فريد شوقي وحمدي قنديل أبرزهم.. سرقة لوحات «عاش هنا» عرض مستمر
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
تصدرت سرقة لوحة الفنان فريد شوقي من العجوزة المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعدما أعلنت ابنته عبير أنها ليست اللوحة الأولى التي يتم سرقتها، ولهذا نرصد لكم أبرز لوحات الفنانين التي سرقت في الفترة الأخيرة.
سرقة لوحات عاش هناولم تكن سرقة لوحة فريد شوقي بمنطقة العجوزة الأولى، بل سبقتها لوحة الإعلامي الراحل حمدي قنديل زوج الفنانة نجلاء فتحي، التي كشفت عنها بعدما توجهت باستغاثة لوزارة الثقافة بسرقتها، والتي جرى تعليقها قبل سنوات على مدخل عمارته في شارع الميرغني بمصر الجديدة.
نجلاء فتحي وزوجها حمدي قنديلومن جانبها، استجابت وزيرة الثاقفة الدكتورة نيفين الكيلاني، لبلاغها، قائلة: إن الوزارة تتلقى بلاغات كثيرة بشأن سرقة لوحات «عاش هنا»، نظرًا لأن هذه اللوحات مصنوعة من النحاس، مشيرة إلى، أن الفنانة نجلاء فتحي تواصلت معها للإبلاغ عن الأمر، وجرى حل المشكلة، إذ وضعت لوحة جديدة باسم الإعلامي الراحل.
سرقة لوحة فريد شوقيوعاد الحديث عن سرقة لوحات عاش هنا مرة أخرى مع إعلان عبير فريد شوقي عن سرقة لوحة والدها وحش الشاشة في العجوزة، حيث شاركت عبير فريد شوقي صورة لوحة والدها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «كان هنا في لوحة نحاس مكتوب عليها هنا عاش الفنان فريد شوقي، بصيت ملقتهاش فقلت يمكن وقعت بس من شكل مكان المسامير لا».
سرقة لوحة فريد شوقيوأضافت: «فاكتشفت إن مش احنا بس وفيه عصابة دخلت علي اللوحات دي وسرقتها من كذا مكان لأنها نحاس.. وقبلها غطا البلاعات في الشارع والجنينة، وقبلها محاولة سرقة التكييف حتى صندوق الزبالة.. فواضح إن العجوزة ملطشة أو شارعنا بالتحديد.. في منطقتنا حرامي غسيل».
اقرأ أيضاًسرقة لوحة منزل فريد شوقي.. وابنة الفنان الراحل: اكتشفت إن منطقتنا فيها عصابة
بمناسية عيد الحب.. ناهد السباعي توجه رسالة لوالدتها الراحلة ناهد فريد شوقي
«خليكي زي ما انت».. ناهد السباعي تشارك فيديو لآخر نصائح المنتجة ناهد فريد شوقي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان فريد شوقي حمدي قنديل فريد شوقي لوحة عاش هنا محمود ذو الفقار سرقة لوحات فرید شوقی سرقة لوحة عاش هنا
إقرأ أيضاً:
وفاة الممثلة البريطانية سميث صاحبة الجوائز العالمية عن 89 عاما
ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية، اليوم الجمعة، أن الممثلة البريطانية ماجي سميث، التي نالت جائزة الأوسكار مرتين وتألقت في مسرحيات شكسبير وظهرت لاحقا في سلسلة أفلام هاري بوتر، توفيت عن عمر ناهز 89 عاما.
وسميث من القلائل الذين حصلوا على ثلاثية الجوائز إذ حصلت على الأوسكار مرتين وإيمي أربع مرات بالإضافة إلى جائزة توني. وبدأت مسيرتها الفنية الطويلة على خشبة المسرح في الخمسينيات من القرن الماضي.
بالنسبة للمعجبين في القرن الحادي والعشرين، تشتهر سميث بدورها في شخصية منيرفا مكجونجال في سلسلة (هاري بوتر) المؤلفة من سبعة أفلام.
ترشحت سميث لأول جائزة أوسكار لها عن دورها في تجسيد شخصية ديدمونة أمام لورانس أوليفييه في فيلم (أوثيلو) "عطيل" عام 1965، قبل أن تفوز بجائزتها الأولى عن دور مدرسة في إدنبرة في فيلم (ذا برايم أوف ميس جين برودي) "ذروة نجاح الآنسة جان برودي" عام 1969.
وفازت بجائزة الأوسكار الثانية عن دورها المساعد في الفيلم الكوميدي (كاليفورنيا سويت) "جناح كاليفورنيا" عام 1979 في أداء قال عنه زميلها في طاقم عمل الفيلم مايكل كين "ماجي لم تخطف الفيلم فحسب، بل ارتكبت سرقة عظمى".
من بين الأدوار الأخرى التي نالت استحسان النقاد، كان دور السيدة براكنيل في مسرحية (ذي إيمبورتنس أوف بيينج إيرنيست) "أهمية الجدية" للمؤلف أوسكار وايلد على مسرح "ويست إند"، ودور امرأة مسنة تبلغ من العمر 92 عاما تعاني في مسرحية (ثري تول ويمين) "ثلاث نساء طويلات" لإدوارد ألبي، ودورها في فيلم الكوميديا السوداء (جوسفورد بارك) "منتزه جوسفورد" عام 2001.
في عام 1990، ضمت الملكة إليزابيث سميث إلى منظومة الفروسية الشرفية ومنحتها لقب (ديم) "سيدة".
علماء فلك يكتشفون كوكب شبيه بالأرض