المشدد 15 سنة لعامل بتهمة سرقة صاحب محل ملابس شهير بوسط البلد.. صور
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار وائل سعيد زهران، بمعاقبة عامل بالسجن المشدد 15 سنة بتهمة سرقة محل ملابس شهير بوسط البلد والشروع فى قتل صاحبه. صدر الحكم بعضوية المستشارين جابر الجزار و محمود رشدان وعبدالله سلام . وتعود أحداث الواقعة بتلقى قسم شرطة عابدين بلاغا من نجل مالك محل ملابس شهير فى وسط البلد بتعرض والده للسرقة على يد عامل ومحاولة إنهاء حياته، حيث انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة، وتبين من التحريات والتحقيقات أن المتهم عمل لدى المجنى عليه لمدة 11 سنة، ونظرا لمروره بضائقة مالية، اختمر فى ذهنه فكرة سرقة مالك المحل واستدرجه داخل المخزن وقام بخنقه حتى فقد الوعى وتم نقله إلى المستشفى، واتهم صاحب المحل العامل بسرقته فتم القبض عليه وإحالته لمحكمة الجنايات التى أصدرت قرارها السابق.
قضية سرقة محل ملابس شهير
قضية سرقة محل ملابس
محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار وائل سعيد زهران
هيئة المحكمة اليوم
هيئة المحكمة
هيئة محكمة جنايات القاهرة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث جنايات القاهرة سرقة محل ملابس
إقرأ أيضاً:
رتب أدراج غرفة نومها.. المحكمة تكشف أدلة إدانة عمر زهران في قضية سرقة المجوهرات
أودعت محكمة جنح الجيزة حيثيات حكمها بحبس المخرج عمر زهران لمدة سنتين في قضية سرقة مجوهرات شاليمار حسن عباس شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها إن التحقيقات أظهرت تردد المتهم بشكل مستمر على مسكن المجني عليها في غيابها، وهو ما أثار الشكوك حوله، بالمقابل، كان المدعو عنتر حنفي لا يتردد إلا في وجود المجني عليها أو زوجها.
وأكدت المحكمة أنه أثناء فترة سفر المجني عليها خارج البلاد، كانت قد تركت مفتاح مسكنها مع كل من عمر زهران ومصطفى الملا، وعند عودة المجني عليها، اكتشفت اختفاء مجموعة من المجوهرات الخاصة بها وأبلغت الشرطة بذلك، بدورها، أصدرت النيابة العامة أمرًا بضبط عمر زهران، الذي تم العثور بحوزته على بعض المسروقات التي تعرفت عليها المجني عليها، ومنها شنطة تحتوي على مجوهرات ثمينة.
تضمنت المسروقات التي تم العثور عليها ساعات ذهبية مرصعة بالماس من ماركات شهيرة مثل "أوديمار بيغه" و"رولكس" و"كارتييه"، بالإضافة إلى مجموعة من الأساور والخواتم والأقراط الماسية، وقد أكدت المجني عليها أن هذه الأشياء كانت ضمن المسروقات التي أبلغت عنها.
أظهرت التحقيقات أن عمر زهران كان قد دخل شقة المجني عليها في غيابها بناءً على طلب منها، حيث قام بإحضار شخص لقراءة القرآن في شقتها، وبعدها طلب من مصطفى الملا إعادة ترتيب المجوهرات في أدراج غرفة نومها. لكن بعد عودة المجني عليها من السفر واكتشاف السرقة، تم الشروع في البحث عن المسروقات، مما أدى إلى ضبط بعض منها بحوزة المتهم عمر زهران.
كما أكد الشهود أن عمر زهران كان يتردد على المسكن بشكل متكرر، وكان لديه مفتاح الشقة.
وأضاف بعض الشهود أنهم شهدوا تواجد المتهم في أماكن متعددة داخل الشقة في غياب المجني عليها، مما يثير الشكوك حول علاقته بالحادثة.
وتم العثور على بعض المسروقات في أماكن محددة داخل الشقة، وهو ما يزيد من احتمالية تورط المتهم عمر زهران وعنتر حنفي في الجريمة. ومع ذلك، لم تتوصل التحقيقات إلى أي دليل قاطع يثبت ما إذا كانت المسروقات قد تم إخراجها من الشقة سابقًا أم لا.
ومن خلال التحقيقات، أقر المتهم عمر زكريا بحيازته لهذه المسروقات، مدعيًا أن المجني عليها قد أهداها له، إلا أن المجني عليها نفت هذه الادعاءات، وأكدت أن هذه المجوهرات هي من ضمن ما تم سرقته من شقتها.
كما ذكر الشاهد الرابع، سليمان محمد سليمان، الذي يعمل كعامل نظافة في شقة المجني عليها، أنه كان شاهدًا على دخول بعض الأفراد إلى المسكن، بما في ذلك عمر زكريا زهران، الذي كان يزور شاليمار بشكل متكرر.
وأكد الشاهد الخامس، يسري طه، أنه علم بالحادثة من المجني عليها بعد سرقة المجوهرات، لكنه لم يكن يعلم بالتفاصيل الدقيقة حول المسروقات.
وأثناء التحقيقات، أضاف الشاهد السادس، هاني عبد الحليم، أنه لم يكن يعلم عن الحادثة، لكنه أكد أن عمر زكريا زهران كان يتردد على المسكن في عدة مناسبات.
في النهاية، أظهرت التحقيقات وجود صلة قوية بين المتهمين وعلاقتهما بالواقعة، حيث أشار التقرير إلى أن عمر زكريا زهران قد قام بتوجيه المدعو عنتر حنفي للبحث في أماكن محددة داخل الشقة، مما يرجح أن الاثنين كانا وراء ارتكاب السرقة.