«طوارئ شرق النيل»: «4» قتلى وعشرات الجرحى جراء قصف مسيرة لمحطة مواصلات
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
ذكرت غرفة الطوارئ في بيان لها أن هناك العديد من الحالات تم تحويلها لمستشفيات أخرى، فيما تتراوح الحالات التي وصلت لمستشفى البان جديد بين الحرجة والمتوسطة والخفيفة.
الخرطوم: التغيير
قالت غرفة طوارئ شرق النيل إن 4 حالات وفاة ونحو 30 حالة إصابة وصلت إلى مسستشفى البان جديد بالحاج يوسف جراء قصف طائرة مسيرة لمحطة 13 للمواصلات العامة بشرق النيل نهار اليوم الأربعاء.
وذكرت غرفة الطوارئ في بيان لها أن هناك العديد من الحالات تم تحويلها لمستشفيات أخرى، فيما تتراوح الحالات التي وصلت لمستشفى البان جديد بين الحرجة والمتوسطة والخفيفة.
وناشدت غرفة طوارئ شرق النيل المواطنين بأخذ الحيطة والحذر والبقاء في منازلهم والابتعاد عن منطقة القصف وذلك لوجود بعض المخلفات.
وفي سياق آخر قالت غرفة طوارئ بحري إن 56 مطبخاً تقدم إعانات لـ 62 أسرة تأثرت خدماتها بتوقف خدمة الاتصالات والإنترنت وتوقف التحويلات البنكية.
وقالت غرفة طوارئ بحري في بيان لها اليوم الأربعاء، أنها بحاجة ماسة للدعم والتبرعات لضمان استمرار تقديم الخدمات الضرورية ومساعدة كل المواطنين المحتاجين.
وأعربت عن أملها في مساهمة الأفراد والمنظمات الخيرية المحلية والدولية بما يمكنهم لدعم الجهود الإنسانية في مدينة بحري.
الوسومحرب الجيش والدعم السريع غرفة طوارئ الخرطوم بحري غرفة طوارئ شرق النيل
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: حرب الجيش والدعم السريع غرفة طوارئ الخرطوم بحري غرفة طوارئ شرق النيل طوارئ شرق النیل غرفة طوارئ
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة: 9 قتلى جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بحي الدرج
أعلن الدفاع المدني في غزة، مقتل 9 أشخاص جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بحي الدرج.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.