99 عضوا من الكنيست صوتوا على الاقتراح الحكومي

صوت الكنيست "الإسرائيلي" بالأغلبية على اقتراح حكومة الحرب الرامي إلى عدم الاعتراف بشكل أحادي بدولة فلسطينية مستقلة.

ووفقا لوسائل إعلام فإن التصويت جاء بالأغلبية حيث صوت 99 عضوا من أعضاء الكنيست على الاقتراح الحكومي.

وفي وقت سابق انضم وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى الوزراء الذين يردون بغضب على تقرير عن خطة أمريكية للاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأسابيع المقبلة كجزء من خطة السلام.

وقال بن غفير إن "نية الولايات المتحدة مع الدول العربية إقامة دولة (فلسطينية) إلى جانب دولة إسرائيل هي وهم وجزء من المفهوم المضلل بأن هناك شريك للسلام على الجانب الآخر".

اقرأ أيضاً : بن غفير: طالما نحن في الحكومة لن تقوم دولة فلسطينية

وأضاف: "بعد 7 أكتوبر، أصبح من الواضح أكثر من أي وقت مضى أنه ممنوع منحهم دولة. طالما نحن في الحكومة لن تقوم دولة فلسطينية".

وكتب في منشور عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا) : "قتل 1400 شخص والعالم يريد أن يمنحهم (الفلسطينيين) دولة. لن يحدث ذلك".

ويذكر أن الإدارة الأمريكية تخطط بالتعاون مع حلفائها في الشرق الأوسط لإعداد خطة مفصلة وشاملة للسلام الدائم بين تل أبيب والفلسطينيين، والتي تتضمن في ذلك جدول زمني ثابت لإنشاء دولة فلسطينية، حسبما أفادت صحيفة "واشنطن بوست".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الكنيست الاسرائيلي دولة فلسطين فلسطين دولة فلسطینیة

إقرأ أيضاً:

الميليشيا رغم وضاعتها إلا أنها تحتاج من يشرعن ويعقلن ما تقوم به من جرائم

الميليشيا رغم وضاعتها إلا أنها تحتاج من يشرعن ويعقلن ما تقوم به من جرائم، خطاب المظلومية المزعوم هو الشماعة الساهلة لهذا الخطاب. كانت الميليشيا جاهزة لإنقلاب اليوم الواحد، لكنها لم تكن مستعدة لحرب طويلة تحتاج لمسوغات وتأسيس نظري، لهذا قامت وحدة “الشفشفة الفلسفية” على عجل بشفشة خطاب “دولة 56” من طرف سوق الفضاء السياسي وأعادت استخدامه لتقول أنها لم تجد من “دولة 56 إلا العسف والعنف والتهميش”
مصطلح 56 من المصطلحات التي عانت من الفوضى التداولية، فبعد انتاجه في سياق خطاب السودان الجديد، استلفته جماعة النهر والبحر وأعادته للسوق “وعملت ليهو ريبراند” من أجل تسويقه مرة أخرى، ولأن عمسيب “باطل ساي” تمت شفشفة المصطلح من قبل الميليشيا من جديد وبيعه محلياً وخارجياً.
طبعاً لا يجيد أحد مهمة التسويق هذه مثل المثقفين..

مثقفان يشتغلان في حقل الفلسفة وصاحبا دراسات عليا من الخارج وأحدهما أستاذ للفلسفة.
لم يستخدم المثقفين هاذين مصطلح “دولة 56م” قبل حرب أبريل على الإطلاق، ولم يعلقا عيه مشاكل السودان من قبل ولكن ما أن نطق به دعامي ما، حتى انبريا كمفسرين وشارحين لسردية كبرى في التاريخ سموها دولة 56م.

عند عبد الله علي ابراهيم نقد شهير لمثقف الحزب، يشبهه بالكلب الذي يهوهو متى ما صرخ فيه الحزب “اشكع” ويبدو أن تشبيه البروف ينزل كبس في مثقفي القبيلة شفشافي المصطلحات هؤلاء، مع اختلاف أن للحزب رؤيته وأدبياته.

حضرت ندوة للاثنين جوز اللوز هاذين عن حداثة كانا يمدحانها أيام سوق انتقالية قحت تلك. قلت لصاحبي يوجد في الخرطوم عشرات ممن يحدثونك عن الحداثة أفضل منهما لكن صديقيك شاطرين في التسويق لنفسهما برمزية الكدمول. الكدمول الذي يتكلم عن الحداثة ويؤلف الروايات.. واااو.
سامح الشامي
سامح الشامي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سموتريتش: مستوطنة جديدة مقابل كل اعتراف بالدولة الفلسطينية
  • مؤرخ إسرائيلي يطالب بإعلان الأردن دولة للفلسطينيين بديلا عن حل الدولتين
  • مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن قتل السجناء الفلسطينيين
  • بن غفير: ممنوع التوصل إلى اتفاق مع حماس وإذا توقفت الحرب ضدها لن أكون في الحكومة
  • وزير المالية الإسرائيلي: لن أسمح مطلقا في ولايتي الحكومية بإقامة دولة فلسطينية
  • الميليشيا رغم وضاعتها إلا أنها تحتاج من يشرعن ويعقلن ما تقوم به من جرائم
  • الإمارات تبدأ فترة السماح بصيد أسماك القرش بالدولة
  • الصمد: ميقاتي رجل دولة من الطراز الأوّل
  • الرئاسة الفلسطينية تعقب على قرار الكابينت الإسرائيلي
  • الرئاسة الفلسطينية: مساعي حكومة الاحتلال لمنع إقامة دولة فلسطينية ستفشل