صحيفة الاتحاد:
2024-11-17@11:24:23 GMT

8 لاعبين بمنتخب الطاولة في «تونس والجزائر»

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

معتصم عبدالله (دبي)
غادرت اليوم، بعثة منتخبنا الوطني للشباب والناشئين لكرة الطاولة، إلى تونس استعداداً لخوض منافسات بطولة تونس الدولية للشباب الناشئين لكرة الطاولة، والتي تنطلق بعد غدٍ الجمعة بمدينة رادس وتستمر حتى الاثنين المقبل، بمشاركة 247 لاعباً ولاعبة يمثلون 26 دولة.
وضمت قائمة منتخبنا الوطني للشباب والناشئين 8 لاعبين وهم: علي الحواي، عبد الله الحواي، يوسف الحواي «النصر»، محمد سعيد، أحمد سعيد، منصور عبد الله «الشارقة»، ناصر المري، راشد سعيد «الوصل»، الى جانب المدربين شاو لي وإسلام مطاوع، والإداري أحمد الحمادي، فيما ترأس البعثة عبد الرحمن المنهالي عضو مجلس إدارة الاتحاد.


وتدعم المشاركة في دوليتي تونس والجزائر على التوالي، تحضيرات منتخبنا الوطني لكرة الطاولة استعداداً لخوض منافسات دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تستضيفها الإمارات خلال الفترة من 16 أبريل وحتى 2 مايو.
من ناحية أخرى، اعتمد اتحاد الطاولة الجمعة 1 مارس المقبل موعداً لاجتماع الجمعية العمومية العادية بمقر الإتحاد بدبي بمشاركة 17 نادياً.

أخبار ذات صلة تونس.. مطالب شعبية وحزبية بحل «النهضة» الوصل والنصر يتوجان بزوجي «الرجال والناشئين» للطاولة

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كرة الطاولة تونس الجزائر

إقرأ أيضاً:

مصداقية مجردة

بقلم: دانيال حنفي
القاهرة (زمان التركية)-الاتفاق اتفاق ويجب احترامه -حفاظًا على السمعة الخاصة في الحاضر وفي المستقبل. ويجب عدم التلاعب وخيانة الاتفاق، لأن خيانة الاتفاق هي خيانة لمصداقية الذات وخيانة للذات قبل خيانة الغير، ولو كان الغير في حكم العدو أو في مرتبة العدو. وعندما يمر الوقت، تسقط الأكاذيب وتتعرى الخيانة ويستحق الثمن القديم مضاعفًا كبيرًا مخزيًا، ربما بشكل أقوى إيلامًا من خسائر أخرى. فالأخلاق ليست لعبة سياسية ولا لعبة أمن، وإنما هي قوانين الإنسانية الإلهية الحاكمة لحياة الكائنات الحية كلها وليست حاكمة لحياة الإنسان فقط. ولذلك تسير الأمور -في ظل النوايا الحسنة- على أحسن وجه في الغالبية من الأحوال ومن المعاملات، ولو لم يرتق الأطراف المختلفة إلى مستويات عالية من التعليم ومن الخبرة ومن الدراية القانونية.

ولذلك تظل علاقات الدول مستقرة وتتيح الفرص من أجل التعاون الجيد وتنمية أواصر الصداقة الحقة المثمرة -لجميع الشعوب المعنية- وتظل صالحة من أجل التقدم والتطور إلى الأمام -على مختلف الأصعدة- ما لم تكتشف إحدى الدول سوءًا من طرف آخر. والاكتشافات سهلة يسيرة -بطريق مباشر أو غير مباشر- لأن النوايا تظهر على السطح في شكل أحداث تحتاج إلى تفسير منطقي لا يقبل العبث. لأن ما يوجد على الطاولة أمام الجميع يظل هو الحقيقة المالكة لزمام الأمور ويظل أعلى وأقيم من كل التقارير ومن كل قسم ومن كل تبرير ومن كل النظريات. إن ما يوجد على الطاولة أمام جميع الأطراف هو نتائج إسهامات جميع الأطراف دون استثناء ودون غبن لأحد. فإذا لم يوجد على الطاولة شيء جيد لطرف ما، فلأن هذا الطرف لم ينتج شيئًا ولم يقم بما عليه ولم ينفذ ما التزم به وليس لأى سبب آخر. وإذا وجد على الطاولة منتج سيء على جانب طرف ما، فلأن هذا الطرف قد وضع هذا المنتج السيء على الطاولة، وهو يعلم ما وضع أمامه، وهو مسؤول عما وضع. إن من وضع السوء -بديلًا عما أتفق عليه بين من خير بين من يمثلهم وبين الاخرين على الطاولة – قد حسب حساباته وأعد عدته للحظة التى يرى فيها ملامح الآخرين وهم يرون ما وضع من سوء أمامهم، ويعلم أنه نفسه ومن يمثلهم سيدفعون الثمن جميعًا يومًا ما جزاء لما أقترف من خيانة المصداقية المجردة التي وعد من يمثلهم بها يوم قبل مهمته صغيرة كانت أو كبيرة، وهذا هو ما يحدث الآن .

Tags: الاتفاقياتعلاقات الدول

مقالات مشابهة

  • بمشاركة مصر.. مواعيد مباريات كأس الأمم الإفريقية تحت 20 عاما اليوم
  • منتخبنا الوطني يخسر أمام سريلانكا بهدف نظيف في مباراة ودية استعدادًا لـ”خليجي 26”
  • مصداقية مجردة
  • اليوم ختام منافسات بطولة فرق العموم لكرة الطاولة
  • المدرب البرازيلي لحراس مرمى منتخب الشباب لكرة القدم يبكي وقت عزف نشيد مصر الوطني
  • منتخبنا الوطني يفوز على قيرغيزستان في تصفيات كأس العالم
  • انطلاق مباراة منتخبنا الوطني ونظيره الاردني
  • التعادل السلبي يخيم على مواجهة غينيا الاستوائية والجزائر
  • العرفي: ليبيا لديها أجزاء من أراضيها تسيطر عليها تونس والجزائر
  • وزير الداخلية يصل البصرة للإشراف على تأمين مباراة منتخبنا الوطني