حسن الرداد... اشتغلت كتير مع إيمي واحنا متخانقين بس بلم الدنيا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
كشف الفنان حسن الرداد وزوجته الفنانة إيمي سمير غانم عن طريقة حل مشاكلهم الزوجية خصوصا أثناء تصوير عمل فني مشترك بينهم.
وأكد الثنائي خلال لقائهما مع برنامج سينماتك المذاع على قناة sbc السعودية أنه عادة ما تحدث تلك المشاكل أثناء التصوير وقال الرداد "والله بيحصل وساعات بيبقى احنا الاتنين دماغنا مزرجنة وكمان شغالين مع بعض حاجة كوميدي فبتبقى صعبة انك تتخانق مع مراتك وبعدين تنزل تشتغل معاها لدرجة ان كل واحد فينا بيروح التصوير بعربيته".
وأكدت إيمي سمير غانم أن الرداد هو من يبادر بحل المشاكل دائما وقالت "بيحصل كتير نتخانق قبل الشغل بيننا بس اللي بيلم حسن لأن أنا طفلة أوي وممكن أبقى تافهة على حاجة مش صح فبيسيبني يومين كده ميكلمنيش وبعد كده يلم الدنيا لأني مش هعرف أعمل زيه".
يذكر أنه تم مؤخرا تكريم كلا من إيمي سمير غانم وحسن الرداد في افتتاح الدورة الثالثة عشر من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية
وذلك خلال احتفال المهرجان بمئوية الفنان الكوميدي الراحل فؤاد المهندس كونهم نموذج ناجح في تقديم الأعمال الكوميدية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكوميدية الفنان الكوميدي الدورة الثالثة عشر إيمي سمير غانم وحسن الرداد إيمي سمير الفنانة إيمي سمير غانم
إقرأ أيضاً:
وفاة ستيني أثناء صلاة الجمعة بإحدى قرى بني سويف
خيّم الحزن على قرية أطواب التابعة لمركز الواسطى شمال محافظة بني سويف، اليوم الجمعة، عقب وفاة أحد أبنائها داخل مسجد الشيخ أثناء أداء صلاة الجمعة، في واقعة مؤثرة أثارت حالة من الصدمة بين المصلين وأهالي القرية.
وتوفي جيوشي عبد المنعم العويدي، 55 عامًا، موظف ومقيم بالقرية، أثناء الركعة الثانية من الصلاة، بعد أن سقط مغشيًا عليه بشكل مفاجئ أمام أعين المصلين، الذين حاولوا تقديم الإسعافات الأولية له، إلا أنه كان قد فارق الحياة.
وبحسب عدد من أهالي القرية، فإن الفقيد كان قد أجرى عملية جراحية خلال الأسابيع الماضية، وظل يتعافى منها خلال الفترة الأخيرة، قبل أن يُفاجأ الجميع بوفاته المفاجئة داخل المسجد، في لحظة وصفها الأهالي بـ"الخاتمة الطيبة"، داعين الله أن يرزقه الفردوس الأعلى.
وأكد مقربون من الراحل أنه كان يتمتع بسيرة طيبة وأخلاق حسنة، وكان محبوبًا بين أهالي القرية لطباعه الهادئة وتواضعه، مشيرين إلى أنه كان دائم التردد على المسجد وأداء الصلاة في جماعة، ولا يُذكر عنه إلا كل خير.
وسادت أجواء من الحزن بين أسرته وأقاربه وجيرانه، خاصة أن الوفاة جاءت في وقت لم يكن متوقعًا بعد تحسن حالته الصحية النسبي عقب العملية الجراحية، الأمر الذي زاد من وقع الصدمة على محبيه.
وتحوّلت مواقع التواصل الاجتماعي إلى دفتر عزاء للراحل، حيث نعاه العشرات من أبناء القرية والمناطق المجاورة، بكلمات مؤثرة، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.