«مجد القاسم» يحصل على الإقامة الذهبية في دولة الامارات العربية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
حصل «مجد القاسم» اليوم على الإقامة الذهبية في دولة الامارات العربية المتحدة وتم تنظيم حفل مصغر لتسليم مستندات الاقامة له.
كلمة مجد القاسم
وأعرب المطرب مجد القاسم عن سعادته بهذا التكريم من دولة الامارات الشقيقة حيث أن الإقامة فيها والعمل بها شرف لاي فنان عربي، ويعتبر هذا التكريم تتويجا لمشوار طويل لـ «القاسم» في الوسط الفني على مستوى الموسيقى والغناء.
اخر أعمال مجد القاسم
طرح المطرب مجد القاسم منذ عدة ايام اغنية جديدة بعنوان «عيد جوازنا» بالتزامن مع عيد الحب الموافق 14 فبراير.
تفاصيل أغنية عيد جوازنا
اغنية «عيد جوازنا» كلمات وليد رياض، ألحان منعم، توزيع ميدو مزيكا.
النهاردة يوم جوازنا، يعني ليلة العمر لينا
وانت جنبي الدنيا أجمل، م النهاردة احنا ابتدينا
عقبال مليون سنة، ملناش غير بعضنا
يا أجمل ما شافت عيني، حلّيتي عمري وسنيني
يا هدية من ربنا
كل يوم عن يوم يا روحي، صدقيني بحبك أكتر
والحنين والشوق في قلبي كل يوم بيزيد ويكبر
مهما أوصفلك مشاعري مش راح اقدر ليكي اعبّر
نفسي اعيش العمر تاني، واسعدك على قد ما اقدر
عقبال مليون سنة، ملناش غير بعضنا
يا أجمل ما شافت عيني، حلّيتي عمري وسنيني
يا هدية من ربنا
نبذة عن مجد القاسم
مطرب سوري مواليد 4 مايو عام 1962 بقرية الثعلت إحدى قرى محافظة السويداء بسوريا لعائلة بسيطة مكونةمن أب وأم وأحد عشر ابنًا. شارك في أعمال ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ إلحقونا يا هووة عام 20214وفيلم جحود قلب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نبذة مجد القاسم
إقرأ أيضاً:
لا تكتفي بنهب ذهبه.. الامارات تنهب “آثار السودان” ايضاً (صور)
الجديد برس|
كشف تحقيق حصري لمنصة “دارك بوكس” في تطبيق اكس ، أساليب نهب الإمارات لذهب وآثار وثروات السودان الوطنية، عبر سلسلة مروعة من السرقات والتهريب والنهب المنظم، تمتد من متاحف ومناجم السودان إلى مدارج الطائرات في أبوظبي.
وقالت المنصة بانها “تحتفظ بصور أقمار صناعية حصرية، ووثائق مسرّبة، وشهادات شهود عيان”.
وتطرق التحقيق الى طرق وأساليب النهب المنظم للذهب والآثار من قبل قوات الدعم السريع المدعومة إماراتياً بشكل علني، واشار التحقيق ” ان قوات الدعم السريع نفذت نهباً ممنهجًا لمناجم الذهب والمراكز الجيولوجية والمتاحف الوطنية في السودان.
ووثّقت صور الأقمار الصناعية قوافل شاحناتهم وهي تنقل موارد ثمينة غرباً نحو الطائرات الإماراتية المنتظرة.
وقالت المنصة أن “هناك صور حصرية تظهر قوافل قوات الدعم السريع تغادر مستودع المتحف القومي السوداني ومقر هيئة البحوث الجيولوجية متجهة نحو الحدود السودانية”.
وأكد التحقيق ، أن من بين المسروقات كنوز وقطع أثرية لا تُقدّر بثمن،مثل نيزك المناصير، سرق من هيئة البحوث الجيولوجية وتماثيل وعملات نوبية نادرة وصناديق كاملة من آثار غير مسجلة من دارفور والخرطوم ومخطوطات قبطية وقطع أثرية من الممالك المسيحية السودانية، كُلها نُقلت بشاحنات عسكرية إلى مهابط طائرات خاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع.
الجدير بالذكر ، أن بعض القطع ظهرت بالفعل على مواقع تجارية مثل eBay وعلى الشبكة السرية للبيع تحت بيانات مزورة.
وحدد التحقيق، أن مسارات التهريب تبدأ من أم درمان إلى أبو ظبي عبر طريق أم درمان، حيث تتوجه الشاحنات إلى الحدود مع تشاد ويستقبلها عملاء مرتبطون بالإمارات، وبعد ان يتم شحنها لتعبر حدود تشاد مع ليبيا يتم تحميلها على طائرات خاصة إماراتية باتجاه أبو ظبي “ليتم مقايضة الذهب والآثار مقابل أسلحة وتقنيات متقدمة عبر حسابات شركة الجنيد التابعة لقائد ميليشات الدعم السريع ، دقلو”.
ويؤكد التحقيق أن الصور الحصرية التي حصلت عليها المنصة، تُظهر شحنات ذهب موسومة كمجرد “عينات معدنية” نُقلت عبر خطوط شحن إماراتية.
وأشار التحقيق، أن محرك الحرب الحقيقي هو استنزاف ذهب السودان، إذ تمر أكثر من 90٪ من صادرات الذهب عبر الإمارات. وبمجرد وصوله يُذاب ويُعاد تصنيعه في شكل مجوهرات أو سبائك تُمحى أصوله ويُباع عالمياً أو يُضاف للاحتياطي الوطني الإماراتي، مقابل طائرات مسيّرة وأسلحة وأدوات تجسس ظهرت في هجمات قوات الدعم السريع الأخيرة بدارفور.
واضافت منصة “دارك بوكس” بانها تأكدت من أرقام تسلسلية وعلامات مصنّعين على الأسلحة التي استخدمتها قوات الدعم السريع—وتبين أن الكثير منها مصدره شركات إماراتية وأوروبية شرقية، تم نقلها عبر خطوط الإمداد الإماراتية.
وتقول المنصة “هذا ليس مجرد نهب، بل نهب ترعاه دولة ويغذي الإبادة الجماعية.”مع استمرار صمت العالم رغم وجود الأدلة، كما انه لم يتم فرض عقوبات على شركات الأسلحة الإماراتية، ولم تجرى تحقيقات من منظمات التراث التابعة للأمم المتحدة، ولم يصدر استنكار عالمي لنهب المتاحف والآثار.
وفي غضون ذلك، لا تزال منصات دولية مثل eBay تغص بقطع أثرية يُعتقد أنها منهوبة من السودان.
وقد استخدمت أبو ظبي نهب الآثار والكنوز وتهريب الذهب لتمويل الحروب في اليمن وليبيا، والآن في السودان، ومن خلال حسابات شبكة الجُنيد ” التابعة لقائد ميليشات الدعم السريع ، دقلو”، وبنوك الظل، وخطوط الشحن العسكري، تدير الإمارات عملية نهب بمليارات الدولارات بعيداً عن رقابة العالم.
واختتم التحقيق، بأن السودان يُنهب على مرأى من الجميع تراثه وثرواته ومستقبله يُعرضون للبيع لتغذية طموحات إمبراطورية إقليمية، وأن الإمارات ليست طرفاً محايداً بل إنها مستفيدة من الحرب، ناهبة للأمم، وشريان حياة لمليشيات ترتكب إبادة جماعية.