احالة العاملين بمراكز شباب القليوبية للتحقيق لتغيبهم عن العمل في الأوقات الرسمية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
كلف الدكتور محمود الصبروط ، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية ،محمد عبد العزيز مدير ادارة خدمة المواطنين بالمديرية ، ومحمد سمير بمتابعة عدد من مراكز الشباب والواقعة بنطاق إدارة طوخ وبنها.
تمت متابعة مراكز شباب " كفر علوان ،كفر الحدادين ، كفر الحصة ، سندنهور ، كفر فرنسيس ، فرنسيس ، كفر الشموت، الشموت" تبين أن هذه المراكز مفتوحه وتمارس نشاطها بشكل كامل في وجود العاملين بها.
أما مراكز شباب " الحصه ، وكفر العرب " مفتوحين ويمارسون أنشطتهم في ظل غياب بعض العاملين في أوقات العمل الرسمية .. أشار الصبروط إلى إستمرار المتابعات الميدانية المستمرة لمراكز الشباب وفقا لتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة مؤكدا إحالة العاملين المتغيبين عن العمل في الأوقات الرسمية للشؤون القانونية للتحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: احالة العاملين ادارة طوخ بنها قليوب محمود الصبروط سندنهور مراكز الشباب وزير الشباب
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تنفذ النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ"
تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف هذه المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، الأستاذ يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها الأستاذ محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي والشريك الإداري لشركة تي اي اس لابس TIS Labs.
تأتي أهمية المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.