ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ططµظ„ ط§ظ„ط¨ط§طط« ظ…طظ…ط¯ ط؛ط§ظ„ط¨ ط³ظ„ظ…ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¬ط³طھظٹط± ط¨ط§ظ…طھظٹط§ط² ظ…ظ† ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظˆط§ظ„ط¨ظٹط¦ط© ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط،طŒ ط¹ظ† ط±ط³ط§ظ„طھظ‡ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆظ…ط© ط¨ظ€ "طھط·ظˆظٹط± ظ†ط¸ط§ظ… ط°ظƒظٹ ظ„ظ…ط±ط§ظ‚ط¨ط© ط¬ظˆط¯ط© ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظ„ظˆطط¯ط© ظ…ط¹ط§ظ„ط¬ط© ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط±ظ…ط§ط¯ظٹط© ظ…ظ† ظ…ظ†ط¸ظˆط± ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…طھظƒط§ظ…ظ„ط© ظ„ظ„ظ…ظˆط§ط±ط¯ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط© ظ€ ط¯ط±ط§ط³ط© طط§ظ„ط© ظ…ط´ط±ظˆط¹ طھط¬ط±ظٹط¨ظٹ ظˆطط¯ط© ظ…ط¹ط§ظ„ط¬ط© ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط±ظ…ط§ط¯ظٹط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظپظٹ طµظ†ط¹ط§ط، ظ€ ط§ظ„ظٹظ…ظ†".
ظˆط£ط´ط§ط¯طھ ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظˆط§ظ„طظƒظ… ط§ظ„ظ…ظƒظˆظ†ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ†ط¹ظ…ط§ظ†طŒ ط±ط¦ظٹط³ط§ظ‹ ظ€ ظ…ظ…طھطظ†ط§ظ‹ ط¯ط§ط®ظ„ظٹط§ظ‹ ظˆط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظ†ط²ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظپ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط³ط§ظ„ط© ظ€ ط¹ط¶ظˆط§ظ‹ ظˆط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ†ط´ظˆط§ظ† ط§ظ„ط°ط¨طط§ظ†ظٹطŒ ظ…ظ…طھطظ†ط§ظ‹ ط®ط§ط±ط¬ظٹط§ظ‹ ظ€ ط¹ط¶ظˆط§ظ‹طŒ ط¨ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„ط¨ط§طط« ظˆطھط·ط¨ظٹظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¨طط« ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظ‡ظ†ط¯ط³ط© ظˆط§ظ„ط°ظƒط§ط، ط§ظ„ط§طµط·ظ†ط§ط¹ظٹ ظˆط§ظ„ط¨ظٹط¦ط© ظˆط§ظ„ط²ط±ط§ط¹ط© ظˆط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط©.
طط¶ط± ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظˆظƒظ„ط§ط، ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…طظ„ظٹط© ط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ظ„ظˆظٹطŒ ظˆظ…ظ†طµظˆط± ط§ظ„ظ„ظƒظˆظ…ظٹطŒ ظˆط§ظ„ظˆظƒظ„ط§ط، ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ظˆظ† ط؛ط§ظ„ط¨ ط³ظ„ظ…ط§ظ†طŒ ظˆظٹطظٹظ‰ ط§ظ„طظ…ظ„ظٹ ظˆط§ظ„ط®ظ„ظٹظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ظٹط´ظٹطŒ ظˆط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظƒط§ط¯ظٹظ…ظٹظٹظ† ظˆط§ظ„ظ…ظ‡طھظ…ظٹظ† ط¨ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظˆط§ظ„ط¨ظٹط¦ط©.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظ ظٹط ظ ط ط ظٹط ظ ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
«الجناح الوطني» في بينالي البندقية يجسد طيفاً من أهداف «عام المجتمع»
أبوظبي (الاتحاد)
تستعد دولة الإمارات العربية المتحدة للكشف عن مشاركتها المتميزة في الدورة التاسعة عشرة للمعرض الدولي للعمارة – بينالي البندقية 2025، وذلك بعد عشرة أيام من الآن.
