شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن اختتام الاجتماع التخطيطي الرئيسي للمرحلة الثانية لتمرين الأمن البحري، الوطن متابعات تم اختتام الاجتماع التخطيطي الرئيسي للمرحلة الثانية لتمرين الأمن البحري SEABORDER 23 ، والذي تواصل على مدار يومي 18 19 .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام الاجتماع التخطيطي الرئيسي للمرحلة الثانية لتمرين الأمن البحري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اختتام الاجتماع التخطيطي الرئيسي للمرحلة الثانية...

الوطن/متابعات

تم اختتام الاجتماع التخطيطي الرئيسي للمرحلة الثانية لتمرين الأمن البحري (SEABORDER-23 )، والذي تواصل على مدار يومي 18-19 يوليو 2023م، وذلك في إطار تنفيذ الأنشطة الليبية المبرمجة ضمن مخطط العمل متعدد الأطراف لسنة2023م لمبادرة (5+5) دفاع.

وشارك حضورياً في الاجتماع، ممثلي بحريات دول مبادرة (5 +5) دفاع لكل من (ليبيا – الجزائر – إيطاليا – تونس – مالطا – البرتغال – إسبانيا)، وعبر المنصة الافتراضية (فرنسا) وتعذر مشاركة (موريتانيا – المغرب).

وتم مناقشة جميع مراحل التمرين وعرض القوة لأصول الدول المشاركة، وتحديد الأهداف العملياتية، والمتطلبات اللازمة وسيناريو إجراء التمرين.

ويأتي هذا التمرين البحري تعزيزاً للعلاقات والتعاون المشترك البيني لقوات بحريات دول مبادرة (5+5) دفاع، لزيادة المعارف وتبادل الخبرات ولتطوير قدراتهم على العمليات البحرية، وبمشاركة جوية للمساهمة في مواجهة تحديات الأمن البحري المشتركة، وبما يخدم أمن غرب المتوسط واستقراره.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تستطيع إسرائيل التنصّل من إتفاق الترسيم البحري؟

يدّعي العدو الإسرائيلي أنه قادر على تدمير ما يستطيع من بنية منظومة الاتصالات الخاصة بحزب الله و توسيع إطار الحملات التدميرية لمنصات صواريخ الحزب ومخازنها، لا سيما مع زعم قياداته تحقيق أكبر انتصار على حزب الله وأبعد من ذلك فإنه يعتزم انشاء منطقة عازلة في الجنوب حتى خط الليطاني، ما يعني نقل خطوط المواجهة مع حزب الله من الحدود عند الخط الأزرق إلى حدود نهر الليطاني. كل هذه المواقف الإسرائيلية استتبعت أمس بإعلان وزير الطاقة الإسرائيلي ايلي كوهين أن الاتفاق الموقّع بين إسرائيل ولبنان برعاية أميركيةٍ في تشرين الاول 2022 بشأن الحدود البحرية بين البلدين فاضح، وأنّه يبحث عن طريقة أو ثغرة لإلغاء هذا الاتفاق مع لبنان، معتبرا أن اتفاق الغاز الذي وقعته إسرائيل مع لبنان في ظل حكومة التغيير التي تناوب على رئاستها نفتالي بينت ويائير لابيد "كان خطأ منذ البداية"؛ وسنحرص على إصلاحه".

يشعر قادة العدو اليوم بفائض قوّة قلّ نظيره منذ 7 تشرين الاول بعد حالة الانكسار والإحباط التي عانوا منها عقب عملية "طوفان الأقصى"، وهم يشعرون أنهم يمرون بأيام رائعة لتحقيقهم إنجازات ضخمة كلّلتها عملية اغتيال الأمين العام للحزب وما يمثل من رمزية معنوية، لذلك يفترض الإسرائيليون، كما يقول الأكاديمي والباحث الاقتصادي أيمن عمر، أنهم بذلك سيقضون على الحزب وإنهاء نفوذه في الداخل اللبناني وتأثيره على القرارات السياسية الكبرى ومنها الاتفاقات الدولية، وأن السلطة السياسية المقبلة في لبنان لن تستطيع أن تساوم كما في السابق من منطلق القوة وفق القاعدة المعروفة" أن المنتصر هو من يفرض شروطه دائما".
وأمام هذه الفرضية تصبح إمكانية نقض اتفاق الترسيم البحري الذي حدث بشكل غير مباشر بين لبنان واسرائيل عبر الوسيط الأميركي واردة، وفق العقلية والثقافة الإسرائيلية القائمة على نقض العهود والمواثيق عندما تنتفي مصلحتهم بالالتزام بها، وتاريخهم خلال الآف السنين يشهد على ذلك.
ويضيف عمر: إذا كانت الاتفاقية الحالية قد حدثت عبر الوسيط الأميركي في تشرين أول 2022، فإن الاتفاق الجديد المرجو سيسعى الإسرائيليون أن يحدث مباشرة دون أي وسيط، ومعنئ ذلك أنه دخل في مرحلة السلام والتطبيع مع الجانب اللبناني، فيتحوّل هذا الاتفاق من تسوية سياسية فرضتها الأزمة الاقتصادية والانهيار المالي وحاجة لبنان إلى موارد مالية من مصدر دائم مثل النفط والغاز، إلى جزء من اتفاقية سلام دائم شامل ولكن ليس عادلا. مع العلم أن الاتفاق الحالي أيضا لم يكن عادلاً للبنان في القسم الثاني منه وفق "الفقرة ه "وهي أن حصول لبنان على حقل قانا لا يضمن له القدرة على استخراج الغاز منه بلا أي قيود نظرًا إلى أن الاستخراج يجب أن يخضع لموافقة الجانب الإسرائيلي وكذلك له حصة مالية منه.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • آخر 48 ساعة لحجز شقق الإسكان في مشروع صبا بأكتوبر.. استغل الفرصة
  • حزب الله يستهدف تجمعا لقوات إسرائيلية شرق موقع البحري
  • حزب الله: استهدفنا تجمعاً لقوات العدو الصهيوني شرق موقع البحري
  • هل تستطيع إسرائيل التنصّل من إتفاق الترسيم البحري؟
  • كيف يحضّر حزب الله للمرحلة المقبلة؟ وهل يعول على إيران؟.. محللان يجيبان
  • الإعلان عن تعديل المخطط الرئيسي لمدينة اربيل
  • تأهل 540 معلما للمرحلة الثانية من "جائزة الإجادة التربوية للمعلم العماني"
  • محافظ القليوبية يناقش مشروعات الصرف الصحي بالمرحلة الثانية
  • اعتماد قائمة المتأهلين لجائزة الإجادة التربوية
  • اختتام أولى فعاليات النسخة الثانية من "ملتقى النقد السينمائي"