أشهى الماكولات البحرية.. خطوات تحضير أصابع السلطعون
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
تعد أصابع السلطعون من اشهى الماكولات البحرية المفضله لدى الكبار والصغار لاحتوائها على فوائد عديدة المعادن.
وتفضل الامهات تحضير العديد من الماكولات البحرية لإسعاد افراد اسرتها لمذاقها الشهي.
واليوم نقدم لكٍ طريقة تحضير أصابع السلطعون بخطوات سهلة وسريعة.
واليوم نقدم
المقادير
- السلطعون : 500 جراماً (أصابع)
- الزبدة : 8 ملاعق كبيرة
- الثوم : 3 فصوص (مفروم)
- البصل الأخضر : 2 عود (مفروم ناعم)
- بهارات كاجون : ملعقة صغيرة
- ملح : رشّة
- فلفل حريف : ربع ملعقة صغيرة
- صلصة ورشسترشاير : ملعقة صغيرة
- عصير الليمون : 2 ملعقة كبيرة (طازج)
طريقة التحضير
في مقلاة على نار متوسطة، ذوّبي الزبدة، ثم أضيفي الثوم والبصل الأخضر وشوحيهما لحوالي 3 دقائق.
تبّلي أصابع السلطعون بالملح، والفلفل، وبهارات الكاجون.
أضيفي الأصابع إلى المقلاة، ورجّي المقلاة برفق لتقليب أصابع السلطعون، أو حركي برفق بواسطة ملعقة خشبية لمدة 3 دقائق.
أضيفي عصير الليمون، وصلصة ورشسترشاير، ورجّي المقلاة مرة أخرى لخلط المكونات، ثم اتركيها تغلي لمدة دقيقتين إضافيتين.
ضعي أصابع السلطعون في طبق التقديم، وقدميها ساخنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السلطعون المأكولات البحرية الثوم البصل عصير الليمون الزبدة
إقرأ أيضاً:
خمس دقائق من التمارين تساعد في السيطرة على عوامل الخرف
يمانيون/ منوعات
كشفت دراسة حديثة في جامعة جون هوبكنز بولاية ماريلاند الأميركية اليوم السبت أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.
ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا خمس دقائق يوميًا.
وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.
ووفق “ستادي فايندز”، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.
واستمرت فترة المتابعة في الدراسة اربع سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطًا بدنيًا كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطرًا أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.
وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.
وبالنسبة للعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحديًا لا يمكن التغلب عليه.
ويقدم هذا البحث مسارًا أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلًا للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.
ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس