وزير الخارجية يعقد مباحثات مع نظيره البرازيلي بريو دي جانيرو
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
عقد وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الأربعاء، مباحثات مع نظيره البرازيلي مورو فييرا، وذلك في إطار زيارته الحالية إلى ريو دي جانيرو.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبوزيد في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس/ تويتر»: «سعي مشترك نحو تعزيز ودعم العلاقات الثنائية، وترفيعها لمستوى الشراكة الاستراتيجية بين مصر والبرازيل».
ويقوم وزير الخارجية حاليا بزيارة إلى ريو دي جانيرو للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين.
وأوضح المتحدث الرسمي أن المشاركة المصرية تأتي تلبية للدعوة التي وجهتها الرئاسة البرازيلية للمجموعة لمصر للمشاركة في اجتماعاتها خلال العام الجاري، والتي تعد المشاركة الرابعة لمصر، حيث سبق لها المشاركة ثلاث مرات كضيف على المجموعة، وذلك خلال أعوام 2016، 2019، 2023.
ومن المقرر أن يتحدث شكري خلال جلسة عمل حول دور مجموعة العشرين في التعامل مع الأزمات الدولية، وجلسة أخرى حول إصلاح الحوكمة العالمية.
شكري يتوجه إلى «ريو دي جانيرو» للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين
طارق شكري: 5 مليارات دولار تدفقات متوقعة نتيجة تصدير العقار المصري
سامح شكري: مصر توفر كل الدعم الممكن لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرازيل الخارجية المصرية خارجية مصر رئيس البرازيل ريو دي جانيرو مصر وزارة الخارجية المصرية وزارة خارجية مصر وزير الخارجية وزير الخارجية المصري دی جانیرو
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أنه التقى نظيره الأمريكي مارك روبيو، وأكد معه الالتزام المشترك بدعم الأمن الإقليمي وتعزيز الدبلوماسية الدولية.
وقال وزير الخارجية القطري، في حسابه على «إكس»، إنه بحث مع روبيو جهود إعادة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، إضافة إلى آخِر التطورات في سوريا.
وفي وقتٍ سابق، طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إسرائيل بـ«إنهاء» الحظر الذي تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية قطاع غزة، محذّرة من «خطر المجاعة و(انتشار) أمراض وبائية والموت».
وشنّت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية على غزة، بعد شهرين من بدء وقف إطلاق النار، وسط تعثر مفاوضات تمديده.
ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 يناير الماضي، من ثلاث مراحل، تضمّن تبادلاً للرهائن المحتجَزين لدى «حماس» في غزة مقابل سجناء ومعتقلين فلسطينيين في إسرائيل، بهدف إنهاء الحرب، في نهاية المطاف.
وخلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أفرجت «حماس» عن 25 من الرهائن على قيد الحياة، ورفات ثماني رهائن آخرين، مقابل نحو 1800 سجين ومعتقل فلسطيني.
وفي هذه الأثناء، انسحبت القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالسكان في غزة، ما سمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى منازلهم.
في حين كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في 4 فبراير الماضي، التي كان من شأنها أن تُفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، لكن ذلك لم يحدث.