سام برس:
2024-09-29@00:57:17 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ…ظ€ظ€طھظ‰ ط§ظ„ظ€ظ€ظ‚ط§ظƒظگ ظٹظ€ظ€ط§ ط£ط؛ظ€ظ€ظ„ظ‰ طµط¯ظٹظ‚ط©ظ’
ط´ط¹ط±: ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ†ط§طµط± ط¹ظ„ظٹظˆظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ظٹط¯ظٹ
ظˆظ‚ظ€ظ€ظپطھظڈآ  ط£ظ…ظ€ظ€ط§ظ…ظژ ط¹ظ€ظ€ظٹظ†ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ظ€ظ€ط±ظ‚ظٹظ‚ط©ظ’
ط¨ظ€ظ€طµظ…طھظچ ط¯ط§ظ…ظژ ط£ظƒظ€ظ€ط«ط±ظژ ظ…ظ€ظ€ظ† ط¯ظ‚ظ€ظ€ظٹظ‚ط©ظ’

ط£ط­ظ€ظ€ظ€ط¯ظ‘ظگظ‚ظڈآ  ط¨ظ€ظ€ط§ط­ظ€ظ€طھط±ط§ظ…ظچ ظˆظژ ظٹظ’ظ€ظ€ظƒظژظ€ظ€ط£ظ†ظٹ
ط£ط·ظ€ظ€ظˆظپظڈ ط´ظ€ظ€ظˆط§ط±ط¹ظژ ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ظگ ط§ظ„ط¹طھظٹظ‚ط©ظ’

ظپظ€ظ€ظ€ظ€ط£ط¯ظ‘ظٹظ€ظ€طھظڈآ  ط§ظ„ظ€ظ€طھظ€ظ€ط­ظٹط©ظژ ط¨ظ€ظ€ط§ط­ظ€ظ€طھط±ط§ظ…ظچ
ظƒظ€ظ€ط¬ظ†ط¯ظٹظ‘ظچ ظ…ظ€ظ€ظ† ط§ظ„ظ€ظ€ط¯ظˆظ„ظچ ط§ظ„ظ€ظ€ط¹ط±ظٹظ‚ط©ظ’

ظ…ظ€ظ€ط®ط§ط·ط¨ط©ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط¬ظ…ط§ظ„ظگ ظ„ظ€ظ€ظ‡ط§ ط·ظ‚ظˆط³ظŒ
ظˆط£ظپظ€ظ€ط¶ظ„ظ‡ط§ ظٹظ€ظ€ظƒظˆظ†ظڈ ط¹ظ€ظ€ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ظ„ظٹظ‚ط©ظ’

ظپظ€ظ€ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ€ظ€ظٹظ†ظٹظ† ط£ط³ظ€ظ€ط±ط§ط±ظŒ ط­ظ€ظ€ظٹط§ط±ظ‰
طھظ€ظ€ظ†ظ€ظ€ط§ط¯ظٹظ†ظٹآ  ظ„ط£ظƒظ€ظ€طھظ€ظ€ط´ظپظژ ط§ظ„ظ€ظ€ط­ظ‚ظٹظ‚ط©ظ’

ظ„ظ€ظ€ظ…ط­طھظڈ ط¨ظ€ظ€ط¹ظ…ظ‚ظ‡ط§ ط£ط³ظ€ظ€ط±ط§ط±ظژ ط¹ط´ظ‚ظچ
ظپظ€ظ€ط£ط¨ظ€ظ€ط¯طھظ’ ظ„ظ€ظ€ظٹ طھظ€ظ€ظپط§طµظٹظ„ط§ظ‹ ط¯ظ‚ظ€ظ€ظٹظ‚ط©ظ’

ط°ظ‡ظ€ظ€ط¨طھظڈ ظ…ظ€ظ€ط¹ ط§ظ„ظ€ظ€ط®ظٹط§ظ„ظگ ط¥ظ„ظ€ظ€ظ‰ ط¨ط¹ظٹط¯ظچ
ظˆط±ط§ط،ظژآ  ط§ظ„ظ€ظ€ط؛ظ€ظ€ظٹظ…ظگ ظˆط¯ظٹظ€ظ€ظ€ط§ظ†ظŒ ط³ظ€ظ€ط­ظٹظ‚ط©ظ’

