أخصائي نفسي: التأقلم مع الفئة العمرية من أسباب السعادة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أخصائي نفسي التأقلم مع الفئة العمرية من أسباب السعادة، وأوضح الأخصائي النفسي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، أنه لكل مرحلة عمرية ما يناسبها من إمكانيات، فهناك من يحاول أن يمارس ما .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أخصائي نفسي: التأقلم مع الفئة العمرية من أسباب السعادة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضح الأخصائي النفسي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، أنه «لكل مرحلة عمرية ما يناسبها من إمكانيات، فهناك من يحاول أن يمارس ما كان يمارسه وهو في سن الشباب فيصطدم بالواقع، وهناك من يمارس حالة إنكار فيمارس ما ليس مناسبًا لسنه».
ووجه الأخصائي النفسي نصيحة قائلا: «تقبل واقعك، تقبل مرحلتك العمرية ومارس الحركة وحب الحياة بما يناسب سنك، إن النقص والقصور من ناحية، يقابله إضافة من ناحية أخرى، فلكل مرحلة عمرية متعتها».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
معادٍ للإسلام.."مجنون" ماغدبورغ متخصص في الطب النفسي
عمل الرجل، دهس حشداً في سوق عيد الميلاد في ماجدبورج الألمانية، طبيباً نفسياً في ولاية سكسونيا-أنهالت الألمانية.
وقالت متحدثة باسم شركة "زالوس" المتخصصة في تشغيل مؤسسات الرعاية الاجتماعية، رداً على استفسار، إن الطبيب، 50 عاماً، كان يعمل في منشأة إصلاحية علاجية في مدينة بيرنبورغ، بساكسونيا-أنهالت، مضيفة أنه كان يتولى معالجة مجرمين مدمنين ويعمل في المنشأة منذ مارس (آذار) 2020.ووفقا للمعلومات طلبت وزارة الصحة في الولاية الملف الشخصي للرجل وسلمته إلى سلطات التحقيق.
و الرجل سعودي، قبض عليه بعد الهجوم في ماغدبورغ، معروف بأنه ناقد للإسلام، ويعيش في ألمانيا منذ2006، ويصف نفسه بـ "مسلم سابق".
ووفقا للمعلومات، وجه الرجل مؤخرا اتهامات، بعضها ذات صياغة مربكة، ضد السلطات الألمانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مقابلات، و اتهم السلطات الألمانية بالقاعس عن محاربة الإسلاموية.
وبعدما أعلن منذ سنوات دعمه للنساء السعوديات الهاربات من وطنهن، كتب لاحقاً على موقعه على الإنترنت بالإنجليزية والعربية: "نصيحتي: لا تطلبن اللجوء في ألمانيا". وحسب وكالة أنباء أسوشيتد بريس، حددت العديد من وسائل الإعلام الألمانية الرجل باسم طالب أ.، وذكرت أنه متخصص في الطب النفسي والعلاج النفسي.
لم ترد أي بيانات حتى اليوم السبت عن الدوافع وراء ارتكابه الجريمة.
وحسب الوكالة شارك المتهم عشرات التغريدات أو أعاد نشر تغريدات يومياً، والتي كانت تركز على مواضيع معادية للإسلام، منتقداً الدين ومهنئاً المسلمين الذين "تركوا الإيمان".
كما اتهم السلطات الألمانية بالفشل في بذل ما يكفي لمكافحة ما وصفه بـ "أسلمة أوروبا".