محمد رمضان يسلم نفسه للأجهزة الأمنية!
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
سلم الفنان محمد رمضان، صباح اليوم ، نفسه للجهات الأمنية في العاصمة المصرية القاهرة، من أجل محاكمته على حكم حبسه عامًا، لاتهامه بنشر أخبار كاذبة ضد البنك التجاري الدولي “cib”.
وذهب رمضان إلى الجهات الأمنية بمحكمة جنوب الجيزة في العاصمة المصرية. قبل القيام بمناظرة المعارضة التي كان أقامها رمضان ضد الحكم الذي صدر ضده.
وكانت محكمة جنح استئناف الشيخ زايد، أصدرت قرارا يفيد بـحبس الفنان محمد رمضان لمدة عام واحد فقط. في الدعوى القضائية التي رفعها أحد المحامين ضده. واتهمه بها بترويج أخبار كاذبة عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الفنان محمد رمضان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي عام 2021 فيديو. قال فيه إنه تم التحفظ على أمواله من جانب الدولة بشكل عام دون أي توضيحات.
وردًّا عليه قال البنك التجاري الدولي في بيان نشره على حسابه في فيسبوك: “البنك لا يقوم بالحجز على حساب أي عميل. أو منعه من التصرف فيه، إلا بأمر أو حكم قضائي من جهة قضائية”.
ومعروف، أن رمضان يغيب عن دراما الموسم الرمضاني المقبل، بعد أن تأجل عرض الجزء الثاني من مسلسله “جعفر العمدة” حتى عام 2025.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)
#سواليف
سلم وزير الداخلية السوري الأسبق محمد إبراهيم الشعار نفسه للسلطات السورية وظهر في فيديو وهو يستقل سيارة برفقة أشخاص يؤكدون عملية تسلمه والحفاظ على كرامته.
وقال أحد ممثلي السلطات السورية الجديدة: “استلمنا اليوم الثلاثاء اللواء محمد إبراهيم الشعار من قبل فرج الحمود ومنيف الزعيم القداح”.
وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة pic.twitter.com/bmTWhKuVMz
مقالات ذات صلة رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم 2025/02/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 4, 2025وأوضح الشخص أن تصوير الفيديو جاء “لضمان سير الأمور وفقًا للقانون والضوابط المتفق عليها، مع الحفاظ على كرامة الرجل”.
وأضاف: “لن نتوانى في استقبال أي شخص يرغب في تسليم نفسه إلى السلطات المعنية في الدولة السورية الجديدة”.
وظهر الوزير الأسبق الشعار في الفيديو، حيث بدت على محياه علامات التقدم في السن مقارنةً بالمرات الأخيرة التي ظهر فيها على وسائل الإعلام أو في المناسبات العامة.
ويُعتبر الشعار من بين الشخصيات الرسمية السورية التي نجت من تفجير اجتماع “خلية الأزمة” في دمشق، والذي أودى بحياة مجموعة من كبار الضباط السوريين رفيعي المستوى في يوليو 2012، في مكتب الأمن الوطني آنذاك، برئاسة اللواء السوري في الاستخبارات هشام بختيار.
ومن بين الضحايا الذين قُتلوا في التفجير، وزير الدفاع السوري داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، ورئيس خلية الأزمة آنذاك العماد حسن توركماني.
ولم تذكر المعلومات الرسمية آنذاك أسماء أي أشخاص آخرين قد يكونون موجودين في الاجتماع، والذي لم تُعرف أسباب عقده لقادة عسكريين بهذه الرتب العالية في مقر ضابط أدنى منهم رتبة.