حيث سيقدم الجناح الوطني للدولة معرضاً مبتكراً يحمل عنوان «على نارٍ هادئة»، والذي يتناول مواضيع معمارية وثقافية عميقة، من تقييم المعمارية والأستاذ المساعد في جامعة زايد والمؤسسة المشاركة ومديرة الأبحاث في استيديو هولسوم، عزه أبوعلم.وبالتزامن مع «عام المجتمع» في دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز قيم التكاتف والتعاون والمسؤولية المجتمعية، تكتسب مشاركتها المرتقبة في بينالي البندقية للعمارة 2025 بُعداً إضافياً من الأهمية. فعبر معرض «على نارٍ هادئة»، لا يسلط الجناح الوطني الضوء على حلول معمارية مبتكرة للتحديات الغذائية والبيئية فحسب، بل يجسد أيضاً التزام الدولة بتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الزراعة المستدامة وحماية البيئة.
وتأتي هذه المشاركة لتؤكد على الدور المحوري للعمارة في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. وسيستقبل الجناح الوطني لدولة الإمارات الزوار في مساحته الدائمة في الأرسنالي – سالي دارمي في مدينة البندقية، وذلك في الفترة من 10 مايو وحتى 23 نوفمبر 2025.
وسيتم تنظيم افتتاح مسبق للمعرض يومي 8 و9 مايو. دور فاعل ومؤثر وقالت ليلى بن بريك، مديرة الجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة: «بدعم من مؤسسة سلامة بنت حمدان آل نهيان، ووزارة الثقافة، يجسد معرض «على نارٍ هادئة» طيفاً من أهداف «عام المجتمع» على الساحة الدولية في بينالي البندقية، وذلك عبر إطلاق الإمكانيات والقدرات لدى الأفراد والمجتمع، ورعاية المواهب، وتشجيع الابتكار في شتى المجالات، بما يحقق نمواً شاملاً وأثراً إيجابياً مستداماً».
وأضافت ليلى بن بريك: «تلتزم دولة الإمارات العربية المتحدة بلعب دور فاعل ومؤثر ضمن فعاليات بينالي البندقية، هذا الحدث الدولي العريق الذي يجمع نخبة المفكرين والمبدعين في مجال العمارة. ونسعى عبر معرض «على نارٍ هادئة» إلى تقديم رؤية معاصرة تبرز جوانب فريدة من المشهد المعماري والثقافي في دولة الإمارات وإبداع مجتمعها، ونتطلع إلى التعاون بهدف إثراء الحوار العالمي حول مستقبل العمارة وإنتاج الغذاء». واختتمت قائلة: «نتطلع، عبر معرض «على نارٍ هادئة»، إلى تضافر الخبرات المعمارية مع الوعي البيئي لإنشاء بيوت زراعية ليست فقط منتجة للغذاء، بل منسجمة تماماً مع الطبيعة المحيطة بها. هذا التعاون يمكن أن يثمر عن تصاميم مبتكرة تستخدم مواد مستدامة، وتعتمد على مصادر الطاقة المتجددة، وتدمج تقنيات حديثة لترشيد استهلاك المياه وإدارة النفايات الزراعية بكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لهذه البيوت الزراعية أن تصبح نماذج تعليمية ومراكز مجتمعية تعزز الوعي بأهمية الزراعة المستدامة وحماية البيئة».
منصة هامة تعد مشاركة دولة الإمارات العربية المتحدة في بينالي البندقية للعمارة منصة هامة لتعزيز الحوار الثقافي والمعماري على المستوى الدولي، وعرض الإسهامات المتميزة للدولة في هذا المجال الحيوي.
وتم إنشاء الجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة بتكليف من مؤسسة سلامة بنت حمدان آل نهيان وبدعم من وزارة الثقافة، وله جناح دائم في بينالي البندقية.