ظ„ظ€ظ€ط¹ط¨ظ‚ط±ظژ ظپظ€ظ€ظٹ ط¨ظ€ظ€ظ„ط§ط¯ظگ ط§ظ„ط¬ظ†ظ‘ظگ ط£ظ…ط¶ظٹ
ظˆط­ظ€ظ€ظٹط¯ط§ظ‹ ظˆط§ظ„ظ€ظ€ظ…ط®ط§ط·ط±ظڈ ط¨ظ€ظ€ظٹ ظ…ظڈط­ظٹظ‚ظ‡ظ’

ظ„ط£ظƒظ€ظ€طھط¨ظژ ظپظ€ظ€ظٹ ظ…ظ€ظ€ط­ط§ط¬ط±ظگظ‡ط§ ط­ط±ظˆظپط§ظ‹
طھظ€ظ€ط­ظ€ظ€ظ„ظ‘ظگظ‚ظڈ ظ…ظ€ظ€ط«ظ€ظ€ظ„ظژ ط£ط·ظ€ظ€ظٹط§ط±ظچ ط·ظ€ظ€ظ„ظٹظ‚ط©ظ’

ظˆطھظ€ظ€ط£طھظٹ ظپظ€ظ€ظٹ ط³ظ€ظ€ظƒظˆظ†ظگ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ظگ ط³ط±ط§ظ‹
ط¹ظ€ظ€ط³ظ‰ طھظ€ظ€ظ„ظ‚ظ‰ ظ„ظ€ظ€ظ…ط®ط¯ط¹ظگظ‡ط§ ط·ط±ظٹظ‚ط©ظ’

ظˆطھظ€ظ€ط®ظ€ظ€ط¨ظ‘ظگط±ظڈظ‡ط§ ط¨ظ€ظ€ظ€ط£ظ†ظ‘ظژ ظ‡ظ€ظ€ظ†ط§ظƒظژ ظ‚ظ€ظ€ظ„ط¨ط§ظ‹
ط¨ظ€ظ€ظ€ظ‡ ظپظ€ظ€ظٹ ظƒظ€ظ€ظ„ ط²ط§ظˆظٹظ€ظ€ط©ظچ ط­ظ€ظ€ط±ظٹظ‚ط©ظ’

ط£ظ„ط§ ظ‡ظ€ظ€ظ€ظ€ط¨ظ€ظ‘ظ€ظٹ ظ„ظ€ظ€ظ†ظ€ظ€ط¬ط¯طھظ‡ظگ ط³ظ€ظ€ط±ظٹظ€ظ€ط¹ط§ظ‹
ظˆظƒظ€ظ€ظˆظ†ظٹآ  ظƒظ€ظ€ط§ظ„ظ…ظ„ط§ظƒظگ ط¨ظ€ظ€ظ‡ ط±ظپظ€ظ€ظٹظ‚ط©ظ’

طھظ€ظ€ط¬ظ„ظ‘ظژظ‰آ  ظ…ظ€ظ€ظ† ط³ظ†ط§ ط§ظ„ط®ط¯ظٹظ†ظگ طµط¨ط­ط§ظ‹
ط¨ظ€ظ€ظ‡ ط§ظ†ظ€ظ€ط¨ظ‡ط±طھظ’ ط£ط²ط§ظ‡ظ€ظ€ظٹط±ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط­ط¯ظٹظ‚ط©ظ’

ظˆظ‚ط·ط±ط§طھظڈ ط§ظ„ظ†ط¯ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ط«ط؛ط±ظگ ظ„ط§ط­طھظ’
ظƒظ€ظ€ظ„ظ€ظ€ط¤ظ„ط¤ط©ظچآ  طھظ€ظ€ظ†ظ€ظ€ط§ظ…ظڈ ط¹ظ€ظ€ظ„ظ‰ ط¹ظ€ظ€ظ‚ظٹظ‚ط©ظ’

طھظ€ظ€ط؛ط§ط±ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط±ظ‘ظگظٹظ…ظڈ ظˆط§ظ„ظ€ظ€ط؛ط²ظ„ط§ظ†ظڈ ظ…ظ€ظ€ظ†ظ‡ط§
ظپظ€ظ€ط±ط§ط´ط§طھظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط­ظ‚ظˆظ„ظگ ظ„ظ€ظ€ظ‡ط§ ط¹ط´ظٹظ‚ط©ظ’

ظپط°ظٹ ط³ظپظ†ظٹ ط§ظ„طھظٹ ط®ط§ط¶طھظ’ ط¨ط­ظˆط±ط§ظ‹
ط¨ظ€ظ€ط¹ظٹظ†ظٹظ‡ط§آ  ظ„ظ€ظ€ظ‚ط¯ ط³ظ€ظ€ظ‚ط·طھظ’ ط؛ظ€ظ€ط±ظٹظ‚ط©ظ’

