شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الإسلامية المسيحية تُحمل الحكومة السويدية مسؤولية الإرهاب الديني ضد المسلمين، أثناء تمزيق متطرف هولندي لصفحات من القرآن الكريم رام الله دنيا الوطنأدانت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، الجريمة الإرهابية .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإسلامية المسيحية تُحمل الحكومة السويدية مسؤولية الإرهاب الديني ضد المسلمين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإسلامية المسيحية تُحمل الحكومة السويدية مسؤولية...
أثناء تمزيق متطرف هولندي لصفحات من القرآن الكريم رام الله - دنيا الوطنأدانت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، الجريمة الإرهابية الجديدة بحرق نسخة من القرآن الكريم بموافقة من الحكومة السويدية وأجهزتها القضائية.

وأكدت الهيئة ان إعطاء الحكومة السويدية تصاريح رسمية لعصابة من المهووسين لحرق نسخ القرآن الكريم يجعل منها شريكا في هذا الفعل الإجرامي ويحملها مسؤولية كل التداعيات الخطيرة الناجمة عن هذه الانتهاكات غير الأخلاقية وقد يجر الى عواقب وخيمة.

ودعت الهيئة الدول العربية والإسلامية الى الرد على هذه الانتهاكات واتخاذ إجراءات رادعة ضد الحكومة السويدية ومصالحها في المنطقة وارسال رسائل واضحة بأنه لم يعد مقبولا تكرار هذه الجرائم وان استمرارها لن يكون بلا ثمن.

وطالبت الهيئة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالعمل على سن قوانين دولية تجرم التعرض للرموز والمقدسات الدينية واعتبار مرتكبيها والجهات التي تسمح لهم بالقيام بهذه الاعمال، مجرمي حرب تجب محاسبتهم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القرآن الکریم

إقرأ أيضاً:

حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة

ستوكهولم "أ.ف.ب": يجري تركيب هيكل معدني لدعم حطام سفينة "فاسا" التي غرقت قبل نحو 400 عام في مياه ستوكهولم وتشكل موضوع مشروع ضخم لحفظها يمتد على أربع سنوات.

وقال مدير المشروع بيتر رايدبيورك لوكالة فرانس برس الثلاثاء وهو يظهر الهيكل الجديد المحيط بالسفينة الحربية "ركّبنا جزءا من الهيكل الجديد يشكل داعما، فقد أصبح ضروريا لأن السفينة تحتاج إلى دعم أفضل، لأنّ أقدم داعم يعود تاريخه إلى عام 1961 ولم يعد كافيا".

وقد غرقت السفينة التي كانت مفخرة مملكة السويد المزدهرة في القرن السابع عشر، خلال رحلتها الأولى في مياه العاصمة السويدية عام 1628 ، بسبب أخطاء التصميم التي جعلتها عاجزة عن الطفو، ولم تكن لدى غرقها اجتازت أكثر من كيلومتر واحد. وقد تسببت هذه الحادثة بمقتل عشرات من أفراد الطاقم.

وانتُشِل عام 1961 حطام السفينة الذي بقي محميا في الطين والمياه القليلة الملوحة في بحر البلطيق لأكثر من ثلاثة قرون، وهو معروض الآن في متحف "فاسا" في ستوكهولم، أحد أشهر الأماكن السياحية في المدينة.

واتّسمت عملية حفظ الحطام بالتعقيد، فالخشب يتقلص مع مرور السنين، والسفينة تغرق بسبب الجاذبية.

وقال مدير المشروع إنّ "هيكل الدعم القديم للسفينة لا يؤدي وظيفته على أكمل وجه، لأن فاسا تحتاج إلى دعم في زوايا معيّنة. وسيدعم هيكل الدعم الجديد السفينة في أقوى نقاطها الداخلية".

وفي حال جرى الالتزام بالمهل الزمنية، سيتم في العام 2028، دعم الهيكل خارجيا وداخليا، لمناسبة بالذكرى السنوية الـ400 لغرق السفينة.

واستغرق الوصول إلى هذه المرحلة أكثر من عشر سنوات من البحث، بينما تُقدَّر تكلفة التجديد بما بين 150 و200 مليون كرونة سويدية (بين 14,70 و19,56 مليون دولار).

مقالات مشابهة

  • السبب وراء تصدُّر شيوخ السوشيال ميديا المشهد الديني.. الدكتور علي جمعة يُوضح
  • لبنان.. أنباء متضاربة حول «نزع السلاح» وتحميل الحكومة مسؤولية وقف الاعتداءات
  • محافظ أسوان يكرم الفائزة بالمركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة القرآن الكريم
  • بالصور.. 482 متسابقًا في مسابقة محافظ الأحساء لحفظ القرآن الكريم
  • محافظ أسوان يكرم الطالبة زينب السيد لفوزها بالمركز الأول بالجمهورية بمسابقة القرآن الكريم
  • حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة
  • الحكومة السويدية تدرس قوانين جديدة تخص الإقامة واللجوء
  • نائب: الحكومة تتحمل مسؤولية تأخير حسم موازنة 2025
  • 483 متسابقاً يتنافسون في تصفيات مسابقة محافظ الأحساء للقرآن الكريم
  • مستقبل وطن بالأقصر يكرم حفظة القرآن الكريم وأبطال «كأس الأبطال»