محمد الباز: لا استقرار في المنطقة دون حل القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد الباز، أن كلمة مصر اليوم أمام محكمة العدل الدولية تشير إلى أنه إذا لم تحل القضية الفلسطينية فلا استقرار في المنطقة.
وقال الباز، خلال مداخلة هاتفية له عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أننا هنا نؤكد على حقيقة يدلل عليها الواقع، بأنه طالما هناك قلق واستمرار لهذه القضية بهذا الشكل، واستمرار لممارسات إسرائيل على الأرض فلن تهنأ هذه المنطقة بأي نوع من الاستقرار.
حق الشعب الفلسطيني
وأوضح أن هذه المنطقة ليست معزولة عن العالم، بما يعني أن عدم الاستقرار فيها يؤثر على الاستقرار الدولي بشكل كبير، مشيرًا إلى أننا هنا نضع العالم أمام مسئوليته من خلال هذا الاستعراض البانورامي لما ارتكبته إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الباز محكمة العدل الدولية إسرائيل القضية الفلسطينية الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
عاجل - الرئيس الفلسطيني يشكر السيسي والملك عبد الله الثاني على مواقفهم في دعم القضية الفلسطينية
وجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس الشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، على مواقفه الشجاعة وخصوصًا رفضه تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة.
كما وجه الشكر إلى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني على دعم الشعب الفلسطيني، وموقفه الرافض لتهجير الفلسطينيين إلى الأردن، بالإضافة إلى رعايته للأماكن المقدسة في فلسطين.
عاجل- بألفاظ نارية.. أبو مازن «يسب حماس» علنًا ويشعل مواقع التواصل عاجل- تفاصيل مشادة حادة.. ماذا قال أبو مازن عن حماس وأثار عاصفة غضب؟ تأكيد على موقف مصر والأردن الراسخوفي كلمته التي ألقاها خلال افتتاح الدورة الـ32 للمجلس المركزي الفلسطيني في مدينة رام الله، أشار الرئيس محمود عباس إلى أن من أولويات القيادة الفلسطينية هو مقاومة ومنع محاولات تهجير أهلنا من قطاع غزة.
كما أكد أن تنسيق الموقف مع المجموعة العربية والإسلامية والمجتمع الدولي كان جزءًا أساسيًا من هذه الجهود، موضحًا أن جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية كان لهما دور محوري في رفض مؤامرة التهجير.
وأضاف: "نُحيي في هذا المقام موقفهما الصارم والحاسم والمشرف في رفض مؤامرة التهجير، ودعم وحماية وجود الشعب الفلسطيني داخل أرضه ووطنه".
شكر للدول العربية الشقيقةكما وجه الرئيس الفلسطيني الشكر لقادة الدول العربية الشقيقة، من ملوك وأمراء ورؤساء، على دعمهم الثابت لنضال الشعب الفلسطيني من أجل الحرية والاستقلال وتقرير المصير، مشيرًا إلى أن هذا الدعم يعد دافعًا رئيسيًا في تعزيز الموقف الفلسطيني أمام التحديات الراهنة.