ط£ظٹظ€ظ€ط§آ  طµظ€ظ€ظ†ظˆظژ ط§ظ„ظ€ظ€ط¨ط¯ظˆط±ظگ ط®ظ€ظ€ظ„ط§ظƒظگ ط°ظ…ظ‘ظŒ
ظƒظ€ظ€ظ…ظ€ظ€ط§ ط§ظ„ظ€ظ€ظ…ظ„ظƒط§طھظڈ ظپظ€ظ€ط§ط±ظ‡ط©ظŒ ط£ظ†ظ€ظ€ظٹظ‚ط©ظ’

ظپظ€ظ€ظ…ظ†آ  ظ†ظ€ظ€ط®ظ„ظگ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظگ ط¨ظ‡ط§ ط´ظ…ظˆط®ظŒ
ظƒظ€ظ€ظ…ظ€ظ€ط§ ط¨ظ€ظ€ط؛ظ€ظ€ط¯ط§ط¯ظڈ ظ†ظ€ظ€ط§ط¹ظ…ط©ظŒ ط±ط´ظ€ظ€ظٹظ‚ط©ظ’

ط¨ظ€ظ€ط¹ظ€ظ€ظٹط¯ظŒ ط¹ظ€ظ€ظ†ظƒظگ طھظ€ظ€ط£ظƒظ„ظڈظ†ظٹ ط§ظ„ظ€ظ€ظ…ظ†ط§ظپظٹ
ظ…ظ€ظ€طھظ‰ ط£ظ„ظ€ظ€ظ‚ط§ظƒظگ ظٹظ€ظ€ط§ ط£ط؛ظ€ظ€ظ„ظ‰ طµط¯ظٹظ‚ط©ظ’

ظپط­ط¨ظƒظگ ظپظٹ ط§ظ„ط­ط´ط§ ظ‚ط¯ ط¨ط§طھظژ ط¨ط¹ط¶ظٹ
ظˆظ‚ظ€ظ€ط¯ظ’ ط±ظژط³ظژظ€ظ€ط®ظژطھظ’ ظ„ظ€ظ€ظ‡ ط£ظڈط³ظڈط³ظŒ ط¹ظ…ظٹظ‚ط©ظ’
.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ظ ظ ظٹظ ط ظ ظ ظ ظ ط ظƒظگ ظگ ط ظ ظ ظ ظ ظ ط ظ ظگ ط ظ ظ ظ ظٹ ظ ظ ط طھظ ط ظٹظ ط ظ طھظ ظ ط ظ ظ ظ ط ظٹظ ظپظ ظ ظٹ ظ ظگ ط ظ ظگ ط ظ ط ظ ظ ظٹ ظ ط ظ ظ ظٹ ط ط طھظ ظ ظ طھظ ط ظٹظ ظ ظ ظ ظٹط ط ط ظٹظ طھظ ظ ظ ظٹظ ظ ط ظپظ ظ ط ظٹظ ظ ظ ظپظ ظ ظ ظ ظٹظ ظ

إقرأ أيضاً:

الاردن .. 235 % زيادة الحوادث السيبرانية في النصف الأول

#سواليف

في الوقت الذي تتزايد فيه #عمليات #التحول_الرقمي في #القطاع_الحكومي و #القطاع_الخاص، وتزايد الاعتماد على #الإنترنت و#الرقمنة في كل جوانب الحياة، تكشف الأرقام الرسمية الصادرة عن المركز الوطني للأمن السيبراني زيادة الهجمات السيبرانية وخصوصا على المؤسسات الرسمية في المملكة بنسبة كبيرة بلغت 235 %.

وأظهرت الأرقام الرسمية أن 41 % من الحوادث الامنية التي تعرضت لها مؤسسات أردنية خلال النصف الاول من العام الحالي كانت بسبب ” #البرمجيات_الخبيثة”.

وتظهر التقارير الربعية للموقف الأمني الصادرة عن المركز الوطني للأمن السيبراني، بأن إجمالي عدد الحوادث الأمنية التي تعامل معها المركز خلال فترة النصف الأول من العام الحالي بلغ 3636 حادثا أمنيا، والتي استهدفت عددا من الوزارات والمؤسسات الحكومية والمؤسسات الحيوية، بحسب الغد.

