حظيت تشكيلة اتحاد خنشلة صبيحة اليوم الأربعاء، يزيارة من والي خنشلة، يوسف محيوت، الذي كان مرفوقا بنائب رئيس المجلس الشعبي الولائي.

ووقف الوالي، بملعب الشهيد “حمام عمار” على ظروف تحضيرات الاتحاد الخاصة بلقاء السبت المقبل، أمام المضيف شبيبة القبائل. في الجولة الـ 18 من البطولة.

وكشفت إدارة اتحاد خنشلة، في بيان عبر صفحتها الرسمية، بأن الوالي محيوت.

تفقد مرافق ملعب “حمام عمار”، وأسدى أسدى تعليمات بضرورة الإسراع في التكفل ببعض الإنشغالات. المطروحة من طرف ممثلي لجنة الأنصار، خاصة منها تغطية المدرجات.

كما استغل الوالي الفرصة من أجل الحديث مع أعضاء الطاقمين الفني والإداري بحضور اللاعبين، مشجعا إياهم على الإستمرار في تحقيق النتائج الايجابية، ومؤكدا دعم السلطات المحلية للفريق.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بوتين يأمر بجعل الجيش الروسي ثاني أكبر جيش في العالم بـ1.5 مليون جندي

سبتمبر 18, 2024آخر تحديث: سبتمبر 18, 2024

المستقلة/- أمر الرئيس فلاديمير بوتين يوم الاثنين بزيادة الحجم النظامي للجيش الروسي بمقدار 180 ألف جندي إلى 1.5 مليون جندي نشط في خطوة من شأنها أن تجعله ثاني أكبر جيش في العالم بعد الصين.

في مرسوم نُشر على موقع الكرملين على الإنترنت، أمر بوتن بزيادة الحجم الإجمالي للقوات المسلحة إلى 2.38 مليون شخص، وقال إن 1.5 مليون منهم يجب أن يكونوا من الجنود النشطين.

وفقًا لبيانات من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS)، وهو مركز أبحاث عسكري رائد، فإن مثل هذه الزيادة من شأنها أن تجعل روسيا تتخطى الولايات المتحدة والهند من حيث عدد الجنود المقاتلين النشطين لديها وتكون في المرتبة الثانية بعد الصين من حيث الحجم. وقال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إن بكين لديها ما يزيد قليلاً عن 2 مليون فرد في الخدمة الفعلية.

وتأتي هذه الخطوة، وهي المرة الثالثة التي يوسع فيها بوتن صفوف الجيش منذ إرسال جيشه إلى أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، في الوقت الذي تتقدم فيه القوات الروسية في شرق أوكرانيا على أجزاء من خط المواجهة الشاسع الذي يبلغ طوله 1000 كيلومتر (627 ميلاً) وتحاول إخراج القوات الأوكرانية من منطقة كورسك الروسية.

على الرغم من أن عدد سكان روسيا أكبر بثلاث مرات من عدد سكان أوكرانيا وقد نجحت في تجنيد المتطوعين بعقود مربحة للقتال في أوكرانيا، إلا أنها – مثل قوات كييف – تكبدت خسائر فادحة في ساحة المعركة، ولا توجد أي علامة على انتهاء الحرب في أي وقت قريب. يقول الجانبان إن الحجم الدقيق لخسائرهما سر عسكري.

وقال أندريه كارتابولوف، رئيس لجنة الدفاع في مجلس النواب الروسي، إن الزيادة في أعداد القوات النشطة كانت جزءًا من خطة لإصلاح القوات المسلحة وزيادة حجمها تدريجيًا لتتناسب مع ما وصفه بالوضع الدولي الحالي وسلوك “شركائنا الأجانب السابقين”.

وقال كارتابولوف لصحيفة بارلامنتسكايا غازيتا، وهي الصحيفة الداخلية للبرلمان الروسي: “على سبيل المثال، نحتاج الآن إلى تشكيل هياكل ووحدات عسكرية جديدة لضمان الأمن في الشمال الغربي (من روسيا) منذ أن انضمت فنلندا، التي نحدها، إلى كتلة الناتو”

وأضاف: “ولكي نتمكن من تنفيذ هذه العملية، نحتاج إلى زيادة عدد القوات”.

كان بوتن قد أمر منذ عام 2022 بزيادة عدد القوات القتالية مرتين رسميًا – بمقدار 137 ألفًا و170 ألفًا على التوالي.

بالإضافة إلى ذلك، حشدت روسيا أكثر من 300 ألف جندي في سبتمبر وأكتوبر 2022 في مناورة دفعت عشرات الآلاف من الرجال في سن التجنيد إلى الفرار من البلاد.

وقال الكرملين إنه لا توجد خطط لتعبئة جديدة في الوقت الحالي، وأن الفكرة هي الاستمرار في الاعتماد على المتطوعين الذين يتطوعون للقتال في أوكرانيا.

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • الوالي التازي يوقف رئيس مقاطعة طنجة المدينة محمد الشرقاوي و نوابه بسبب خروقات جسيمة
  • الأسرع انتشارا.. مروان حمام: جائزة أفضل موقع عصري تعزز مكانة فوشيا
  • بالصور – آيتن عامر تحتفل بالعرض الخاص لفيلم “عنب” في الإمارات
  • إلى والي الخرطوم
  • الوكيل العام للملك يأمر بفتح تحقيق بخصوص تداول صور موقوفين عراة
  • خادم الحرمين يأمر بترقية (233) عضواً بالنيابة العامة
  • بوتين يأمر بجعل الجيش الروسي ثاني أكبر جيش في العالم بـ1.5 مليون جندي
  • هذا منشط للنسيان يا والي الخرطوم
  • بالصور.. ميقاتي يزور النائب علي عمّار للتعزية باستشهاد نجله
  • “اتحاد الكرة” يقرر إجراء قرعة كأس رئيس الدولة 24 سبتمبر