مختلف عن سابقاته.. البرلمان يحتضن اجتماعاً بشأن القبول في الدراسات العليا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
احتضنت لجنة التعليم في مجلس النواب، اليوم الأربعاء، اجتماعاً مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بشأن خطة القبول في الدراسات العليا. وذكر بيان للدائرة الإعلامية للمجلس، ورد لـ السومرية نيوز، أن "لجنة التعليم العالي والبحث العلمي برئاسة النائب مزاحم الخياط رئيس اللجنة وحضور اعضائها استضافت اليوم الاربعاء، وزير التعليم العالي والبحث العلمي نعيم العبودي والكادر المتقدم في الوزارة".
وناقش الاجتماع، وفق البيان، "خطة الوزارة للدراسات العليا ٢٠٢٤-٢٠٢٥".
واتفق المجتمعون، على "اعداد خطة حقيقية تتناسب وحاجة البلد وتكون مختلفة عن السنوات السابقة لاسيما التخصصات الطبية والهندسية والعلوم، على مستوى البرامج الدراسية وعدد المقاعد".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: تصدر التصنيف العربي للجامعات يعكس دعمنا للبحث العلمي
قال الدكتور عادل عبد الغفار، المتحدث الرسمي للتعليم العالي، إن التصنيف العربي للجامعات يبرز زيادة أعداد الجامعات المصرية في التصنيف بما يعكس رؤية وزارة التعليم العالي لدعم البحث والابتكار وتحقيق المعايير العالمية للتصنيفات الدولية، والتركيز على الابتكار والنشر الدولي والعمل على التنمية المُستدامة.
وأشار إلى أن مصر تتصدر في التصنيف العربي بعدد الجامعات المدرجة بزيادة 20 جامعة عن العام الماضي، حيث تم إدراج 48 جامعة مصرية في نتائج التصنيف العربي للجامعات للعام 2024 وهذا يعد تفوق بارز للجامعات المصرية بالنسخة الثانية للتصنيف العربي للجامعات.
التصنيف العربي للجامعاتوتضمنت نتائج التصنيف تصدر جامعة القاهرة وتلاها جامعة عين شمس ثم جامعة المنصورة وبعدها جامعة الاسكندرية والزقازيق.
شارك في النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات 373 جامعة من 16 دولة عربية ولم يستكمل بيانات التصنيف سوي 180 جامعة، ويركز التصنيف على 45% معلومات ومؤشرات من الجامعات، و55% مؤشرات وبيانات بقاعدة البيانات ،وتموضع 9 معايير أداء منها التعليم والتعلم ، والبحث العلمي، والابداع والإبتكار، والتعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع .
جودة التعليمجاء التصنيف العربي للجامعات لقياس مؤسسات التعليم العالي والجامعات بالوطن العربي لدعم جودة التعليم وتعزيزالتنافسية وفق المعايير الدولية وذلك بالتعاون بين اتحاد الجامعات العربية وجامعة الدول العربية والألكسو ومجالس البحث العلمي العربية.