الاتحاد يقترب من توقيع عقد رعاية جديدة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
ماجد محمد
يخوض نادي الاتحاد حاليا مفاوضات بشأن عقد رعاية جديدة مع إحدى الشركات، وذلك بهدف تنويع استثمارات النادي، وزيادة دخله خلال الفترة المقبلة.
ووصلت المفاوضات بين الطرفين إلى مراحلها الخاصة، حيث ستكون الرعاية خارج إطار القميص الأول لكرة القدم، وتشمل الشاشات واللوحات الإعلانية في ملعب النادي.
كما تشمل الرعاية اللوحات المحيطة بالملعب خلال عدد من مباريات الفريق على أرضه، سواء في مدينة الملك عبد الله الرياضية «الجوهرة المشعة»، أو مدينة الأمير عبد الله الفيصل الرياضية.
يذكر أن الإيرلندي بول أوكور، المدير التجاري لنادي الاتحاد قد استحدث طرقًا جديدة في تسويق منتجات النادي من قمصان الفريق الأول، وغيرها، خلال المباريات، وبدايتها كانت في مواجهة الرياض، التي كسبها الفريق بثنائية نظيفة، ضمن الجولة الـ 20 من دوري روشن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد نادي الاتحاد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتبع استراتيجية جديدة خلال معاركها في لبنان (فيديو)
الاحتلال الإسرائيلي يتبع استراتيجية لتقويض التفاؤل بشأن إنهاء الحرب على لبنان، إذ يسعى لرفض كل المساعي والجهود التي تريد إنهاء الصراع في المنطقة، وجاء ذلك في تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «إسرائيل تتبع استراتيجية جديدة خلال معاركها في لبنان وتقوض آمال إيقاف الحرب».
أنّ استراتيجية إسرائيل تقوض إنهاء الحربوأشار التقرير، إلى أنّ إسرائيل تتبع استراتيجية عسكرية من شأنها أن تقوض التفاؤل بشأن إنهاء الحرب الإسرائيلية في لبنان، إذ بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي في الاستعداد لتوسع بري نحو القطاع الأوسط، وذلك بعد فترة وجيزة من موافقة رئيس الأركان هرتسي هليفي على بدء المرحلة الثانية.
الهجوم البري الموسع بالمنطقة الجنوبية اللبنانيةوأوضح التقرير، أنّ استراتيجية إسرائيل ركزت لأكثر من 50 يوما على الهجوم البري الموسع بالمنطقة الجنوبية اللبنانية؛ لعزمها على منع حزب الله من الحفاظ على سيطرته على جنوب البلاد، فضلا عن فرض شروطها على العاصمة بيروت غير المستعدة للخضوع للمطالب الإسرائيلية.
ورقة ضغط إسرائيلية على حزب اللهولفت التقرير، إلى أنّه بالرغم من ترجيحات للعديد من الخبراء بأن التوسع ما هو إلا ورقة ضغط إسرائيلية على حزب الله؛ لإجباره على قبول شروط تتعدى نص وروح القرار الدولي 1701، كما أن الخطوات الفعلية التي اتخذتها على أرض الواقع تقلل من احتمالية ذلك، وتؤكد حقيقة المساعي الإسرائيلية لتقويض جهود إنهاء الحرب في لبنان.