مقالات ذات صلة سقوط صاروخ في منطقة خالية في الموقر 2024/09/29

ومع وصول عدد الحوادث الأمنية في المملكة إلى هذا المستوى تكون قد زادت بمقدار 2549 حادثا أمنيا، وبنسبة تصل إلى 235 %، وذلك لدى المقارنة بعدد الحوادث الأمنية التي رصدها المركز في نفس الفترة من العام الماضي والتي سجلت وقتها قرابة 1087 حادثا أمنيا.

وأشار المركز في تقاريره الربعية للموقف الأمني أن الزيادة تأتي في وقت تشهد فيه معظم القطاعات تحولا رقميا ما يزيد من فرص اختراقها، فضلا عن تطور أساليب القرصنة عالميا، وتطور أدواتها، والظروف السياسية في المنطقة التي تشهد حروبا متتالية تزيد فيها الاختراقات الأمنية، فضلا عن نشاط المركز الوطني للأمن السيبراني بالتعاون مع الجهات المعنية في رصد وكشف الاختراقات وزيادة في وعي المؤسسات المختلفة لهذه الظاهرة المستمرة عالميا وإقليميا ومحليا.

ووفقا للأرقام العالمية فالهجمات السيبرانية حول العالم هي ظاهرة مستمرة لن تتوقف مع الانتشار المتزايد للإنترنت، حيث تظهر هذه الأرقام أن العالم الرقمي يشهد هجمة سيبرانية كل 11 ثانية.

وتوزعت إجمالي عدد الحوادث الأمنية خلال النصف الأول بشكل ربعي على النحو التالي: 1582 حادثا أمنيا في الربع الثاني من العام الحالي، وحوالي 2054 حادثا أمنيا خلال الربع الأول.

ويظهر بأن غالبية الحوادث المرصودة خلال النصف الأول من العام الحالي وبحسب نوعها تعود إلى للإصابة ببرمجيات خبيثة وبنسبة تصل إلى 41 % من إجمالي عدد الحوادث.

وكشفت الأرقام الرسمية الصادرة عن “الوطني للأمن السيبراني” أن غالبية الحوادث الأمنية على المؤسسات في الأردن خلال النصف الأول من العام الحالي كانت حوادث “متوسطة الخطورة”، حيث كانت النسبة لها في الربع الأول 84 %، وكانت

89 % في الربع الثاني من العام الحالي، بينما كانت الحوادث شديدة الخطورة النسبة الأقل في الربعين الأوليين، حيث بلغت 3 % في الربع الأول و2 % في الربع الثاني.

وبين المركز الوطني للأمن السيبراني تعليقا على”البرمجيات الخبيثة” كوسيلة للاختراق، بأن مجموعات التهديد تعمل باستمرار على تطوير هذه النوعية من البرمجيات والتي تتنوع أهدافها، حيث يمكن استخدامها لسرقة البيانات أو تجاوز ضوابط الحماية بهدف إلحاق الضرر بجهاز المستهدف أو بياناته أو تطبيقاته.

وأوضح بأن عدة طرق شائعة يمكن من خلالها الإصابة بالبرمجيات الخبيثة، مؤكدا على أن معرفة طرق الإصابة تساعد في اتخاذ تدابير وقائية ضد التهديدات المحتملة والحماية في النهاية من أي اختراق.

وزاد إيضاحا بأن من أهم الطرق الشائعة لاستخدام البرمجيات الخبيثة هي رسائل البريد الإلكتروني التي تحتوي على روابط أو مرفقات ضارة، ومحركات الأقراص القابلة للإزالة المصابة ببرمجيات خبيثة مثل محركات الأقراص “فلاش يو اس بي”، والثغرات الأمنية في البرامج أو أنظمة التشغيل، وتنزيل البرمجيات الخبيثة دون موافقة المستخدم أو علمه عند زيارة موقع ويب مخترق أو الضغط على الإعلانات الخادعة، واختراق مواقع الويب المشروعة لتثبيت البرمجيات الخبيثة عند زيارة الموقع.

وكان الأردن قد حقق مؤخرا قفزة ملموسة في مؤشر الأمن السيبراني العالمي بتقدمه 44 مرتبة من بين 194 دولة، حيث جاءت المملكة في الترتيب 27 عالميا استناداً للتقرير الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات للعام الحالي، والخاص بمؤشر الأمن السيبراني مقارنة بترتيب 71 عالميا عن تقرير العام 2020.

مقالات مشابهة