آخر ظهور لـ ثناء دبسي وزوجها سليم صبري قبل وفاتها
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
شارك الفنان السوري فراس إبراهيم فيديو نادر يوثق الأيام الأخيرة للفنانة القديرة الراحلة ثناء دبسي، التي وافتها المنية يوم أمس الثلاثاء، بعد صراع مع المرض.
اقرأ ايضاًونشر إبراهيم عبر حسابه في "إنستغرام" الفيديو الحميمي الذي وثقه من داخل منزل عائلة ثناء دبسي وزوجها الفنان سليم صبري، إذ يعود لرأس سنة 2024.
في الفيديو، تظهر ثناء دبسي جالسةً على الأريكة وأمامها ووكر لتتكئ عليه، فيما علِّقت على الجدران صورًا قديمة لها، إحداها التقطت لهما حينما كانت بعمرلاالـ19 بعد مشاركتها في حلقة "اللوحة الضائعة"، وأخرى رفقة زوجها الفنان السوري سليم صبري على شاطئ البحر في تونس.
وعلى الجهة الأخرى، جلس صبري على الأريكة يتصفح هاتفه المحمول.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Firas Ibrahim فراس إبراهيم (@firasibrahimk)
اقرأ ايضاًوأرفق إبراهيم الفيديو بتعليق ينعي فيه الراحلة، كتب فيه: "من كام يوم في عيد الحب سألني الغالي سليم لمين قالب الكاتو اللي انت جايبه ،قلتله جايبه لماما ثناء بدي احتفل معها بعيد الحب ، قلي كتير راح تفرح فوت بسرعة قدملها ياه".
وتابع: "وفعلاً رغم التعب وثقل المرض انبسطت وفرحت كتير وماكنت متخيل اني حكون اليوم جنبها وأشهد اللحظات الأخيرة الصعبة التي خانها فيها النبض وودعت هذه الدنيا الفانية بعد أن توقف قلبها الأبيض الناصع عن الخفقان".
وأضاف في رثائها: "سأفتقدك أيتها البهية الجميلة الرائعة كما افتقد أمّي التي سبقتك إلى الملكوت الأعلى قبل سنة من الآن ، عزائي الحار إلى أبي الروحي الفنان الكبير سليم صبري وإلى ريم ويارا وثائر وإلى الأحفاد والأخوة والأهل والأصدقاء وإلى كل محبي الفنانة القديرة المحترمة ثناء دبسي ، الله يرحمك ياست الكل ، البقاء لله".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ثناء دبسي ثناء دبسی سلیم صبری
إقرأ أيضاً:
سوء العشرة تفرق بين زوجة وزوجها بعد 32 عام زواج.. تفاصيل
لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".
فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.
ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة
بتوجيهات محمد بن راشد.. «دبي الإنسانية» تغيث غزة بـ 56.8 طن إمدادات طبية