في الخرطوم والخرطوم بحري. لم يكن هذا الهجوم مجرد مناورة عسكرية، بل كان إعلانًا واضحًا أن أرض السودان لن تكون مسرحًا لأعداء الشعب ولن يُسمح للخيانة بأن تدنسها

كالأسود الهائجة، تقدمت القوات السودانية عبر جسور نهر النيل؛ كوبري النيل الأبيض، كوبري الفتيحاب، كوبري بحري-جامعة الخرطوم، وجسر الحلفايا. تلك الجسور التي كانت شاهدة على عبور القوات المسلحة مدعومة بالمدرعات والمدفعية والطيران الحربي والمسير، نحو وسط الخرطوم وبحري. هنا، لم يكن عبورهم مجرد عبورٍ جغرافي بل كان عبورًا نحو استعادة السيطرة والقضاء على أعداء الوطن.

واجهت الميليشيا المتمردة هذا الهجوم الكاسح بخسائر فادحة. في كل زاوية من الخرطوم وبحري، كانت أسواقها وأحياؤها تشهد مطاردة لا هوادة فيها. فرت الآلاف من أفراد الميليشيا المتمردة مذعورين أمام زئير قوات السودان التي لقنتهم درسًا لن ينسوه. وكأن الخرطوم نفسها استيقظت من كابوس دامٍ لترى أبنائها يحرسونها بسلاحهم وإرادتهم الحديدية.
في هذا اليوم التاريخي، كانت الرسالة واضحة: “نصر من الله وفتح قريب”. الجيش والمقاومة الشعبية لم يعد مجرد حاميٍ للحدود بل هو قوة حاسمة لن تسمح لأعداء الشعب بالخروج سالمين. سيتم مطاردة المتمردين في كل شبر من الأرض السودانية، ولن يكون هناك مكان للخونة والمرتزقة.

إن ما حدث في بالأمس ليس مجرد معركة عسكرية، بل هو قصة ملحمية عن الوحدة والعزيمة. إن السودان بأرضه وشعبه وجيشه قد أثبت مرة أخرى أن إرادة الشعب لا تقهر، وأن نصرًا تلو الآخر سيُحقق حتى يعود السودان كما كان دائمًا، وطنًا حرًا ومشرقًا.

علي تركمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل - بيان جديد من "حزب الله".. ماذا يحدث الآن؟
  • نجيب ساويرس: الفن قادر على التعبير عن المعاناة وما يحدث في العالم حولنا.. فيديو
  • قرود أفريقية خضراء وخفافيش الفاكهة.. ماذا تعرف عن فيروس ماربورج؟
  • انفجار بالقرب من منزل الرئيس.. ماذا يحدث في مقديشو؟
  • ماذا يحدث بعد استشهاد حسن نصر الله؟.. ما موقف إيران؟
  • ظاهرة «جدار الماء» تثير الذعر بأمريكا تزامنا مع إعصار هيلين.. ماذا يحدث؟
  • أبو هادي الذي تورط أيضًا في اليمن.. ماذا تعرف عن حسن نصرالله؟ (بروفايل)
  • ماذا يحدث عند وضع أكياس الشاي المستعملة في الثلاجة؟.. نتائج غير متوقعة
  • زئير الأسود يملأ الخرطوم
  • احتجاجات طلابية في المغرب وتضامن واسع معهم.. ما الذي يحدث؟ (شاهد)