سبعيني ينهي حياة طليقته برصاصة ثم يقدم على الانتحار بفرنسا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت السلطات الفرنسية أن حادث إطلاق نار أدى إلى مقتل شخصين، امرأة ورجل، عشية اليوم الثلاثاء، أمام محكمة مونبلييه بجنوب البلاد.
وذكرت مقاطعة هيرولت، في تغريدة على منصة (إكس): "تظهر الحصيلة النهائية وفاة شخصين. الحادث انتهى والمنطقة آمنة".
وقتل رجل يبلغ من العمر 72 عاما زوجته السابقة (66 عاما) برصاصة في الرأس قبل أن يطلق النار على نفسه، بحسب وسائل إعلام محلية.
ولم يكن للمشتبه سوابق عدلية وليس له تاريخ في العنف المنزلي، حسبما أعلن محافظ هيرولت والمدعي العام في مونبلييه خلال مؤتمر صحفي.
وكان للزوجين، المطلقين منذ العام 2016، موعد في المحكمة في إطار الإجراءات المدنية المتعلقة بتصفية أصولهما. ووقعت هذه المأساة قبل جلسة الاستماع التي كان من المقرر عقدها في الساعة الثانية بعد الظهر، وفقا لما كشف عنه المحافظ والمدعي العام.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
كيم كارداشيان أمام محكمة الجنايات بفرنسا
تعتزم النجمة الأميركية كيم كارداشيان السفر إلى باريس للإدلاء بشهادتها أمام محكمة الجنايات في إطار المحاكمة المرتبطة بعملية السرقة الضخمة التي تعرضت لها في أكتوبر 2016، والتي تبدأ في 28 أبريل، على ما أشار بيان من محاميها.
وجاء في البيان "يمكننا أن نؤكد أن كارداشيان ستدلي بشهادتها شخصيا في المحاكمة الجنائية الفرنسية المقبلة بشأن الحادث الذي وقع في عام 2016 عندما تم تقييدها وسرقتها تحت تهديد السلاح من جانب مهاجمين ملثمين".
ومن المقرر أن تستمر المحاكمة حتى 23 مايو في محكمة الاستئناف بباريس، حيث من المقرر الاستماع إلى النجمة الأميركية في 13 أيار.
وأوضح البيان "في الوقت الحالي، تحتفظ كارداشيان بشهادتها للمحكمة وهيئة المحلفين، ولا ترغب في الإدلاء بمزيد من التعليقات في هذا الوقت".
وقال المحامي الأميركي مايكل رودس في البيان إنها "تكن إعجابا عميقا للنظام القضائي الفرنسي، وقد جرى التعامل معها باحترام كبير من السلطات الفرنسية"، مضيفا أنها "تتمنى أن تتم المحاكمة وفقا للقانون الفرنسي وباحترام كل الأطراف".
وفي أكتوبر 2016، تعرضت كيم كارداشيان، للسرقة من جانب عدة أشخاص، بعضهم كان يرتدي زي الشرطة، في مقر إقامتها في فندق فاخر في باريس، حيث كانت موجودة لحضور أسبوع الموضة. وقد سرقت منها مجوهرات تفوق قيمتها 6 ملايين دولار ولم يتم استرداد معظمها.
وكان اثنان من اللصوص قد هددوها بمسدس موجه إلى رأسها، قبل أن يقوموا بربطها وإسكاتها.
وقالت كارداشيان للشرطة بعد السرقة مباشرة "لقد طلب مني بلكنة فرنسية قوية أن أعطيه خاتمي"، مضيفة "ربطوني (...) ثم حملوني إلى حمامي"، حيث أغلق الباب عليها.
وتولى 3 رجال آخرين المراقبة عند المدخل، بينما كان رجل سادس يقود سيارة لضمان الهروب.
وكان اللصوص قد سرقوا عددا من المجوهرات الماسية والذهبية، بما في ذلك حجر كريم وزنه 18.88 قيراط.