الدكتور رامي عاشور : المرافعة المصرية أمام العدل الدولية تزيد قلق الكيان الصهيوني|فيديو
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، إن المرافعة التي قامت بها الدولة المصرية أمام محكمة العدل الدولية سوف تزيد من مخاوف وقلق الكيان الصهيوني، حيث تهدف المذكرة المصرية إلى تشويه سمعة الكيان الصهيوني بسبب الانتهاكات الكثيرة التي يقوم يها بحق الشعب الفلسطيني.
وأكد الدكتور رامي عاشور، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الدولة المصرية لها عمق عربي وإفريقي، لذا المذكرة المصرية لها بعد أمني وقانوني وانساني كونها دولة مجاورة.
وأضاف في حديثه، أن ما يحدث في قطاع غزة يهدد السلم والأمن الدوليين، لذا هذه المذكرة من الممكن أن تجعل محكمة العدل الدولية تتهم مجلس الأمن بحفظ الأمن والسلام في العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إكسترا نيوز الأمن والسلام الأمن الدولي الدولة المصرية الشعب الفلسطيني الكيان الصهيونى
إقرأ أيضاً:
المعارضة في نيوزلندا تقود مشروع قانون لفرض عقوبات على الكيان الصهيوني
يمانيون../
تقود المعارضة السياسية في نيوزلندا مبادرة لإقرار مشروع قانون أمام البرلمان، يهدف إلى فرض عقوبات على الكيان الصهيوني بسبب احتلاله غير القانوني للأراضي الفلسطينية وجرائم الحرب الوحشية التي ترتكبها ضد الشعب الفلسطيني.
وحظي مشروع القانون الجديد الذي قاده حزب الخضر النيوزلندي، بدعم كافة مكونات المعارضة البرلمانية في البلاد والمتمثلة بشكل رئيسي في حزبي “العمل” و”الماوري”.
ويعكس القانون المطروح تطوراً لافتاً في الخطاب السياسي داخل نيوزيلندا بشأن القضية الفلسطينية، إذ تسعى شخصيات من أحزاب معارضة أخرى إلى الدفع باتجاه سياسة خارجية أكثر توازناً، تدعم حقوق الشعب الفلسطيني وتنتقد ازدواجية المعايير في المواقف الدولية تجاه العدو الإسرائيلي.
ويعد حزب الخضر أحد أبرز القوى السياسية التي دفعت باتجاه مواقف أكثر وضوحاً في دعم حقوق الفلسطينيين، حيث ندد الحزب علناً بالعدوان الإسرائيلي، مطالباً بوقف إطلاق النار في غزة.
وشهدت نيوزيلندا في السنوات الأخيرة تنامياً ملحوظاً في مواقف أحزاب المعارضة تجاه القضية الفلسطينية، حيث برزت هذه الأحزاب كأصوات ناقدة لانتهاكات الكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة، لا سيما بعد تصاعد العدوان على غزة والضفة الغربية.
وقد ازداد زخم هذه المواقف بشكل خاص منذ السابع من 2023، حيث اتخذت بعض الأحزاب السياسية مواقف أكثر حزماً في إدانة جرائم الحرب التي ترتكبه الكيان الصهيوني، ودعت حكومة نيوزيلندا إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الكيان الغاصب.